ظهور حالات جرب بين طلبة مدارس في اربد
جو 24 :
قال محافظ اربد رضوان العتوم ان الفرق الصحية الميدانية في لجنة الصحة والسلامة العامة في المحافظة وفريق من قسم الامراص السارية في وزارة الصحة وقسم الصحة المدرسية ورصد الامراض والاوبئة في مديرية صحة محافظة اربد تابعت ميدانيا اليوم الثلاثاء ظهور عدد من حالات الجرب بين الطلبة في بعض مدارس منطقة حكما .
وبين العتوم انه تم اتخاذ كافة الاجراءت الاحتياطية والاحترازية والوقائية والعلاجية لمعالجة الحالات ومنع انتشارها بين صفوف الطلبة موضحا الى ان تقارير اللجان الصحية اشارت الى ان سبب انتشار مرض الجرب بين صفوف عدد من الطلبة يعود لاسباب متصلة بالبيئة المحيطة بمناطق سكن هؤلاء الطلبة والمدراس نظرا لانتشار الحظائر وزرائب الاغنام ومزارع الدواجن والطيور.
واشار مدير صحة المحافظة الدكتور احمد العتوم الى انه تم عزل الطلبة المصابين واعادتهم لمنازلهم بعد اجراء الفحصوات الطبية اللازمة واعطائهم الادوية المناسبة الا انه اكد ان عناصر النظافة هي الاهم والاساس في منع انتشاره ومعالجته كونه يحتاج الى عناية فائقة لانه يحتاج الى ثلاثة ايام للقضاء تتطلب عمليات استحمام متكررة وعدم المخالطة واستخدام ادوات خاصة وغسولة بشكل جيد باستمرار.
واوعز المحافظ لقسم البيئة والصحة والسلامة العامة في البلدية باجراء حملات رش مكثفة ومستمرة وشكل لجنة للكشف على المزارع والحظائر تمهيدا لاتخاذ الاجراءات المناسبة التي تكفل عدم تفشي المرض مجددا.
وبين العتوم انه تم اتخاذ كافة الاجراءت الاحتياطية والاحترازية والوقائية والعلاجية لمعالجة الحالات ومنع انتشارها بين صفوف الطلبة موضحا الى ان تقارير اللجان الصحية اشارت الى ان سبب انتشار مرض الجرب بين صفوف عدد من الطلبة يعود لاسباب متصلة بالبيئة المحيطة بمناطق سكن هؤلاء الطلبة والمدراس نظرا لانتشار الحظائر وزرائب الاغنام ومزارع الدواجن والطيور.
واشار مدير صحة المحافظة الدكتور احمد العتوم الى انه تم عزل الطلبة المصابين واعادتهم لمنازلهم بعد اجراء الفحصوات الطبية اللازمة واعطائهم الادوية المناسبة الا انه اكد ان عناصر النظافة هي الاهم والاساس في منع انتشاره ومعالجته كونه يحتاج الى عناية فائقة لانه يحتاج الى ثلاثة ايام للقضاء تتطلب عمليات استحمام متكررة وعدم المخالطة واستخدام ادوات خاصة وغسولة بشكل جيد باستمرار.
واوعز المحافظ لقسم البيئة والصحة والسلامة العامة في البلدية باجراء حملات رش مكثفة ومستمرة وشكل لجنة للكشف على المزارع والحظائر تمهيدا لاتخاذ الاجراءات المناسبة التي تكفل عدم تفشي المرض مجددا.