أشخاص سينامون جيداً عندما يرحل مورينيو
جو 24 : مستقبل جوزيه مورينيو مع ريال مدريد يخطف الاهتمام الإعلامي، ولنا أن نتخيل رحيل المدرب البرتغالي عن الفريق الملكي وأثاره الإيجابية على البعض، الذين سينامون جيداً منذ سماع الأنباء.
فيما يلي أهم الأسماء التي ستنام جيداً:
- خورخي فالدانو:
الإداري السابق، والذي قد يستعيد شيئاً من الأهمية في حال أراد فلورنتينو بيريز إعادة الاعتماد عليه، فالدانو لديه ثأر قديم مع مورينيو الذي تسبب بطرده!
– سارة صديقة كاسياس:
فالأخبار لم تعد تصلها مثلما كان يحصل من قبل، وإن وصلتها فهي غير قادرة على التصرف بها كما كان من قبل إلى درجة جعلت صحفيين في الآس يتساءلون عن النزاهة الصحفية والإعلامية بما كانت تقوم به، والتحذير الرسمي من إدارة الريال لكاسياس كشفته صحف مدريد منذ عام ونصف، ومنذ ذلك الحين انخفض حجم أهميتها الإعلامية.
– رئيس تحرير صحيفة الماركا:
فمورينيو لا يرحم من كان ينقل لهم الأخبار، ولنا أن نرى أين أصبح غرانيرو الذي وصفه السبيشل وان يوماً ما بالخائن، فتحولت الماركا من صحيفة تدير الأمور المدريدية بشكل غير مباشر إلى صحيفة بلا سبق صحيفي كما اعتادت سابقاً.
– بيب غوارديولا:
فخروج مورينيو يعطيه بعض الأمل بالعودة إلى برشلونة بهدوء ومن دون الضغط النفسي الذي خلقه ضده جوزيه مورينيو، كاتب سيرة بيب الذاتية قال “إن ذكر اسم مورينيو كان يسبب الإزعاج لغوارديولا”، وأنه هرب بسبب جوزيه، وخروج مورينيو سيكون بمثابة الانتقام.
– المدريدي المتسامح الهادىء:
فهناك مشجعون كثر لريال مدريد اعتادوا الأسلوب الملكي الملتزم بالبرستيج والهدوء، وحالة مورينيو لا تروق لهم وتقلقهم وتوترهم، هؤلاء سينامون جيداً بعد خروج مورينيو سواء تحسن الحال أم ساء.
– البرشلوني المتعصب:
فمورينيو بالنسبة لهم خطر دائم كروياً، فالمواسم جدال بينهم كما يبدو في حال استمر، كما أن تصريحاته المستفزة تغضب المتعصب أضعاف ما تغضب المشجع العادي.
– رامون كالديرون:
رئيس ريال مدريد السابق يعلم أن جوزيه مورينيو سلاح قوي بيد فلورنتينو بيريز، وتجريده منه قد يعني بشكل أو بأخر إمكانية عودة كالديرون يوماً ما إلى الرئاسة.
– البرتو توريل:
مدرب شباب ريال مدريد والذي هاجمه مورينيو مراراً وأبدى عدم إعجابه بعمله، ويقال أنه قد يكون ضحية جديدة لمورينيو في ريال مدريد حيث يصر البرتغالي على التدخل بتطوير قطاع الشباب.
فيما يلي أهم الأسماء التي ستنام جيداً:
- خورخي فالدانو:
الإداري السابق، والذي قد يستعيد شيئاً من الأهمية في حال أراد فلورنتينو بيريز إعادة الاعتماد عليه، فالدانو لديه ثأر قديم مع مورينيو الذي تسبب بطرده!
– سارة صديقة كاسياس:
فالأخبار لم تعد تصلها مثلما كان يحصل من قبل، وإن وصلتها فهي غير قادرة على التصرف بها كما كان من قبل إلى درجة جعلت صحفيين في الآس يتساءلون عن النزاهة الصحفية والإعلامية بما كانت تقوم به، والتحذير الرسمي من إدارة الريال لكاسياس كشفته صحف مدريد منذ عام ونصف، ومنذ ذلك الحين انخفض حجم أهميتها الإعلامية.
– رئيس تحرير صحيفة الماركا:
فمورينيو لا يرحم من كان ينقل لهم الأخبار، ولنا أن نرى أين أصبح غرانيرو الذي وصفه السبيشل وان يوماً ما بالخائن، فتحولت الماركا من صحيفة تدير الأمور المدريدية بشكل غير مباشر إلى صحيفة بلا سبق صحيفي كما اعتادت سابقاً.
– بيب غوارديولا:
فخروج مورينيو يعطيه بعض الأمل بالعودة إلى برشلونة بهدوء ومن دون الضغط النفسي الذي خلقه ضده جوزيه مورينيو، كاتب سيرة بيب الذاتية قال “إن ذكر اسم مورينيو كان يسبب الإزعاج لغوارديولا”، وأنه هرب بسبب جوزيه، وخروج مورينيو سيكون بمثابة الانتقام.
– المدريدي المتسامح الهادىء:
فهناك مشجعون كثر لريال مدريد اعتادوا الأسلوب الملكي الملتزم بالبرستيج والهدوء، وحالة مورينيو لا تروق لهم وتقلقهم وتوترهم، هؤلاء سينامون جيداً بعد خروج مورينيو سواء تحسن الحال أم ساء.
– البرشلوني المتعصب:
فمورينيو بالنسبة لهم خطر دائم كروياً، فالمواسم جدال بينهم كما يبدو في حال استمر، كما أن تصريحاته المستفزة تغضب المتعصب أضعاف ما تغضب المشجع العادي.
– رامون كالديرون:
رئيس ريال مدريد السابق يعلم أن جوزيه مورينيو سلاح قوي بيد فلورنتينو بيريز، وتجريده منه قد يعني بشكل أو بأخر إمكانية عودة كالديرون يوماً ما إلى الرئاسة.
– البرتو توريل:
مدرب شباب ريال مدريد والذي هاجمه مورينيو مراراً وأبدى عدم إعجابه بعمله، ويقال أنه قد يكون ضحية جديدة لمورينيو في ريال مدريد حيث يصر البرتغالي على التدخل بتطوير قطاع الشباب.