عمرو اديب مهدد بالقتل
وأضاف أنه ومنذ انتهاء حلقته الخاصة بحادث قطار أسيوط ، فوجئ باتهام البعض له بأنه أحد المسؤولين عن البلبلة في الشارع المصري، مشيرًا إلى أنه لم يندم على أي كلمة قالها أو أي قضية ناقشها ، معتبرًا أن كلمات الشكر التي يتلقاها من المواطنين في الشارع هي أفضل إحساس يشعر به .
وتابع أديب قائلا :" سأعود إلى مصر في أقرب وقت مما يظن البعض ، والسبب الوحيد الذي يمنعني حاليا من العودة هو أنني أرفض أن أكون جزءًا من مؤامرة تنتهي بي كمتهم ، خاصة أن الاتهامات تلصق بي ، رغم وجودي في الخارج وعدم تقديمي للبرنامج ".
كما وجه رسالة إلى الرئيس مرسي قال خلالها " مصر تحترق يا سيادة الرئيس ، وأمامنا طريقان لا ثالث لهما ، إما أن نتوحد أو ننقسم " .