اعلان نتائج امتحانات الشامل للدورة الشتوية 2017 - رابط
جو 24 :
اعلن رئيس جامعة البلقاء التطبيقية، رئيس اللجنة العليا لامتحان الشهادة الجامعية المتوسطة الدكتور عبدالله سرور الزعبي نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل) للدورة الشتوية 2017.
وقال الدكتور الزعبي في مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس بمركز الجامعة بالسلط "ان نسبة النجاح بلغت 06ر54 بالمئة، حيث نجح 2840 طالبا وطالبة من اصل 5253 طالبا وطالبة تقدموا للامتحان موزعين على 48 كلية جامعية (حكومية وخاصة وعسكرية) في 109 تخصصات دراسية.
واضاف، ان عدد الطلبة المنتظمين ما بين المتقدمين بلغ 1803 طلاب وطالبات، نجح منهم 1165 بنسبة، بلغت 61ر64 بالمئة، مبينا ان عدد الطلبة المعيدين بلغ 2674 طالبا وطالبة، نجح منهم 1177 بنسبة 02ر44 بالمئة، بينما بلغ عدد الطلبة المتقدمين المستنفدين حقهم في الامتحان 455 طالبا وطالبة، نجح منهم 211 بنسبة 37ر46 بالمئة.
واوضح الزعبي ان عدد الأشخاص الذين أعادوا لغايات رفع المعدل بلغ 321 طالبا وطالبة، نجح منهم 287 بنسبة بلغت 41ر89 بالمئة.
واشار الى ان ما قامت به الجامعة من خلال وحدة التقييم والامتحانات يعد انجازا جديدا يضاف الى رصيد الجامعة والوحدة في الكفاءة العالية بإدارة الامتحان لهذه الدورة، حيث تعتبر المرة الاولى في تاريخ الامتحان الشامل التي يعقد فيها الامتحان العملي (الورقة الرابعة) في يوم واحد من خلال ما قامت به الوحدة من تنظيم للجلسات والوقت.
وبين ان عدد الاعتراضات على اسئلة الورقة الاولى في هذه الدورة، بلغ 9 اعتراضات، قبل منها فقط اعتراض واحد، و95 اعتراضا على الورقة الثانية، قبل منها 10 اعتراضات فقط، و 106 اعتراضات على الورقة الثالثة، قبل منها 8 اعتراضات، وجميع هذه الاعتراضات المقبولة تحسب لصالح الطالب، مشيرا الى ان هذه الاعتراضات على اسئلة يزيد عددها على 25 الف سؤال من بنك الاسئلة الخاص بهذا الامتحان الشامل، اي ان نسبة الخطأ في الاسئلة تكاد تصل الى الصفر المئوي.
واوضح ان وحدة التقييم والامتحانات العامة عملت بكافة كوادرها على تطوير الإجراءات المتعلقة بالامتحان، بدءاً من تسجيل الطلبة، وانتهاءً بإصدار النتائج، حيث تم حوسبة كافة فعاليات الامتحان والأمور الإدارية المتعلقة به، بجهود وسواعد العاملين في الوحدة، الأمر الذي أسهم بدوره في تبسيط الإجراءات على الطلبة والمراقبين والعاملين في الامتحان، ما كان له عظيم الأثر في إصدار نتائج هذه الدورة بوقت قياسي.
وبين ان تكلفة التعليم التقني للطلبة المتواجدين الآن على مقاعد الدراسة، والذين يزيد عددهم عن 7600 طالب تجاوزت 5ر20 مليون دينار، في حين ان مجموع ما يدفعه هؤلاء الطلبة لا يتجاوز 3 ملايين دينار، ما يحمل الجامعة عبئا ماليا يتجاوز 5ر17 مليون دينار سنويا لتغطية تكاليف التعليم التقني.
وقال الدكتور الزعبي في مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس بمركز الجامعة بالسلط "ان نسبة النجاح بلغت 06ر54 بالمئة، حيث نجح 2840 طالبا وطالبة من اصل 5253 طالبا وطالبة تقدموا للامتحان موزعين على 48 كلية جامعية (حكومية وخاصة وعسكرية) في 109 تخصصات دراسية.
واضاف، ان عدد الطلبة المنتظمين ما بين المتقدمين بلغ 1803 طلاب وطالبات، نجح منهم 1165 بنسبة، بلغت 61ر64 بالمئة، مبينا ان عدد الطلبة المعيدين بلغ 2674 طالبا وطالبة، نجح منهم 1177 بنسبة 02ر44 بالمئة، بينما بلغ عدد الطلبة المتقدمين المستنفدين حقهم في الامتحان 455 طالبا وطالبة، نجح منهم 211 بنسبة 37ر46 بالمئة.
واوضح الزعبي ان عدد الأشخاص الذين أعادوا لغايات رفع المعدل بلغ 321 طالبا وطالبة، نجح منهم 287 بنسبة بلغت 41ر89 بالمئة.
واشار الى ان ما قامت به الجامعة من خلال وحدة التقييم والامتحانات يعد انجازا جديدا يضاف الى رصيد الجامعة والوحدة في الكفاءة العالية بإدارة الامتحان لهذه الدورة، حيث تعتبر المرة الاولى في تاريخ الامتحان الشامل التي يعقد فيها الامتحان العملي (الورقة الرابعة) في يوم واحد من خلال ما قامت به الوحدة من تنظيم للجلسات والوقت.
وبين ان عدد الاعتراضات على اسئلة الورقة الاولى في هذه الدورة، بلغ 9 اعتراضات، قبل منها فقط اعتراض واحد، و95 اعتراضا على الورقة الثانية، قبل منها 10 اعتراضات فقط، و 106 اعتراضات على الورقة الثالثة، قبل منها 8 اعتراضات، وجميع هذه الاعتراضات المقبولة تحسب لصالح الطالب، مشيرا الى ان هذه الاعتراضات على اسئلة يزيد عددها على 25 الف سؤال من بنك الاسئلة الخاص بهذا الامتحان الشامل، اي ان نسبة الخطأ في الاسئلة تكاد تصل الى الصفر المئوي.
واوضح ان وحدة التقييم والامتحانات العامة عملت بكافة كوادرها على تطوير الإجراءات المتعلقة بالامتحان، بدءاً من تسجيل الطلبة، وانتهاءً بإصدار النتائج، حيث تم حوسبة كافة فعاليات الامتحان والأمور الإدارية المتعلقة به، بجهود وسواعد العاملين في الوحدة، الأمر الذي أسهم بدوره في تبسيط الإجراءات على الطلبة والمراقبين والعاملين في الامتحان، ما كان له عظيم الأثر في إصدار نتائج هذه الدورة بوقت قياسي.
وبين ان تكلفة التعليم التقني للطلبة المتواجدين الآن على مقاعد الدراسة، والذين يزيد عددهم عن 7600 طالب تجاوزت 5ر20 مليون دينار، في حين ان مجموع ما يدفعه هؤلاء الطلبة لا يتجاوز 3 ملايين دينار، ما يحمل الجامعة عبئا ماليا يتجاوز 5ر17 مليون دينار سنويا لتغطية تكاليف التعليم التقني.