احتجاج معجبي المجرد أمام قنصلية فرنسا بالمغرب (شاهد)
جو 24 : احتج عشرات من معجبي ومحبي الفنان المغربي سعد المجرد أمام القنصلية الفرنسية، مساء الأحد، بالدار البيضاء (وسط) على خلفية اعتقاله بتهمة الاعتداء الجنسي على فتاة فرنسية منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
الوقفة التي دعا إليها محبو سعد من مختلف الأعمار حضرها أيضا مجموعة من الفنانات والفنانين المغاربة من قبيل حاتم عمور، ومحسن صلاح الدين، والفنانة هناء الإدريسي ونجاة رجوي، إضافة إلى المنشط الإذاعي رشيد الإدريسي، حملوا جميعا العلم الوطني ولافتات وأقمصة تحمل صورة سعد المجرد.
وطالب المحتجون بالإفراج الفوري عن المجرد، وقالوا إنه إنسان ذو أخلاق عالية، وما اتهم به ما هو إلا "مؤامرة" ومحاولة تدميره بعد إيصاله العلم المغربي والأغنية المغربية إلى العالمية.
كما ناشد المحتجون القضاء الفرنسي، الذي هم واثقون من نزاهته، إلى تبرئته لأن لا دليل قطعي على قيامه بما اتهم به، بحسب تعبيرهم.
وقد وجهت إلى المغني البالغ 31 عاما والذي شوهدت أشرطة أغنياته مئات ملايين المرات عبر الإنترنت، في 28 تشرين الأول/ أكتوبر، في باريس، تهمة "الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة"، فضلا عن تهمة "العنف العمد مع ظروف مشددة للعقوبة"، وأودع السجن.
وما تزال قضية سعد قيد المداولة؛ إذ تم مؤخرا إلغاء جلسة الاستئناف التي كان من المفترض أن يواجه فيها "المعلم" الفتاة الفرنسية لورا بريول التي اتهمته بالاغتصاب والعنف.
وتعد هذه المرة الثانية التي تلغى فيها الجلسة؛ بسبب تغيب الفتاة لأسباب نفسية، حسب الشهادة الطبية التي تقدم بها محاميها؛ إذ قدم هذا الأخير للقاضي الفرنسي شهادة طبية تثبت عدم قدرتها على المجيء إلى المحكمة لمواجهة سعد.
الوقفة التي دعا إليها محبو سعد من مختلف الأعمار حضرها أيضا مجموعة من الفنانات والفنانين المغاربة من قبيل حاتم عمور، ومحسن صلاح الدين، والفنانة هناء الإدريسي ونجاة رجوي، إضافة إلى المنشط الإذاعي رشيد الإدريسي، حملوا جميعا العلم الوطني ولافتات وأقمصة تحمل صورة سعد المجرد.
وطالب المحتجون بالإفراج الفوري عن المجرد، وقالوا إنه إنسان ذو أخلاق عالية، وما اتهم به ما هو إلا "مؤامرة" ومحاولة تدميره بعد إيصاله العلم المغربي والأغنية المغربية إلى العالمية.
كما ناشد المحتجون القضاء الفرنسي، الذي هم واثقون من نزاهته، إلى تبرئته لأن لا دليل قطعي على قيامه بما اتهم به، بحسب تعبيرهم.
وقد وجهت إلى المغني البالغ 31 عاما والذي شوهدت أشرطة أغنياته مئات ملايين المرات عبر الإنترنت، في 28 تشرين الأول/ أكتوبر، في باريس، تهمة "الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة"، فضلا عن تهمة "العنف العمد مع ظروف مشددة للعقوبة"، وأودع السجن.
وما تزال قضية سعد قيد المداولة؛ إذ تم مؤخرا إلغاء جلسة الاستئناف التي كان من المفترض أن يواجه فيها "المعلم" الفتاة الفرنسية لورا بريول التي اتهمته بالاغتصاب والعنف.
وتعد هذه المرة الثانية التي تلغى فيها الجلسة؛ بسبب تغيب الفتاة لأسباب نفسية، حسب الشهادة الطبية التي تقدم بها محاميها؛ إذ قدم هذا الأخير للقاضي الفرنسي شهادة طبية تثبت عدم قدرتها على المجيء إلى المحكمة لمواجهة سعد.
تابعو الأردن 24 على 
