- يجب حماية الفئات الأقل دخلا والطبقة الوسطى خاصة في ظل هذه الظروف الصعبة
- وجهت الحكومة لدراسة الاجراءات المقترحة للإصلاح المالي والنظر في الخيارات البديلة التي تحمي الأقل دخلا
- زيادة نمو وتنافسية الاقتصاد الوطني يجب أن تكون الأساس في رفع سوية الاقتصاد
- نمر في مرحلة من أصعب المراحل التي تواجه منطقتنا وهذه ليست أزمة أردنية بل أزمة إقليمية
- المنطقة في حالة حرب، ونحاول جهدنا لزيادة النمو الاقتصادي، والحد من بطالة الشباب في ظل الظروف الصعبة
- لا بد أن نكون واقعيين بالنسبة لما يمكن تحقيقه خلال العام الحالي
- أمامنا متغيرات كثيرة إقليميا ودوليا هذا العام ودور عربي هام وعمل كثير على المستوى الداخلي والخارجي
- أبذل كل جهدي في الخارج لتوفير الدعم اللازم للأردن
- نتحمل أعباء غيرنا أكثر من أي دولة حولنا
- ليس هناك أحد قلق على الوطن أو المواطن ويعلم التحديات أكثر مني وأنا واثق تماما بأننا قادرون على تجاوزها
- أهمية التنسيق والتعاون بين الحكومة ومجلسي الأعيان والنواب فيما يتعلق بالتشريعات الاقتصادية في المرحلة القادمة
- أهمية الوقوف يدا واحدة حكومة وأعيانا ونوابا ووزارات ومؤسسات للمضي قدما وتجاوز التحديات
- تنمية الموارد البشرية ومكافحة التطرف وبناء المواطن المسؤول في الدولة المدنية، الأولوية الأهم لحماية الأردن في كل الظروف
- كنت واضحا في الورقة النقاشية السادسة حول سيادة القانون التي هي إلى حد بعيد فكر وثقافة كما أنها إجراءات وقرارات وأفعال
- نحترم ونحمي كل مواطن في هذا البلد؛ ولا نسمح لأحد بالتطاول على الآخر
- لن نسمح لأحد أن يؤذي مشاعر أبناءنا من مختلف الطوائف والمنابت والأصول أو ينشر فكره البغيض والكراهية بين أبنائنا
- لا مكان في أجهزتنا أو وزاراتنا أو مؤسساتنا لمن لا يحترم شهداءنا ولا يقدر تضحيات أبناءنا
- لا أستثني أحداً من سيادة القانون أو مكافحة الفساد
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة حماية الفئات الأقل دخلا والطبقة الوسطى، خاصة في ظل هذه الظروف الصعبة.
وقال جلالته، خلال لقائه اليوم الثلاثاء في قصر الحسينية رئيسي مجلسي الأعيان والنواب وأعضاء المكتب الدائم في المجلسين، إنه وجه الحكومة لدراسة الإجراءات المقترحة للإصلاح المالي، والنظر في الخيارات البديلة التي تحمي الأقل دخلا، مضيفا جلالته أن زيادة نمو وتنافسية الاقتصاد الوطني يجب أن تكون الأساس في رفع سوية الاقتصاد.
وبين جلالته أن المنطقة في حالة حرب، ونحاول جهدنا لزيادة النمو الاقتصادي، والحد من بطالة الشباب في ظل الظروف الصعبة، مؤكدا جلالته أنه لا بد أن نكون واقعيين بالنسبة لما يمكن تحقيقه خلال العام الحالي.
كما أكد جلالته أنه يبذل جهودا في الخارج لتوفير الدعم اللازم للأردن، ليس لأننا غير قادرين على دعم أنفسنا، بل لأننا نتحمل أعباء غيرنا أكثر من أي دولة حولنا.
ولفت جلالته إلى أننا نمر بمرحلة من أصعب المراحل التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، وهذه ليست أزمة أردنية فقط بل أزمة إقليمية.
وشدد جلالته على أنه يوجد أمامنا متغيرات كثيرة إقليميا ودوليا هذا العام ودور عربي مهم، وعمل كثير على المستوى الداخلي والخارجي.
وأكد جلالته، خلال اللقاء، أهمية الوقوف يدا واحدة، حكومة وأعيانا ونوابا ووزارات ومؤسسات، للمضي قدما وتجاوز التحديات، مضيفا جلالته أنه ليس هناك أحد قلق على الوطن أو المواطن أكثر مني، ولا يوجد أحد يعلم التحديات الاقتصادية والسياسية والأمنية أكثر مني، وأنا واثق تماما بأننا قادرون على تجاوزها.
ولفت جلالته، في هذا السياق، إلى أهمية التنسيق والتعاون بين الحكومة ومجلسي الأعيان والنواب فيما يتعلق بالتشريعات الاقتصادية في المرحلة القادمة.
كما أكد جلالته أن تنمية الموارد البشرية ومكافحة التطرف وبناء المواطن المسؤول في الدولة المدنية، الأولوية الأهم لحماية الأردن في كل الظروف.
وأشار جلالته إلى أنه كان واضحا في الورقة النقاشية السادسة حول سيادة القانون، مضيفا أن سيادة القانون، إلى حد بعيد، هي فكر وثقافة، كما أنها إجراءات وقرارات وأفعال، مشددا، في الوقت ذاته، على أنه لا يستثنى أحد من سيادة القانون أو مكافحة الفساد.
وقال جلالته إننا نحترم ونحمي كل مواطن في هذا البلد، ولن نسمح لأحد بالتطاول على الآخر، كما أننا لن نسمح لأحد أن يؤذي مشاعر أبنائنا من مختلف الطوائف والمنابت والأصول أو ينشر فكره البغيض والكراهية بين أبنائنا.
وأكد جلالته أنه لا مكان في أجهزتنا أو وزاراتنا أو مؤسساتنا لمن لا يحترم شهداءنا ولا يقدر تضحيات أبنائنا.
كما تناول اللقاء الأوضاع الأمنية والإقليمية والتحديات التي تواجه الأردن والمنطقة العام الحالي.
يتبع .. يتبع..