حارس فالنسيا فخور بعد تحقيق رقم قياسي في الليجا
جو 24 :
أعرب حارس مرمى فريق فالنسيا، البرازيلي دييجو ألفيش، عن شعوره بالفخر لأنه أصبح جزءا من تاريخ الليجا، بعد أن بات أكثر حارس تصدى لركلات الجزاء في تاريخ الدوري الإسباني.
وفي تصريحات نشرها النادي، أكد ألفيش أنه طالما أراد البقاء بين صفوف "الخفافيش" على الرغم من الشائعات التي انتشرت هذا الصيف بشأن إمكانية رحيله.
وقال حارس المرمى البرازيلي "لدي عقد، وأريد أن أقدم أفضل ما عندي ليظل فالنسيا ينافس من أجل تحقيق شيء هام".
وأضاف "دخولي التاريخ وأنا في الـ31 من عمري وبعد عشر سنوات منذ احترااف بالليجا يعتبر بمثابة حلم بالنسبة لي".
وتمكن حارس المرمى البرازيلي من صد 17 ضربة جزاء من إجمالي 39 في الدوري الإسباني، وعشرة من 25 بين صفوف فالنسيا بالتحديد.
واعتبر ألفيش ركلة الجزاء "معركة وحرب نفسية" بين حارس المرمى والهداف، مشيرا إلى وجود "العديد من العوامل المؤثرة من أجل صد ركلة جزاء".
وأعرب حارس المرمى البرازيلي عن فخره بأنه بات في مستوى حراس مرمى عظماء لعبوا بين صفوف فالنسيا في الماضي مثل سانتياجو كانيزاريس أو أندريس بالوب أو أندوني زوبيزاريتا.
كما تطرق ألفيش لضربات الجزاء التي تمكن من صدها لنجوم كبار بحجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أو الأرجنتيني ليونيل ميسي، وصفهما بأنهما الأفضل في العالم، مازحا "حين تتصدى لركلة جزاء صوبها أحد هذين اللاعبين يصبح خطأ المهاجم هنا خبرا أهم من نجاح حارس المرمى الذي تصدي لها".
وفي تصريحات نشرها النادي، أكد ألفيش أنه طالما أراد البقاء بين صفوف "الخفافيش" على الرغم من الشائعات التي انتشرت هذا الصيف بشأن إمكانية رحيله.
وقال حارس المرمى البرازيلي "لدي عقد، وأريد أن أقدم أفضل ما عندي ليظل فالنسيا ينافس من أجل تحقيق شيء هام".
وأضاف "دخولي التاريخ وأنا في الـ31 من عمري وبعد عشر سنوات منذ احترااف بالليجا يعتبر بمثابة حلم بالنسبة لي".
وتمكن حارس المرمى البرازيلي من صد 17 ضربة جزاء من إجمالي 39 في الدوري الإسباني، وعشرة من 25 بين صفوف فالنسيا بالتحديد.
واعتبر ألفيش ركلة الجزاء "معركة وحرب نفسية" بين حارس المرمى والهداف، مشيرا إلى وجود "العديد من العوامل المؤثرة من أجل صد ركلة جزاء".
وأعرب حارس المرمى البرازيلي عن فخره بأنه بات في مستوى حراس مرمى عظماء لعبوا بين صفوف فالنسيا في الماضي مثل سانتياجو كانيزاريس أو أندريس بالوب أو أندوني زوبيزاريتا.
كما تطرق ألفيش لضربات الجزاء التي تمكن من صدها لنجوم كبار بحجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أو الأرجنتيني ليونيل ميسي، وصفهما بأنهما الأفضل في العالم، مازحا "حين تتصدى لركلة جزاء صوبها أحد هذين اللاعبين يصبح خطأ المهاجم هنا خبرا أهم من نجاح حارس المرمى الذي تصدي لها".