منتخبنا يتسلح بطموح الشباب ل "فك عقدة" لقب غرب آسيا !
جو 24 : يستعد المنتخب الأردني لكرة القدم للإعلان عن الظهور السابع في بطولة غرب آسيا لكرة القدم عندما يستهل مشواره الإثنين بمواجهة قوية تجمعه مع منتخب العراق في النسخة السابعة التي تفتتح اليوم السبت في الكويت.
ورغم أن منتخب الأردن يشارك في البطولة بتشكيلة معظمها من الوجوه الشابة، إلا أن ذلك لا يبدد طموحات جماهير الكرة الأردنية في أن يظهر منتخب بلادهم بالصورة المأمولة والتي تقود للتتويج بلقب بطولة غرب آسيا لأول مرة ومن بعد طول انتظار ، ذلك أن اللقب استعصى على منتخب الأردن طويلا على الرغم من اقامتها في ملعبه وبين جماهيره في أكثر من مرة.
وتنبع آمال جماهير الكرة الأردنية بقدرة المنتخب الأردن بتحقيق المطلوب في هذه البطولة، كون غالبية المنتخبات تشارك في النسخة السابعة في الصف الثاني، فضلا عن أن المنتخب الأردني سبق له المشاركة في الدورة العربية الأخيرة بوجوهه الشابة ونجح في الوصول للمباراة النهائية وخسر بصعوبة أمام المنتخب البحريني بهدف دون رد.
ويدرك المدير الفني للمنتخب الأردني العراقي عدنان حمد أن المنافسة على اللقب ليست بالأمر الصعب فهو اختار تشكيلة شابة من لاعبين يمثلون مستقبل كرة القدم الأردنية ومعظمهم خاض لقاءات دولية مع منتخبات الفئات العمرية لكن تشكيلة مطعمة ببعض عناصر الخبرة ممثلة بوجود عبدالله ذيب ورائد النواطير وحمزة الدردور وسعيد مرجان وخليل بني عطية محمد الدميري ومحمد مصطفى وهؤلاء شاركوا منتخب الأردن في تصفيات المونديال.
وبطولة غرب آسيا تشكل وهي فرصة حقيقية أمام حمد واللاعبين ليردوا على خسارة المنتخب الأردني أمام العراق مؤخرا بتصفيات المونديال، وبخاصة أن أوراق المنتخب العراقي بدت مكشوفة فيما ستكون مواجهة المنتخب السوري يوم (16) ديسمبر الحالي ليس بالمواجهة الصعبة كون التكافؤ سيكون عنوان المواجهة حيث سبق وأن قام بالإلتقاء مع المدير الفني للمنتخب السوري هنا في عمان والذي أكد أن قائمة منتخبه في بطولة غرب آسيا سيكون عمادها منتخب الشباب والأولمبي.
إذن المنتخب الأردني لم يظفر بلقب البطولة منذ انطلاقها عام 2000 ، وكان انجازه الأكبر بالبطولة تتويجه وصيفا لها وكان ذلك في النسخة الثانية التي أقيمت في سوريا عام 2002 والتي كانت بقيادة المدير الفني الراحل محمود الجوهري، مثلما توج وصيفا في النسخة الخامسة التي أقيمت في ايران عام 2007.
وتضم قائمة منتخب الأردن لغرب آسيا تضم (20) لاعبا هم: عبدالله الزعبي، حماد الأسمر، صلاح مسعد (لحراسة المرمى) و عبدالله ذيب، سعيد مرجان، خليل بني عطية ، مصعب اللحام، ركان الخالدي، علي خويلة، محمد الداود، أحمد سمير، محمد مصطفى، ابراهيم الزواهرة، عدي زهران، عدنان عدوس، محمد الدميري، أحمد الياس، طارق خطاب، رائد النواطير وحمزة الدردور.
ووفقا لتلك القائمة فإن اجتهادات كووورة تقودها إلى أن تشكيلة منتخب الأردن التي ستخوض مباراة العراق ستتمحور حول وجود عبدالله الزعبي في حراسة المرمى وهو يتمتع بقدرات فائقة وسيكون خير خلف ل "الحوت" عامر شفيع، فيما سيقود خط الدفاع ابراهيم الزواهرة ومحمد مصطفى ومحمد الدميري وخليل بني عطية على أن يقود هجمات المنتخب أحمد الياس وسعيد مرجان ورائد النواطير ومصعب اللحام وسيلعب عبدالله ذيب خلف المهاجم راكان الخالدي وربما حمزة الدردور.
تشكيلة منتخب الأردن التي سيكون عمادها العناصر الشابة والمدعمة ببعض عناصر الخبرة ربما تنجح في تحقيق ما لم يحققه الكبار، وبخاصة أن اللاعبين الشباب يكتنزهم الطموح لإثبات الذات والعودة باللقب من بعد طول انتظار.
ورغم أن منتخب الأردن يشارك في البطولة بتشكيلة معظمها من الوجوه الشابة، إلا أن ذلك لا يبدد طموحات جماهير الكرة الأردنية في أن يظهر منتخب بلادهم بالصورة المأمولة والتي تقود للتتويج بلقب بطولة غرب آسيا لأول مرة ومن بعد طول انتظار ، ذلك أن اللقب استعصى على منتخب الأردن طويلا على الرغم من اقامتها في ملعبه وبين جماهيره في أكثر من مرة.
وتنبع آمال جماهير الكرة الأردنية بقدرة المنتخب الأردن بتحقيق المطلوب في هذه البطولة، كون غالبية المنتخبات تشارك في النسخة السابعة في الصف الثاني، فضلا عن أن المنتخب الأردني سبق له المشاركة في الدورة العربية الأخيرة بوجوهه الشابة ونجح في الوصول للمباراة النهائية وخسر بصعوبة أمام المنتخب البحريني بهدف دون رد.
ويدرك المدير الفني للمنتخب الأردني العراقي عدنان حمد أن المنافسة على اللقب ليست بالأمر الصعب فهو اختار تشكيلة شابة من لاعبين يمثلون مستقبل كرة القدم الأردنية ومعظمهم خاض لقاءات دولية مع منتخبات الفئات العمرية لكن تشكيلة مطعمة ببعض عناصر الخبرة ممثلة بوجود عبدالله ذيب ورائد النواطير وحمزة الدردور وسعيد مرجان وخليل بني عطية محمد الدميري ومحمد مصطفى وهؤلاء شاركوا منتخب الأردن في تصفيات المونديال.
وبطولة غرب آسيا تشكل وهي فرصة حقيقية أمام حمد واللاعبين ليردوا على خسارة المنتخب الأردني أمام العراق مؤخرا بتصفيات المونديال، وبخاصة أن أوراق المنتخب العراقي بدت مكشوفة فيما ستكون مواجهة المنتخب السوري يوم (16) ديسمبر الحالي ليس بالمواجهة الصعبة كون التكافؤ سيكون عنوان المواجهة حيث سبق وأن قام بالإلتقاء مع المدير الفني للمنتخب السوري هنا في عمان والذي أكد أن قائمة منتخبه في بطولة غرب آسيا سيكون عمادها منتخب الشباب والأولمبي.
إذن المنتخب الأردني لم يظفر بلقب البطولة منذ انطلاقها عام 2000 ، وكان انجازه الأكبر بالبطولة تتويجه وصيفا لها وكان ذلك في النسخة الثانية التي أقيمت في سوريا عام 2002 والتي كانت بقيادة المدير الفني الراحل محمود الجوهري، مثلما توج وصيفا في النسخة الخامسة التي أقيمت في ايران عام 2007.
وتضم قائمة منتخب الأردن لغرب آسيا تضم (20) لاعبا هم: عبدالله الزعبي، حماد الأسمر، صلاح مسعد (لحراسة المرمى) و عبدالله ذيب، سعيد مرجان، خليل بني عطية ، مصعب اللحام، ركان الخالدي، علي خويلة، محمد الداود، أحمد سمير، محمد مصطفى، ابراهيم الزواهرة، عدي زهران، عدنان عدوس، محمد الدميري، أحمد الياس، طارق خطاب، رائد النواطير وحمزة الدردور.
ووفقا لتلك القائمة فإن اجتهادات كووورة تقودها إلى أن تشكيلة منتخب الأردن التي ستخوض مباراة العراق ستتمحور حول وجود عبدالله الزعبي في حراسة المرمى وهو يتمتع بقدرات فائقة وسيكون خير خلف ل "الحوت" عامر شفيع، فيما سيقود خط الدفاع ابراهيم الزواهرة ومحمد مصطفى ومحمد الدميري وخليل بني عطية على أن يقود هجمات المنتخب أحمد الياس وسعيد مرجان ورائد النواطير ومصعب اللحام وسيلعب عبدالله ذيب خلف المهاجم راكان الخالدي وربما حمزة الدردور.
تشكيلة منتخب الأردن التي سيكون عمادها العناصر الشابة والمدعمة ببعض عناصر الخبرة ربما تنجح في تحقيق ما لم يحققه الكبار، وبخاصة أن اللاعبين الشباب يكتنزهم الطموح لإثبات الذات والعودة باللقب من بعد طول انتظار.