الملك يؤدي صلاة عيد الأضحى في مسجد قصر الهاشمية
جو 24 :
أدى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الاثنين، صلاة عيد الأضحى المبارك، في مسجد قصر الهاشمية.
واستمع جلالته والمصلون إلى خطبة صلاة العيد، التي ألقاها سماحة الدكتور أحمد هليل، قاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، واستذكر فيها خطبة الوداع للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، في السنة العاشرة للهجرة، وذكرّ وبصّر فيها بالمعاني العظيمة لقيمة الحياة الإنسانية والنفس البشرية وحرمة سفك الدماء والقتل وحرمة الأموال والأعراض، والتي من شأنها أن تقيم حياة إنسانية تنعم بالأمن والسكينة والطمأنينة.
وأشار سماحته إلى أن هذه الخطبة الجامعة شدد فيها المصطفى عليه الصلاة والسلام، على وصايا وعبر تتضمن تأصيل المعاني الإنسانية العظيمة في النفس البشرية، وتراعي كرامة الإنسان وحقوق المرأة.
واستعرض ما رفضه الرسول الكريم، في الخطبة، من عادات الجاهلية، وتأكيده عليه الصلاة والسلام على فضائل محببة يحض عليها الإسلام، والتي تشير إلى عظمة الدين الإسلامي الحنيف.
ولدى وصول جلالته إلى باحة المسجد، حيته ثلة من حرس الشرف، وعزفت الموسيقى السلام الملكي، وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة تحية لجلالته.
وكان في استقبال جلالته عدد من أصحاب السمو الأمراء، ورئيس الوزراء بالوكالة نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية ووزير الصناعة والتجارة والتموين، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ومستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية رئيس هيئة الأركان المشتركة، ومستشار جلالة الملك لشؤون الأمن القومي مدير المخابرات العامة، ومدير مكتب جلالة الملك، ومستشارو جلالة الملك، ومفتي عام المملكة، وعدد من الوزراء، وأمين عمان، و محافظ العاصمة، ومديري الدفاع المدني والأمن العام ومدير الدرك بالإنابة، وعدد من المسؤولين المدنيين والعسكريين. بترا
واستمع جلالته والمصلون إلى خطبة صلاة العيد، التي ألقاها سماحة الدكتور أحمد هليل، قاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، واستذكر فيها خطبة الوداع للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، في السنة العاشرة للهجرة، وذكرّ وبصّر فيها بالمعاني العظيمة لقيمة الحياة الإنسانية والنفس البشرية وحرمة سفك الدماء والقتل وحرمة الأموال والأعراض، والتي من شأنها أن تقيم حياة إنسانية تنعم بالأمن والسكينة والطمأنينة.
وأشار سماحته إلى أن هذه الخطبة الجامعة شدد فيها المصطفى عليه الصلاة والسلام، على وصايا وعبر تتضمن تأصيل المعاني الإنسانية العظيمة في النفس البشرية، وتراعي كرامة الإنسان وحقوق المرأة.
واستعرض ما رفضه الرسول الكريم، في الخطبة، من عادات الجاهلية، وتأكيده عليه الصلاة والسلام على فضائل محببة يحض عليها الإسلام، والتي تشير إلى عظمة الدين الإسلامي الحنيف.
ولدى وصول جلالته إلى باحة المسجد، حيته ثلة من حرس الشرف، وعزفت الموسيقى السلام الملكي، وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة تحية لجلالته.
وكان في استقبال جلالته عدد من أصحاب السمو الأمراء، ورئيس الوزراء بالوكالة نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية ووزير الصناعة والتجارة والتموين، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ومستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية رئيس هيئة الأركان المشتركة، ومستشار جلالة الملك لشؤون الأمن القومي مدير المخابرات العامة، ومدير مكتب جلالة الملك، ومستشارو جلالة الملك، ومفتي عام المملكة، وعدد من الوزراء، وأمين عمان، و محافظ العاصمة، ومديري الدفاع المدني والأمن العام ومدير الدرك بالإنابة، وعدد من المسؤولين المدنيين والعسكريين. بترا