وبدأ الفصل بين إيفانكا العلامة التجارية.. وابنة ترمب
بدأت ابنة الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترمب، الفصل بين إيفانكا العلامة التجارية، وإيفانكا المرأة والمواطنة، لتجنب الضغوط التي تعرضت لها من جراء المزج بين الدورين.
وعادت الشركة بعد أيام لتعتذر وتؤكد عزمها فصل الأنشطة التجارية والتسويقية عن الأنشطة السياسية والإعلامية.
شركة إيفانكا روجت لأسورة إيفانكا الذهبية خلال مقابلة إعلامية حضرتها مع والدها ترمب
وبدا الفصل بين شخصيات إيفانكا المختلفة مبدئياً على مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً فيسبوك وإنستغرام وتويتر، بحسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز".
وفي خطاب عام صدر الاثنين الماضي، أعلن المقر الرئيسي لشركة إيفانكا ترمب في بيان أن "شركتنا ليست سياسية، لم تكن كذلك، ولن تكون كذلك في المستقبل، ولكن، إيفانكا، شخصياً، لديها فرصة أكبر لتبني قضايا النساء والدفع بقوة إيجابية من أجل التغيير. إن إيفانكا كمواطنة على وعي كامل بأنها أصبحت محط الأنظار، وهي ستعزز جهودها لمعالجة القضايا الحيوية المهمة للنساء والعائلات الأميركية. وفي هذه الأثناء، سيواصل فريقنا العمل على إلهام وتعزيز النساء من خلال منتجات ومحتوى ملهم عبر موقع IvankaTrump.com، ومن خلال قنوات التواصل الاجتماعي".
حسابان لشركة إيفانكا على تويتر وإنستغرام
وتابع بيان الشركة: "اعتباراً من الاثنين، ستلاحظ تغيراً في قنواتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: اتبع IvankaTrumpHQ على إنستغرام وفيسبوك وتويتر للحصول على أحدث المعلومات أسبوعياً حول قصص الموضة وباقي المحتوي الذي نبدعه".
وأضاف البيان: "يمنكم متابعة حساب IvankaTrump@ لمعرفة آخر أخبار إيفانكا الشخصية".