بنك انجلترا يبقي سعر الفائدة عند مستوى 0.25 في المائة
جو 24 : أبقى بنك انجلترا المركزي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند مستوى 0.25 في المائة، مشيرا إلى إمكانية تخفيض هذا السعر مستقبلا.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن قرار لجنة السياسات النقدية بالبنك لم يكن مفاجئا بإبقاء هذا السعر القياسي المنخفض، مضيفة أن هذه هي المرة الأولي التي يخفض فيها البنك من سعر الفائدة منذ عام 2009.
وأشارت الهيئة إلى أن البنك كان قد خفض الشهر الماضي معدل الفائدة الرئيسي إلى النصف، وذلك من 0.5 في المائة إلى 0.25 في المائة، في محاولة لضمان استقرار النظام المصرفي البريطاني، في أعقاب نتيجة الاستفتاء لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوربي.
وقالت أن البنك أشار مجددا إلى إمكانية إجراء تخفيض جديد على الفائدة خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الهزة الاقتصادية الفورية التي أعقبت التصويت بالخروج من الاتحاد جاءت أقل مما كان متوقعا في السابق.
وقال بنك انجلترا في محضر اجتماع آخر للجنة السياسات النقدية "جاء عدد من مؤشرات النشاط الاقتصادية على المدى القصير أقوى نسبيا مما كان متوقعا.
وأضاف أنه إذا جاءت المؤشرات الاقتصادية في شهر تشرين الثاني المقبل مشابهة لما جاء في آب الماضي، فإن "غالبية الأعضاء يتوقع أن يؤيدوا مزيدا من خفض سعر الفائدة إلى أدنى مستوياتها الفعالة، خلال أحد الاجتماعات المقبلة للجنة في غضون العام الجاري".
وأشار البنك إلى أن عددا من المؤشرات الاقتصادية أوضحت أن الاقتصاد البريطاني تجاهل نتيجة استفتاء الخروج على المدى القصير، ونتيجة لذلك، فإن البنك ليس قلقا على حالة الاقتصاد البريطاني على المدى القصير، كما كان قبل نحو شهر.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن قرار لجنة السياسات النقدية بالبنك لم يكن مفاجئا بإبقاء هذا السعر القياسي المنخفض، مضيفة أن هذه هي المرة الأولي التي يخفض فيها البنك من سعر الفائدة منذ عام 2009.
وأشارت الهيئة إلى أن البنك كان قد خفض الشهر الماضي معدل الفائدة الرئيسي إلى النصف، وذلك من 0.5 في المائة إلى 0.25 في المائة، في محاولة لضمان استقرار النظام المصرفي البريطاني، في أعقاب نتيجة الاستفتاء لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوربي.
وقالت أن البنك أشار مجددا إلى إمكانية إجراء تخفيض جديد على الفائدة خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الهزة الاقتصادية الفورية التي أعقبت التصويت بالخروج من الاتحاد جاءت أقل مما كان متوقعا في السابق.
وقال بنك انجلترا في محضر اجتماع آخر للجنة السياسات النقدية "جاء عدد من مؤشرات النشاط الاقتصادية على المدى القصير أقوى نسبيا مما كان متوقعا.
وأضاف أنه إذا جاءت المؤشرات الاقتصادية في شهر تشرين الثاني المقبل مشابهة لما جاء في آب الماضي، فإن "غالبية الأعضاء يتوقع أن يؤيدوا مزيدا من خفض سعر الفائدة إلى أدنى مستوياتها الفعالة، خلال أحد الاجتماعات المقبلة للجنة في غضون العام الجاري".
وأشار البنك إلى أن عددا من المؤشرات الاقتصادية أوضحت أن الاقتصاد البريطاني تجاهل نتيجة استفتاء الخروج على المدى القصير، ونتيجة لذلك، فإن البنك ليس قلقا على حالة الاقتصاد البريطاني على المدى القصير، كما كان قبل نحو شهر.
تابعو الأردن 24 على 
