بدخول وودبيرن التاريخ.. تعرف على أصغر الهدافين في ليفربول
جو 24 :
نشرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية تقريرا، استعرضت فيه أبرز المحطات في مسيرة اللاعب الشاب "بن وودبيرن"، أصغر الهدافين في تاريخ فريق ليفربول الإنجليزي، إضافة إلى عدد آخر من أصغر الهدافين في تاريخ النادي.
وقالت الصحيفة، إن اللاعب الويلزي نجح في تحطيم الرقم القياسي الذي احتفظ به مايكل أوين لسنوات عديدة في فريق ليفربول. وبهذه الخطوة، حجز وودبيرن لنفسه مكانا في قائمة أصغر الهدافين في تاريخ أحد أعرق نوادي كرة القدم الإنجليزية، إلى جانب أسماء أخرى، مثل رحيم ستيرلنغ، وروبي فاولر، وجيمي ريدناب.
وذكرت الصحيفة أن وودبورن التحق بنادي ليفربول في بداية مسيرته الرياضية، لكنه تطور تدريجيا ليبلغ مستويات عالية سمحت له بتصدر قائمة الهدافين في قسم اللاعبين الأقل من 18 سنة في موسم 2015/2016.
وأضافت الصحيفة أن وودبيرن تمكن من تسجيل هدفه الأول مع فريق ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز، في المباراة التي جمعت فريقه بفريق ليدس، في سن لا يتجاوز، في ذلك الوقت، 17 سنة و44 يوما.
وقد نجح اللاعب الشاب في لفت أنظار مدربه يورغن كلوب، الذي بدا منبهرا بأداء وودبورن، مما دفعه إلى التعويل عليه أكثر في التشكيلة الأساسية؛ خاصة وأن المدرب الألماني يراهن كثيرا في خطته على قدرات المواهب الشابة.
وأشارت الصحيفة إلى أن بن وودبيرن لم يكن أول الهدافين الشبان الذين دخلوا تاريخ فريق ليفربول، فقد سبقه إلى ذلك لاعبون آخرون، من بينهم مايكل أوين ورحيم ستيرلنغ.
ويذكر أنه عندما بدأ نجم مايكل أوين في السطوع في سماء كرة القدم الإنجليزية سنة 1997، كان للاعب الإنجليزي الشاب من بين أبرز المواهب التي لفتت إليه أنظار الجميع في ذلك الوقت. وقد سجل أوين أهدافا جميلة في كل المستويات التي لعب فيها مع فريق ليفربول، قبل أن ينتقل للعب مع فريق ريال مدريد، أين استقر أداؤه تدريجيا.
وذكرت الصحيفة أن تجربة أوين مع فريق ريال مدريد لم تدم طويلا، قبل أن يقرر اللاعب الشاب العودة إلى الدوري الإنجليزي من بوابة فريق نيوكسل الذي لم يستطع معه أوين أن يعثر على توازنه المعتاد. ثم انتقل للعب في فريق مانشستر يونايتد الذي فاز معه ببطولة الدوري الإنجليزي قبل أن ينهي مسيرته في فريق ستوك سيتي.
وأشارت الصحيفة إلى أن اسم مايكل أوين، بقي خالدا في أذهان مشجعي الدوري الإنجليزي، وفريق ليفربول، لكنه تمكن أيضا من لفت انتباه مشجعي المنتخب الإنجليزي بعد أن سجل الهدف الوحيد ضد الأرجنتين، وحقق رقما قياسيا بتسجيل 40 هدفا في 89 مباراة.
وأوردت الصحيفة أن رحيم ستيرلنغ كان اسما آخر من بين الأسماء التي رسخت في ذاكرة فريق ليفربول وكرة القدم الإنجليزية، وقد سجل هدفه الأول في مباراة لفريق ليفربول ضد فريق ريدنغ في سنة 2012، عندما بلغ 17 سنة و10 أشهر و12 يوما.
وتجدر الإشارة إلى أن ستيرلنغ استعاد خلال الفترة الأخيرة نشاطه في فريق مانشستر سيتي، بعد أن أصبح بيب جوارديولا مدربا للفريق، وقد بدأ يلفت الأنظار إليه، منذ انتدابه إلى الفريق خلال الموسم الماضي.
وذكرت الصحيفة أن اللاعب جوردن روستير كان أيضا من بين الهدافين الشبان في فريق ليفربول، وقد نجح اللاعب في تسجيل هدفه الأول ضد فريق ميدلسبروغ قبل سنتين من الآن، عندما كان لاعبا شابا يبلغ 17 سنة و5 أشهر و30 يوما.
وبينت الصحيفة أن الجميع كان يعتقد أن روستير سيكون له مستقبل كبير في الدوري الإنجليزي بعد أن تمكن من تسجيل أول هدف له مع ليفربول في سنة 2014. لكن مسيرة اللاعب الشاب توقفت عند هذا الحد، ولم يكن الهدف الجميل الذي سجله سوى "ضربة حظ" مبتدئ خلال مسيرته المتواضعة في ليفربول، قبل أن ينتقل أخيرا للعب في فريق رينجرز.
وفي الختام، قالت الصحيفة إن بن وودبيرن نسج على منوال لاعبين عظماء مروا من بوابة ليفربول. لكن بعضهم لم يسعفه الحظ طويلا، واختفوْا عن الأضواء بعد أن تنبأ لهم الجميع بمستقبل باهر.
وقالت الصحيفة، إن اللاعب الويلزي نجح في تحطيم الرقم القياسي الذي احتفظ به مايكل أوين لسنوات عديدة في فريق ليفربول. وبهذه الخطوة، حجز وودبيرن لنفسه مكانا في قائمة أصغر الهدافين في تاريخ أحد أعرق نوادي كرة القدم الإنجليزية، إلى جانب أسماء أخرى، مثل رحيم ستيرلنغ، وروبي فاولر، وجيمي ريدناب.
وذكرت الصحيفة أن وودبورن التحق بنادي ليفربول في بداية مسيرته الرياضية، لكنه تطور تدريجيا ليبلغ مستويات عالية سمحت له بتصدر قائمة الهدافين في قسم اللاعبين الأقل من 18 سنة في موسم 2015/2016.
وأضافت الصحيفة أن وودبيرن تمكن من تسجيل هدفه الأول مع فريق ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز، في المباراة التي جمعت فريقه بفريق ليدس، في سن لا يتجاوز، في ذلك الوقت، 17 سنة و44 يوما.
وقد نجح اللاعب الشاب في لفت أنظار مدربه يورغن كلوب، الذي بدا منبهرا بأداء وودبورن، مما دفعه إلى التعويل عليه أكثر في التشكيلة الأساسية؛ خاصة وأن المدرب الألماني يراهن كثيرا في خطته على قدرات المواهب الشابة.
وأشارت الصحيفة إلى أن بن وودبيرن لم يكن أول الهدافين الشبان الذين دخلوا تاريخ فريق ليفربول، فقد سبقه إلى ذلك لاعبون آخرون، من بينهم مايكل أوين ورحيم ستيرلنغ.
ويذكر أنه عندما بدأ نجم مايكل أوين في السطوع في سماء كرة القدم الإنجليزية سنة 1997، كان للاعب الإنجليزي الشاب من بين أبرز المواهب التي لفتت إليه أنظار الجميع في ذلك الوقت. وقد سجل أوين أهدافا جميلة في كل المستويات التي لعب فيها مع فريق ليفربول، قبل أن ينتقل للعب مع فريق ريال مدريد، أين استقر أداؤه تدريجيا.
وذكرت الصحيفة أن تجربة أوين مع فريق ريال مدريد لم تدم طويلا، قبل أن يقرر اللاعب الشاب العودة إلى الدوري الإنجليزي من بوابة فريق نيوكسل الذي لم يستطع معه أوين أن يعثر على توازنه المعتاد. ثم انتقل للعب في فريق مانشستر يونايتد الذي فاز معه ببطولة الدوري الإنجليزي قبل أن ينهي مسيرته في فريق ستوك سيتي.
وأشارت الصحيفة إلى أن اسم مايكل أوين، بقي خالدا في أذهان مشجعي الدوري الإنجليزي، وفريق ليفربول، لكنه تمكن أيضا من لفت انتباه مشجعي المنتخب الإنجليزي بعد أن سجل الهدف الوحيد ضد الأرجنتين، وحقق رقما قياسيا بتسجيل 40 هدفا في 89 مباراة.
وأوردت الصحيفة أن رحيم ستيرلنغ كان اسما آخر من بين الأسماء التي رسخت في ذاكرة فريق ليفربول وكرة القدم الإنجليزية، وقد سجل هدفه الأول في مباراة لفريق ليفربول ضد فريق ريدنغ في سنة 2012، عندما بلغ 17 سنة و10 أشهر و12 يوما.
وتجدر الإشارة إلى أن ستيرلنغ استعاد خلال الفترة الأخيرة نشاطه في فريق مانشستر سيتي، بعد أن أصبح بيب جوارديولا مدربا للفريق، وقد بدأ يلفت الأنظار إليه، منذ انتدابه إلى الفريق خلال الموسم الماضي.
وذكرت الصحيفة أن اللاعب جوردن روستير كان أيضا من بين الهدافين الشبان في فريق ليفربول، وقد نجح اللاعب في تسجيل هدفه الأول ضد فريق ميدلسبروغ قبل سنتين من الآن، عندما كان لاعبا شابا يبلغ 17 سنة و5 أشهر و30 يوما.
وبينت الصحيفة أن الجميع كان يعتقد أن روستير سيكون له مستقبل كبير في الدوري الإنجليزي بعد أن تمكن من تسجيل أول هدف له مع ليفربول في سنة 2014. لكن مسيرة اللاعب الشاب توقفت عند هذا الحد، ولم يكن الهدف الجميل الذي سجله سوى "ضربة حظ" مبتدئ خلال مسيرته المتواضعة في ليفربول، قبل أن ينتقل أخيرا للعب في فريق رينجرز.
وفي الختام، قالت الصحيفة إن بن وودبيرن نسج على منوال لاعبين عظماء مروا من بوابة ليفربول. لكن بعضهم لم يسعفه الحظ طويلا، واختفوْا عن الأضواء بعد أن تنبأ لهم الجميع بمستقبل باهر.