إسرائيل تقصف مواقع عسكرية سورية
جو 24 :
ضرب الطيران الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مواقع عسكرية سورية إثر قصف تعرض له القسم المحتل من هضبة الجولان مصدره الأراضي السورية، على ما أعلن الجيش الإسرائيلي.
وأفاد الجيش في بيان أن الغارة استهدفت "مواقع لمدفعية النظام السوري في وسط هضبة الجولان" ردا على سقوط "قذيفة" الاثنين على الشطر المحتل بدون أن توقع ضحايا.
وقالت متحدثة عسكرية لوكالة الصحافة الفرنسية إن سقوط القذيفة لم يكن متعمدا على الأرجح وكان نتيجة "النزاع الداخلي في سورية".
ويعتبر الجيش الإسرائيلي النظام السوري مسؤولا عن أي عملية إطلاق نار من الأراضي السورية أيا كان مصدرها.
وهو رابع حادث مماثل خلال تسعة أيام.
ودخل وقف إطلاق النار في سورية حيز التنفيذ اعتبارا من الساعة السابعة مساء الاثنين، بموجب اتفاق أميركي روسي يشكل محاولة جديدة لوضع حد للنزاع الدامي المستمر منذ خمس سنوات.
ويستثني الاتفاق تنظيم داعش وجبهة فتح الشام، جبهة النصرة سابقا قبل إعلان فك ارتباطها بتنظيم القاعدة، ما يعني أن العمليات العسكرية ستتواصل في مناطق واسعة من البلاد.
ومنذ حرب حزيران (يونيو) 1967، تحتل الدولة العبرية حوالى 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية (شمال شرق) وأعلنت ضمها في 1981 من دون أن يعترف المجتمع الدولي بذلك. ولا تزال حوالى 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.-(ا ف ب)
وأفاد الجيش في بيان أن الغارة استهدفت "مواقع لمدفعية النظام السوري في وسط هضبة الجولان" ردا على سقوط "قذيفة" الاثنين على الشطر المحتل بدون أن توقع ضحايا.
وقالت متحدثة عسكرية لوكالة الصحافة الفرنسية إن سقوط القذيفة لم يكن متعمدا على الأرجح وكان نتيجة "النزاع الداخلي في سورية".
ويعتبر الجيش الإسرائيلي النظام السوري مسؤولا عن أي عملية إطلاق نار من الأراضي السورية أيا كان مصدرها.
وهو رابع حادث مماثل خلال تسعة أيام.
ودخل وقف إطلاق النار في سورية حيز التنفيذ اعتبارا من الساعة السابعة مساء الاثنين، بموجب اتفاق أميركي روسي يشكل محاولة جديدة لوضع حد للنزاع الدامي المستمر منذ خمس سنوات.
ويستثني الاتفاق تنظيم داعش وجبهة فتح الشام، جبهة النصرة سابقا قبل إعلان فك ارتباطها بتنظيم القاعدة، ما يعني أن العمليات العسكرية ستتواصل في مناطق واسعة من البلاد.
ومنذ حرب حزيران (يونيو) 1967، تحتل الدولة العبرية حوالى 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية (شمال شرق) وأعلنت ضمها في 1981 من دون أن يعترف المجتمع الدولي بذلك. ولا تزال حوالى 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.-(ا ف ب)