الحباشنة: تعزيز العمل العربي المشترك من اجل وحدة وطنية شاملة
جو 24 : أكد العين السابق سمير الحباشنة اهمية تعزيز العمل العربي المشترك من اجل وحدة وطنية شاملة تستهدف جميع مناحي الحياة، مشيرا الى ان الجامعة العربية حاليا هي الاطار الجامع للعرب ويجب القبول به وتعزيزه من الداخل .
وأضاف في محاضرة القاها، مساء امس الثلاثاء، في قاعة ديوان ابناء الكرك في مدينة العقبة ان الاردن ليس له خيار الا الانضمام لهذا الاطار الذي يرمي الى حل جميع القضايا والازمات التي تعصف بالمنطقة العربية، معربا عن امله ان تخرج القمة العربية المنعقدة اليوم الاربعاء في الاردن بقرارات تسهم بإعادة اللحمة العربية العربية وتعزيز التعاون ما بين البلدان العربية لمواجهة الفكر المتطرف واخماد الحروب الاهلية في الدول المجاورة .
وأشار الحباشنة الى ان الاردن بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة ينعم بمناخ آمن جعله مقصدا لكل العرب والاجانب، لافتا الى ان رسالة عمان التي اطلقها الاردن قبل سنوات من اهم الوثائق المعاصرة التي تنظم الحياة العامة وتدعو الى الوسطية والاعتدال في التعامل مع دول العالم .
وعرج في محاضرته على قانون البلديات واللامركزية المحلية، مبينا انها تحتاج لجهد وطني لتنفيذها على الواقع بما يخدم المجتمعات المحلية وتطويرها والتركيز على المحافظات النائية والابتعاد عن المناطقية وافراز مجالس محلية تمثل الشعب لتكون رديفا للحكومة في تلمس احتياجات المواطنين وتحسين المستوى الخدمي والحياتي على حد سواء.
ورد الحباشنة في نهاية المحاضرة التي حضرها محافظ العقبة الدكتور حاكم المحاميد وعدد من المسؤولين على اسئلة الحضور المتعلقة بالشأن السياسي الاردني الداخلي وكيفية تطبيق قانون اللامركزية المحلية.
وأضاف في محاضرة القاها، مساء امس الثلاثاء، في قاعة ديوان ابناء الكرك في مدينة العقبة ان الاردن ليس له خيار الا الانضمام لهذا الاطار الذي يرمي الى حل جميع القضايا والازمات التي تعصف بالمنطقة العربية، معربا عن امله ان تخرج القمة العربية المنعقدة اليوم الاربعاء في الاردن بقرارات تسهم بإعادة اللحمة العربية العربية وتعزيز التعاون ما بين البلدان العربية لمواجهة الفكر المتطرف واخماد الحروب الاهلية في الدول المجاورة .
وأشار الحباشنة الى ان الاردن بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة ينعم بمناخ آمن جعله مقصدا لكل العرب والاجانب، لافتا الى ان رسالة عمان التي اطلقها الاردن قبل سنوات من اهم الوثائق المعاصرة التي تنظم الحياة العامة وتدعو الى الوسطية والاعتدال في التعامل مع دول العالم .
وعرج في محاضرته على قانون البلديات واللامركزية المحلية، مبينا انها تحتاج لجهد وطني لتنفيذها على الواقع بما يخدم المجتمعات المحلية وتطويرها والتركيز على المحافظات النائية والابتعاد عن المناطقية وافراز مجالس محلية تمثل الشعب لتكون رديفا للحكومة في تلمس احتياجات المواطنين وتحسين المستوى الخدمي والحياتي على حد سواء.
ورد الحباشنة في نهاية المحاضرة التي حضرها محافظ العقبة الدكتور حاكم المحاميد وعدد من المسؤولين على اسئلة الحضور المتعلقة بالشأن السياسي الاردني الداخلي وكيفية تطبيق قانون اللامركزية المحلية.