جوده ينقل دعوة من الملك لامير قطر لحضور القمة العربية
جو 24 :
استقبل سمو الشيخ تميم بن حمد ال ثاني، أمير دولة قطر، اليوم الإثنين، في الدوحة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده، الذي نقل إلى سموه رسالة خطية من أخيه جلالة الملك عبدالله الثاني، تتضمن دعوته لحضور القمة العربية التي يستضيفها الأردن في نهاية شهر آذار المقبل.
ونقل جوده تحيات جلالة الملك لسمو أمير قطر وأطيب التمنيات للشعب القطري الشقيق بالمزيد من التقدم والازدهار، موضحا ان القمة المقبلة تنعقد في وقت تشهد فيه المنطقة اوضاعاً استثنائية تتطلب التشاور المباشر والحديث الصريح والقرارات العملية بمواجهة هذه التحديات، ولاسيما بمجال مكافحة الارهاب والتطرّف.
وأكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية ان مشاركة سمو أمير قطر سيكون لها الاثر الكبير في اعمال القمة ومخرجاتها.
من جانبه، حمل سمو امير دولة قطر جوده تحياته وتقديره لاخيه جلالة الملك عبدالله الثاني وأطيب تمنياته للشعب الأردني، معبراً عن أهمية انعقاد القمة المقبلة في عمان برئاسة الأردن في هذه الظروف الاستثنائية وضرورة التباحث والتداول بين القادة العرب حول جميع الملفات الهامة والتحديات الجسيمة التي تواجها الأمة العربية.
وأكد الجانبان محورية القضية الفلسطينية ومركزيتها وضرورة التركيز على جميع الملفات في القمة، ولاسيما الملف السوري والتداعيات الانسانية لهذه الأزمة التي اوشكت ان تدخل عامها السابع.
ونقل جوده تحيات جلالة الملك لسمو أمير قطر وأطيب التمنيات للشعب القطري الشقيق بالمزيد من التقدم والازدهار، موضحا ان القمة المقبلة تنعقد في وقت تشهد فيه المنطقة اوضاعاً استثنائية تتطلب التشاور المباشر والحديث الصريح والقرارات العملية بمواجهة هذه التحديات، ولاسيما بمجال مكافحة الارهاب والتطرّف.
وأكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية ان مشاركة سمو أمير قطر سيكون لها الاثر الكبير في اعمال القمة ومخرجاتها.
من جانبه، حمل سمو امير دولة قطر جوده تحياته وتقديره لاخيه جلالة الملك عبدالله الثاني وأطيب تمنياته للشعب الأردني، معبراً عن أهمية انعقاد القمة المقبلة في عمان برئاسة الأردن في هذه الظروف الاستثنائية وضرورة التباحث والتداول بين القادة العرب حول جميع الملفات الهامة والتحديات الجسيمة التي تواجها الأمة العربية.
وأكد الجانبان محورية القضية الفلسطينية ومركزيتها وضرورة التركيز على جميع الملفات في القمة، ولاسيما الملف السوري والتداعيات الانسانية لهذه الأزمة التي اوشكت ان تدخل عامها السابع.