طُُعنت وابنتها حتى الموت... والمذنب قاصر في الرابعة عشر!
جو 24 : يعجزالعقل عن تصديق خبرإقدامقاصر لا يتجاوز عمره الرابعة عشرعلى قتل أمّ وابنتها داخل منزلهما في مدينة لينكولنشايرالأميركية بكلّ جرأة ودم بارد، أمام مرأى حبيبته.
وفي تفاصيل هذه الحادثة المؤلمة التي نشرتها صحيفة" الدايلي مايل"البريطانية، اعترف الفتى بإقدامه على قتل إليزابيث إدواردز (49 سنة) وابنتها كاتي (13 سنة) بعد أن طعنهما أثناء نومهما بواسطة سكين كبيرة عُثر عليها في غرفة أحد الضحيتين، وخنقهما بوسادة بعد أن حاولا الصراخ والمقاومة. وقد اتُّهمت حبيبته (14 سنة) بالقتل غير المتعمّد، إذ أكّدت أمام المحكمة تواجدها في مسرح الجريمة من دون المشاركة بقتل الضحيتين.
من جهتها، كشفت المحكمة بعد استماعها إلى اعترافات المتهمين اللذين لم يكشف عن اسميهما لأسباب قانونية، أنّهما خطّطا للجريمة قبل ليلة من الحادثة وأنّهما سارعا إلى الاستحمام في منزل الضحيتين فور انتهاء الجريمة لغسل آثار الدماء التي لطّخت ثيابهما، كما لم يترددا في مشاهدة حلقات من مسلسل " توايلات " الشهيرسوياً.
وكانت الشرطة قد اقتحمت منزل الضحيتين وعثرت على جثتيهما بعد يوم من وقوع الجريمة المروعة، وعملت على جمع الأدلة والبصمات ما ساعدها على التعرف إلى هوية المرتكبين وتوقيفهما خلال فترة قصيرة، في حين لا تزال الدوافع وراء قتل الأم وابنتها مجهولة.
وتستمر جلسات المحاكمة في هذه القضية بحضور أقارب الضحيتين، بانتظار صدور الحكم المناسب بحق القاصرين اللذين شكّلا أصغر ثنائي متّهم بالقتل.
وفي تفاصيل هذه الحادثة المؤلمة التي نشرتها صحيفة" الدايلي مايل"البريطانية، اعترف الفتى بإقدامه على قتل إليزابيث إدواردز (49 سنة) وابنتها كاتي (13 سنة) بعد أن طعنهما أثناء نومهما بواسطة سكين كبيرة عُثر عليها في غرفة أحد الضحيتين، وخنقهما بوسادة بعد أن حاولا الصراخ والمقاومة. وقد اتُّهمت حبيبته (14 سنة) بالقتل غير المتعمّد، إذ أكّدت أمام المحكمة تواجدها في مسرح الجريمة من دون المشاركة بقتل الضحيتين.
من جهتها، كشفت المحكمة بعد استماعها إلى اعترافات المتهمين اللذين لم يكشف عن اسميهما لأسباب قانونية، أنّهما خطّطا للجريمة قبل ليلة من الحادثة وأنّهما سارعا إلى الاستحمام في منزل الضحيتين فور انتهاء الجريمة لغسل آثار الدماء التي لطّخت ثيابهما، كما لم يترددا في مشاهدة حلقات من مسلسل " توايلات " الشهيرسوياً.
وكانت الشرطة قد اقتحمت منزل الضحيتين وعثرت على جثتيهما بعد يوم من وقوع الجريمة المروعة، وعملت على جمع الأدلة والبصمات ما ساعدها على التعرف إلى هوية المرتكبين وتوقيفهما خلال فترة قصيرة، في حين لا تزال الدوافع وراء قتل الأم وابنتها مجهولة.
وتستمر جلسات المحاكمة في هذه القضية بحضور أقارب الضحيتين، بانتظار صدور الحكم المناسب بحق القاصرين اللذين شكّلا أصغر ثنائي متّهم بالقتل.