رونالدو يخرج بتصريح مثير ومنطقي عن الكرة الذهبية.. ماذا قال؟
جو 24 :
قال نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو المرشح الأوفر حظا لجائزة الكرة الذهبية 2016 التي تمنح لأفضل لاعب، إنه "مطمئن" بالنسبة للحصول على الجائزة الثمينة بعد أن عاش "أفضل موسم" في مسيرته أحرز خلاله كأس أوروبا مع منتخب بلاده ودوري أبطال أوروبا مع فريقه ريال مدريد الإسباني.
وقال رونالدو الحاصل على الجائزة ثلاث مرات (2009 و2013 و2014) في مقابلة نشرتها صحيفة "ماركا" الجمعة: "بالتأكيد، سأكون سعيدا جدا بالحصول عليها، لكن الأمر لا يتعلق بي وحدي".
وأضاف: "سأكون سعيدا جدا إذا فزت بالكرة الذهبية بعد الموسم الذي قدمته. لكن تبقى الكثير من المباريات ستسجل خلالها أهداف كثيرة. أنا مطمئن من هذه الناحية".
ويبدو رونالدو (31 عاما) الأوفر حظا بعد أن أنهى الموسم كأفضل هداف في دوري أبطال أوروبا (16 هدفا) قبل أن يحرز مع منتخب بلاده كأس أوروبا 2016 في فرنسا في تموز/يوليو لأول مرة في تاريخه.
واعتبر أنه "قد يكون أفضل موسم لي على الصعيد الفردي والجماعي. كان حلمي دائما أن أحرز شيئا ما مع بلدي البرتغال. وإضافة إلى ذلك، الفوز بدوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد. إنه حلم بأن أحرز العديد من الألقاب في عام واحد، إنه عام رائع حقا".
وأصيب رونالدو في ركبته خلال المباراة النهائية من كأس أوروبا ضد فرنسا مستضيفة الدورة (1-0 بعد التمديد)، ولم يعد للعب إلا في أيلول/سبتمبر بعد شهرين من التوقف.
وقال رونالدو الحاصل على الجائزة ثلاث مرات (2009 و2013 و2014) في مقابلة نشرتها صحيفة "ماركا" الجمعة: "بالتأكيد، سأكون سعيدا جدا بالحصول عليها، لكن الأمر لا يتعلق بي وحدي".
وأضاف: "سأكون سعيدا جدا إذا فزت بالكرة الذهبية بعد الموسم الذي قدمته. لكن تبقى الكثير من المباريات ستسجل خلالها أهداف كثيرة. أنا مطمئن من هذه الناحية".
ويبدو رونالدو (31 عاما) الأوفر حظا بعد أن أنهى الموسم كأفضل هداف في دوري أبطال أوروبا (16 هدفا) قبل أن يحرز مع منتخب بلاده كأس أوروبا 2016 في فرنسا في تموز/يوليو لأول مرة في تاريخه.
واعتبر أنه "قد يكون أفضل موسم لي على الصعيد الفردي والجماعي. كان حلمي دائما أن أحرز شيئا ما مع بلدي البرتغال. وإضافة إلى ذلك، الفوز بدوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد. إنه حلم بأن أحرز العديد من الألقاب في عام واحد، إنه عام رائع حقا".
وأصيب رونالدو في ركبته خلال المباراة النهائية من كأس أوروبا ضد فرنسا مستضيفة الدورة (1-0 بعد التمديد)، ولم يعد للعب إلا في أيلول/سبتمبر بعد شهرين من التوقف.