سيريلانكية تشفى من الصرع بماء زمزم
جو 24 : شفيت خادمة سيريلانكية تعتنق الديانة المسيحية من الصرع، الذي عانت منه طوال خمسة عشر عاماً، وذلك بعد أن أحضرت لها كفيلتها ماء زمزم لتستشفي به من دائها، وبعد استمرارها على شربه عدة أسابيع شفيت تماماً من مرضها، ليؤكد ما لماء زمزم من فوائد عرف عنها منذ زمن النبي إبراهيم عليه السلام.
وارتبطت أهميته بالمكان الطاهر الذي تفجر فيه في مكة، وعرفت له العديد من الفوائد في التداوي من الأمراض بجميع أشكالها، وبرز منها الشفاء من الأمراض الجلدية وأمراض العين، والسرطان وغيرها من الأمراض، كما تم اختباره من عدة مراكز للأبحاث في المملكة وخارجها، وتم التأكيد على وجود مجموعة الأملاح المفيدة لجسم الإنسان بتراكيز غير موجودة في أي ماء آخر.
وفي تفاصيل الخبر "حسب صحيفة الشرق" أن الخادمة السريلانكية أصرت على اكتشاف سر هذا الماء، وشرحت لها مكفولتها أم عبد الرحمن أن ماء زمزم ينبع من مدينة مكة المقدسة، وأنه لا يمكن زيارة ذلك المكان إلا للمسلمين، فأعلنت إسلامها حباً بمعرفة هذا الماء والدين الذي ينتمي إليه، فاصطحبتها الأسرة إلى مكتب الجاليات حيث أعلنت إسلامها فيه، و غيرت اسمها من راجو إلى فريدة، وحصلت على العديد من الكتيبات عن الدين الإسلامي.
وارتبطت أهميته بالمكان الطاهر الذي تفجر فيه في مكة، وعرفت له العديد من الفوائد في التداوي من الأمراض بجميع أشكالها، وبرز منها الشفاء من الأمراض الجلدية وأمراض العين، والسرطان وغيرها من الأمراض، كما تم اختباره من عدة مراكز للأبحاث في المملكة وخارجها، وتم التأكيد على وجود مجموعة الأملاح المفيدة لجسم الإنسان بتراكيز غير موجودة في أي ماء آخر.
وفي تفاصيل الخبر "حسب صحيفة الشرق" أن الخادمة السريلانكية أصرت على اكتشاف سر هذا الماء، وشرحت لها مكفولتها أم عبد الرحمن أن ماء زمزم ينبع من مدينة مكة المقدسة، وأنه لا يمكن زيارة ذلك المكان إلا للمسلمين، فأعلنت إسلامها حباً بمعرفة هذا الماء والدين الذي ينتمي إليه، فاصطحبتها الأسرة إلى مكتب الجاليات حيث أعلنت إسلامها فيه، و غيرت اسمها من راجو إلى فريدة، وحصلت على العديد من الكتيبات عن الدين الإسلامي.