ملكة جمال أردنية سابقة تقاضي أحد كازينوهات القمار في لندن
جو 24 : حرّكت ملكة جمال أردنية سابقة دعوى قضائية ضد كازينو "بارك تاور" للقمار بحي نايتسبريدج وسط العاصمة البريطانية لندن، بعد أن جرّدها من عضويته بتهمة انتهاك قواعد اللعب على الآلات الإلكترونية.
وقالت صحيفة (إيفننغ ستاندارد) اليوم الخميس، إن ليلى خضر، المليونيرة والاجتماعية المطلقة البالغة من العمر الآن 68 عاماً، كانت مثّلت الأردن في مسابقة ملكة جمال العالم التي استضافتها لندن عام 1962.
وأضافت أن كازينو "بارك تاور" علّق عضوية ليلى على الرغم من سجلّها المثالي وإنفاقها ما يقرب من نصف مليون جنيه استرليني على آلات القمار الإلكترونية، وفشلت في الحصول على أمر من المحكمة العليا في لندن لإجبار الكازينو على تسمية الذين يتهمونها بخرق قواعد اللعب حتى تتمكن من رفع قضية تشهير ضدهم.
وأشارت الصحيفة إلى أن المحامين الذين يمثلون ملكة جمال الأردن السابقة أبلغوا المحكمة العليا أن قرار الكازينو سحب عضويتها "سبّب لموكلتهم وصمة عار على الصعيد الاجتماعي كان لها تأثير مدوٍ بين شبكتها الاجتماعية الواسعة النطاق".
وقالت إن ليلى، التي كانت تملك 4 محال لبيع الملابس النسائية في حي ميفير الفاخر وسط لندن، تعتقد أنه تم استهدافها بعد أن خففت من حجم الأموال التي تنفقها على آلات القمار الإلكترونية.
وأبلغت ملكة الجمال الأردنية السابقة (إيفننغ ستاندارد) أن الإجراء الذي اتخذه كازينو القمار بحقها "لا علاقة له بشخصيتها، وقدّمت أدلة لا تشوبها شائبة ضدها، ويتعلق بكونها امرأة كبيرة السن ومسيحية عربية أو عاجزة جزئياً، ولا تعرف أسباب تعامله معها بهذه الطريقة".
ونسبت الصحيفة إلى متحدث باسم شركة "رانك" مالكة كازينو "بارك تاور" قوله "نحن غير قادرين على التعليق في هذا الوقت لكون القضية تخضع لإجراءات قانونية".
وقالت صحيفة (إيفننغ ستاندارد) اليوم الخميس، إن ليلى خضر، المليونيرة والاجتماعية المطلقة البالغة من العمر الآن 68 عاماً، كانت مثّلت الأردن في مسابقة ملكة جمال العالم التي استضافتها لندن عام 1962.
وأضافت أن كازينو "بارك تاور" علّق عضوية ليلى على الرغم من سجلّها المثالي وإنفاقها ما يقرب من نصف مليون جنيه استرليني على آلات القمار الإلكترونية، وفشلت في الحصول على أمر من المحكمة العليا في لندن لإجبار الكازينو على تسمية الذين يتهمونها بخرق قواعد اللعب حتى تتمكن من رفع قضية تشهير ضدهم.
وأشارت الصحيفة إلى أن المحامين الذين يمثلون ملكة جمال الأردن السابقة أبلغوا المحكمة العليا أن قرار الكازينو سحب عضويتها "سبّب لموكلتهم وصمة عار على الصعيد الاجتماعي كان لها تأثير مدوٍ بين شبكتها الاجتماعية الواسعة النطاق".
وقالت إن ليلى، التي كانت تملك 4 محال لبيع الملابس النسائية في حي ميفير الفاخر وسط لندن، تعتقد أنه تم استهدافها بعد أن خففت من حجم الأموال التي تنفقها على آلات القمار الإلكترونية.
وأبلغت ملكة الجمال الأردنية السابقة (إيفننغ ستاندارد) أن الإجراء الذي اتخذه كازينو القمار بحقها "لا علاقة له بشخصيتها، وقدّمت أدلة لا تشوبها شائبة ضدها، ويتعلق بكونها امرأة كبيرة السن ومسيحية عربية أو عاجزة جزئياً، ولا تعرف أسباب تعامله معها بهذه الطريقة".
ونسبت الصحيفة إلى متحدث باسم شركة "رانك" مالكة كازينو "بارك تاور" قوله "نحن غير قادرين على التعليق في هذا الوقت لكون القضية تخضع لإجراءات قانونية".