جريمة مروّعة... أغرقت ولديها في حوض استحمام
جو 24 : هزّتجريمة ولاية تكساس بعدما قامت والدة بإغراق اثنَين من أولادها في حوض استحمام وإخفاء جثتَيهما تحت منزل أحد الجيران، بحسب ما أوردت الشرطة.
وذكرموقع "هافنغتون بوست"أن شيبوراه توماس، 30 عاماً، تواجه تهمتَين عقوبتهما الإعدام بعد العثور على ابنها البالغ من العمر سبعة أعوام وابنتها البالغة من العمر خمسة أعوام، جثتَين هامدتين صباح الأحد، بحسب بيان شرطة هيوستن.
الطفلان هما أورايلين توماس، 7 سنوات، وكاهانا توماس، 5 سنوات. ولدى توماس أيضاً ابن في الثانية عشرة من العمر لم يتعرض لأي أذى، كما ذكرت الشرطة لوسائل إعلام محلية.
وفي اليوم التالي، حاولت الوالدة على ما يبدو دفن الجثتين بجوار منزلها لكنها لم تتمكّن من الحفر حتى عمق كافٍ، فأخفتْ الجثتين في مكان يقع تحت منزل أحد الجيران، بحسب الشرطة.
وقد أشارت تقارير إلى أن رجلاً يعرف الوالدة رآها ترمي القمامة في مساحة فارغة قرب منزلها يوم الأحد. وقد أخبرته أنها تنتقل إلى منزل آخر، وعرض عليها المساعدة، بحسب ما قالته الشرطة لقناة WFAA.
وعندما سأل الرجل شيبوراه توماس عن أولادها، أجابت أنها قتلتهم، الأمر الذي اعتبره الرجل دعابة في البداية. وعندما كرّر السؤال وكان جوابها هو نفسه، اقتادها إلى مركز الشرطة حيث اعترفت للسلطات، كما تقول مصادر الشرطة.
وقال كيسك سميث، المتحدث باسم شرطة هيوستن لقناة WFAA: "روت ما فعلته من دون أن تبدو عليها مشاعر التأثر".
وذكرموقع "هافنغتون بوست"أن شيبوراه توماس، 30 عاماً، تواجه تهمتَين عقوبتهما الإعدام بعد العثور على ابنها البالغ من العمر سبعة أعوام وابنتها البالغة من العمر خمسة أعوام، جثتَين هامدتين صباح الأحد، بحسب بيان شرطة هيوستن.
الطفلان هما أورايلين توماس، 7 سنوات، وكاهانا توماس، 5 سنوات. ولدى توماس أيضاً ابن في الثانية عشرة من العمر لم يتعرض لأي أذى، كما ذكرت الشرطة لوسائل إعلام محلية.
وفي اليوم التالي، حاولت الوالدة على ما يبدو دفن الجثتين بجوار منزلها لكنها لم تتمكّن من الحفر حتى عمق كافٍ، فأخفتْ الجثتين في مكان يقع تحت منزل أحد الجيران، بحسب الشرطة.
وقد أشارت تقارير إلى أن رجلاً يعرف الوالدة رآها ترمي القمامة في مساحة فارغة قرب منزلها يوم الأحد. وقد أخبرته أنها تنتقل إلى منزل آخر، وعرض عليها المساعدة، بحسب ما قالته الشرطة لقناة WFAA.
وعندما سأل الرجل شيبوراه توماس عن أولادها، أجابت أنها قتلتهم، الأمر الذي اعتبره الرجل دعابة في البداية. وعندما كرّر السؤال وكان جوابها هو نفسه، اقتادها إلى مركز الشرطة حيث اعترفت للسلطات، كما تقول مصادر الشرطة.
وقال كيسك سميث، المتحدث باسم شرطة هيوستن لقناة WFAA: "روت ما فعلته من دون أن تبدو عليها مشاعر التأثر".