لجنة دراسة المناهج: سنقوم بتسليم التربية تقريراً مبنياً على منهج علمي تربوي دقيق
جو 24 :
كشف أستاذ الشريعة في الجامعة الأردنية وعضو اللجنة المشكلة لدراسة المناهج الدكتور سليمان الدقور، عن انتهائه من القراءة والمراجعة العلمية والمنهجية التامة لكتب التربية الإسلامية وفق ضوابط التكامل المعرفي والقيمي للمنهاج من الصف الأول الأساسي وحتى الصف الحادي عشر.
وبين في تصريح صحفي اليوم، ان المراجعة شملت ايضا التدقيق الكامل في الملاحظات الواردة من الميدان.
وقال " ان هذه الملاحظات في الحقيقة جهد فردي في أغلبه تم تناقله وتداوله من الغالبية دون منهج علمي في النظر والتحليل والنقد، إضافة إلى كل الملحوظات السابقة التي كنت أقف عليها بنفسي".
واضاف أننا ناقشنا في اللجنة المشكلة لهذا الغرض كثيراً من هذه الملاحظات في بعض الاجتماعات واللقاءات التي عقدناها، وسنقوم بتسليم الوزارة تقريراً مبنياً على منهج علمي تربوي دقيق .
وقال "سامح الله الأخوة جميعاً الذين لم يزودنا ولو بكلمة واحدة من ملحوظاتهم الشخصية التي كان ينبغي أن ينظروها بأنفسهم، وسامح الله الذين سارعوا للاتهام والتشكيل والطعن في المؤلفين واللجان والوزارة وغيرهم، وسامح الله الأخوة الذين نقلوا وروجوا دون قراءة دقيقة خاصة بهم، مما شكل تشويشاً هائلاً لكثير من الأمور غير الدقيقة وغير الصحيحة".
وأضاف" أنا أعلم أن ما قمنا به هو جهد متعب جداً أكثر من ألفي صفحة , وعشرات الكتب، وسجل النتاجات والخطوط العريضة، وعشرات وعشرات الساعات، مؤكدا ان الأمانة والدقة والتحليل المنهجي كان يقتضي منا أكثر من ذلك ونحتسب كل شيء عند الله تعالى.
وبين في تصريح صحفي اليوم، ان المراجعة شملت ايضا التدقيق الكامل في الملاحظات الواردة من الميدان.
وقال " ان هذه الملاحظات في الحقيقة جهد فردي في أغلبه تم تناقله وتداوله من الغالبية دون منهج علمي في النظر والتحليل والنقد، إضافة إلى كل الملحوظات السابقة التي كنت أقف عليها بنفسي".
واضاف أننا ناقشنا في اللجنة المشكلة لهذا الغرض كثيراً من هذه الملاحظات في بعض الاجتماعات واللقاءات التي عقدناها، وسنقوم بتسليم الوزارة تقريراً مبنياً على منهج علمي تربوي دقيق .
وقال "سامح الله الأخوة جميعاً الذين لم يزودنا ولو بكلمة واحدة من ملحوظاتهم الشخصية التي كان ينبغي أن ينظروها بأنفسهم، وسامح الله الذين سارعوا للاتهام والتشكيل والطعن في المؤلفين واللجان والوزارة وغيرهم، وسامح الله الأخوة الذين نقلوا وروجوا دون قراءة دقيقة خاصة بهم، مما شكل تشويشاً هائلاً لكثير من الأمور غير الدقيقة وغير الصحيحة".
وأضاف" أنا أعلم أن ما قمنا به هو جهد متعب جداً أكثر من ألفي صفحة , وعشرات الكتب، وسجل النتاجات والخطوط العريضة، وعشرات وعشرات الساعات، مؤكدا ان الأمانة والدقة والتحليل المنهجي كان يقتضي منا أكثر من ذلك ونحتسب كل شيء عند الله تعالى.