الصعوب: مشروع الاستمطار مع ويذرتيك خاضع للفحص
جو 24 : قال وزير النقل حسين الصعوب ان مشروع الاستمطار مع ويذرتيك "خاضع للفحص وننتظر اربعة شهور لقياس نجاعة هذا المشروع"، مبينا ان زيادة السكان وازمات اللجوء تستوجب البحث عن مصادر جديدة للمياه.
وبين الصعوب خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس، على هامش منتدى الامن الوطني للمياه، اهمية التوجه نحو تحقيق زيادة في الاستمطار في الاردن وتوسيع مصادر المياه، واللجوء الى خطط ناجعة لزيادة كميات الامطار.
وبين الرئيس التنفيذي لشركة القدرة للاستشارات البيئية عصمت سواقد ان الاردن بدأ بتجربة الاستمطار من خلال الايونات في نيسان 2016 في 4 محطات موزعة في شمال الاردن ووسطه وجنوبه وشرقه، يتم من خلالها حساب نسب الرطوبة والهواء وعوامل اخرى للتمكن من بعث ايونات في الهواء تساعد على تعزيز الرطوبة، وبالتالي تحفيز الغيوم على المطر، مؤكدا ان النتائج الاولية للاستمطار كانت جيدة جدا وصور الرادار توضح تضخم حجم الغيوم وزيادة كميات المياه، والنتائج النهائية للاستمطار يجري تجميعها ولا يمكن التنبؤ بها الا بعد مرور عدة مواسم للمقارنة والتأكد من نجاح المشروع.
وبين ان للايونات دورا مساعدا في زيادة كميات التساقط، وجرى تشغيل المحطات التي تقوم ببعث الايونات في الهواء في اوقات مختلفة بالتنسيق مع دائرة الارصاد، وكان هناك تقييم لعدة تقنيات ومن خلال التنسيق ظهرت عدة نتائج اولية تشير الى ان هناك بشائر جيدة.
وقال سواقد ان التكلفة وكميات التشغيل كانت تبرعات من دول اجنبية، وليس هناك ميزانية معينة لهذا المشروع.
وبين الصعوب خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس، على هامش منتدى الامن الوطني للمياه، اهمية التوجه نحو تحقيق زيادة في الاستمطار في الاردن وتوسيع مصادر المياه، واللجوء الى خطط ناجعة لزيادة كميات الامطار.
وبين الرئيس التنفيذي لشركة القدرة للاستشارات البيئية عصمت سواقد ان الاردن بدأ بتجربة الاستمطار من خلال الايونات في نيسان 2016 في 4 محطات موزعة في شمال الاردن ووسطه وجنوبه وشرقه، يتم من خلالها حساب نسب الرطوبة والهواء وعوامل اخرى للتمكن من بعث ايونات في الهواء تساعد على تعزيز الرطوبة، وبالتالي تحفيز الغيوم على المطر، مؤكدا ان النتائج الاولية للاستمطار كانت جيدة جدا وصور الرادار توضح تضخم حجم الغيوم وزيادة كميات المياه، والنتائج النهائية للاستمطار يجري تجميعها ولا يمكن التنبؤ بها الا بعد مرور عدة مواسم للمقارنة والتأكد من نجاح المشروع.
وبين ان للايونات دورا مساعدا في زيادة كميات التساقط، وجرى تشغيل المحطات التي تقوم ببعث الايونات في الهواء في اوقات مختلفة بالتنسيق مع دائرة الارصاد، وكان هناك تقييم لعدة تقنيات ومن خلال التنسيق ظهرت عدة نتائج اولية تشير الى ان هناك بشائر جيدة.
وقال سواقد ان التكلفة وكميات التشغيل كانت تبرعات من دول اجنبية، وليس هناك ميزانية معينة لهذا المشروع.