الالاف يؤدون صلاة العيد في مدينة الحسين للشباب
جو 24 :
ادى الالاف من المصلين صباح اليوم الاثنين صلاة عيد الاضحى المبارك في ساحة مدينة الحسين للشباب .
واستمع المصلون الى خطبة العيد التي ألقاها مدير الوعظ والإرشاد في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور شاكر العاروري والتي تناولت الدروس والعبر لهذه اليوم المبارك الذي يوحد كلمة المسلمين في يوم الحج الأكبر، الذي تنزل فيه رحمة الله وتغفر فيه الذنوب.
وقال لقد اختار الله هذا اليوم ليكون يوم سرور يفرح فيه المؤمنون بطاعتهم لرب العالمين، مبينا ان "العيد يوم سرور بإكمال ما طلب الله تعالى من العباد، فيفرح المؤمن أنه أطاع الله، وبر بوالديه، ونفع الناس بعمله ".
وبين اننا في يوم العيد نفرح بفضل من الله امنين نلتقي كالأخوة، مؤكدا على ان صلة الارحام واجب في هذه الايام المباركة، داعيا الى ضرورة تذكر الفقراء والمحتاجين واليتامى في هذه الايام المباركة .
كما تناول العاروري في خطبته الجهود المستمرة لجلالة الملك للتخفيف عن المواطنين من الاعباء المعيشية ومساعدة المحتاجين، ونصرة قضايا الشعوب الإسلامية.
وأكد في خطبته أن الأمة العربية والإسلامية أصبحت اليوم بأمس الحاجة إلى الوحدة في الصف والكلمة، والوقوف في وجه من يهددون الدين والوطن، مشيرا الى اننا يجب ان لا ننسى اخواننا في فلسطين وان لا ننسى المسجد الاقصى الذي سيبقى في ضمير الامة ووجدانها .
وحيا جنودنا البواسل الذين يواصلون السهر لينام الناس بأمن وأمان، داعيا الى التسامح والتواصل بين المسلمين وبث روح التعاون ونبذ الخلافات لإكمال فرحة العيد وبهجته. بترا
واستمع المصلون الى خطبة العيد التي ألقاها مدير الوعظ والإرشاد في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور شاكر العاروري والتي تناولت الدروس والعبر لهذه اليوم المبارك الذي يوحد كلمة المسلمين في يوم الحج الأكبر، الذي تنزل فيه رحمة الله وتغفر فيه الذنوب.
وقال لقد اختار الله هذا اليوم ليكون يوم سرور يفرح فيه المؤمنون بطاعتهم لرب العالمين، مبينا ان "العيد يوم سرور بإكمال ما طلب الله تعالى من العباد، فيفرح المؤمن أنه أطاع الله، وبر بوالديه، ونفع الناس بعمله ".
وبين اننا في يوم العيد نفرح بفضل من الله امنين نلتقي كالأخوة، مؤكدا على ان صلة الارحام واجب في هذه الايام المباركة، داعيا الى ضرورة تذكر الفقراء والمحتاجين واليتامى في هذه الايام المباركة .
كما تناول العاروري في خطبته الجهود المستمرة لجلالة الملك للتخفيف عن المواطنين من الاعباء المعيشية ومساعدة المحتاجين، ونصرة قضايا الشعوب الإسلامية.
وأكد في خطبته أن الأمة العربية والإسلامية أصبحت اليوم بأمس الحاجة إلى الوحدة في الصف والكلمة، والوقوف في وجه من يهددون الدين والوطن، مشيرا الى اننا يجب ان لا ننسى اخواننا في فلسطين وان لا ننسى المسجد الاقصى الذي سيبقى في ضمير الامة ووجدانها .
وحيا جنودنا البواسل الذين يواصلون السهر لينام الناس بأمن وأمان، داعيا الى التسامح والتواصل بين المسلمين وبث روح التعاون ونبذ الخلافات لإكمال فرحة العيد وبهجته. بترا