الطويسي: ادماج التعليم الإلكتروني في التعليم الجامعي ضرورة
جو 24 : - شدد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل الطويسي على ضرورة ادماج التعليم الإلكتروني وترويج استخدام منصات التعليم المفتوح في التعليم الجامعي انسجاما مع متطلبات الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية للأعوام 2016/2025، والتي اشارت اليها الورقة النقاشية السابعة لجلالة الملك عبدالله الثاني تحت عنوان "بناء قدرتنا البشرية وتطوير العملية التعليمية جوهر نهضة الامة".
جاء ذلك خلال ورشة نظمتها جامعة العلوم والتكنولوجيا اليوم الاربعاء عن دور البنية التحتية وشبكات البحث العلمي والتعليم والابداع في الأردن بالتعاون مع المنظمة العربية للشبكات البحث والتعليم "اسرن".
وبين الطويسي آلية الاستخدام الأمثل لشبكات البحث والتعليم لما فيها من نتائج تنعكس بشكل إيجابي على تطوير العملية البحثية والتعليمية ودور الحكومة في دعم البنية التحتية للبحث والتعليم، داعياً الجامعات الخاصة للانضمام الى هذه الشبكة الوطنية لتحقيق الهدف الاسمى الذي تدعو اليه الرؤيا الملكية لتطوير البحث والتعليم في الأردن.
وعرض رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور عمر الجراح نبذة عن شبكات البحث والتعليم وأهميتها ودورها في تطوير البحث وتنمية المجتمع وواقع شبكات البحث العلمي في الاردن وحول العالم والمنطقة العربية، ومجموعة من الابحاث والنشاطات العلمية التي يتطلب تنفيذها مثل هذه الشبكات وتحديد دور شبكة الجامعات الأردنية في تطوير البنية التحتية الوطنية للبحث والتعليم ودمجها مع باقي الشبكات حول العالم وخدمات الحوسبة الأكاديمية وخدمات التجوال الأكاديمي وخدمات الموثوقية العالمية للبحث والتعليم.
وشدد الجراح على ضرورة إيجاد بنية تحتية متطورة لتخدم وتسهل تطوير مستوى البحث والتعليم على غرار معظم دول العالم ببناء شبكات وطنية عالية الأداء ليتم تخصيصها لربط الجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية على المستوى الوطني.
ولفت مدير المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم المهندس يوسف الطرمان الى ضرورة التعاون بين مراكز البحوث المتعددة التخصصات والمؤسسات التعليمية واستخدام الوسائل الحديثة في إجراء البحث العلمي لتطوير الصناعة وتعزيز الإبداع والابتكار ومن ثم الارتقاء إلى مجتمعات المعرفة والاقتصاد المعرفي، لما تلعبه البنية التحتية العلمية من دور رئيس في تمكين المؤسسات من الانطلاق والانضمام إلى عالم آخذ في العولمة والتقدم.
وبين مدير مركز السنكرترون الدكتور ياسر خليل ان المركز يسهم بتهيئة بيئة علمية محفزة تشجع أفضل العلماء في المنطقة العربية على البقاء والتعامل في نفس الوقت مع التحديات العالمية، وأن المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم ترحب بربط مركز السنكروترون مع الشبكة الأوروبية لتصبح بذلك لاعباً رئيسا في المشهد العلمي العالمي.
جاء ذلك خلال ورشة نظمتها جامعة العلوم والتكنولوجيا اليوم الاربعاء عن دور البنية التحتية وشبكات البحث العلمي والتعليم والابداع في الأردن بالتعاون مع المنظمة العربية للشبكات البحث والتعليم "اسرن".
وبين الطويسي آلية الاستخدام الأمثل لشبكات البحث والتعليم لما فيها من نتائج تنعكس بشكل إيجابي على تطوير العملية البحثية والتعليمية ودور الحكومة في دعم البنية التحتية للبحث والتعليم، داعياً الجامعات الخاصة للانضمام الى هذه الشبكة الوطنية لتحقيق الهدف الاسمى الذي تدعو اليه الرؤيا الملكية لتطوير البحث والتعليم في الأردن.
وعرض رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور عمر الجراح نبذة عن شبكات البحث والتعليم وأهميتها ودورها في تطوير البحث وتنمية المجتمع وواقع شبكات البحث العلمي في الاردن وحول العالم والمنطقة العربية، ومجموعة من الابحاث والنشاطات العلمية التي يتطلب تنفيذها مثل هذه الشبكات وتحديد دور شبكة الجامعات الأردنية في تطوير البنية التحتية الوطنية للبحث والتعليم ودمجها مع باقي الشبكات حول العالم وخدمات الحوسبة الأكاديمية وخدمات التجوال الأكاديمي وخدمات الموثوقية العالمية للبحث والتعليم.
وشدد الجراح على ضرورة إيجاد بنية تحتية متطورة لتخدم وتسهل تطوير مستوى البحث والتعليم على غرار معظم دول العالم ببناء شبكات وطنية عالية الأداء ليتم تخصيصها لربط الجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية على المستوى الوطني.
ولفت مدير المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم المهندس يوسف الطرمان الى ضرورة التعاون بين مراكز البحوث المتعددة التخصصات والمؤسسات التعليمية واستخدام الوسائل الحديثة في إجراء البحث العلمي لتطوير الصناعة وتعزيز الإبداع والابتكار ومن ثم الارتقاء إلى مجتمعات المعرفة والاقتصاد المعرفي، لما تلعبه البنية التحتية العلمية من دور رئيس في تمكين المؤسسات من الانطلاق والانضمام إلى عالم آخذ في العولمة والتقدم.
وبين مدير مركز السنكرترون الدكتور ياسر خليل ان المركز يسهم بتهيئة بيئة علمية محفزة تشجع أفضل العلماء في المنطقة العربية على البقاء والتعامل في نفس الوقت مع التحديات العالمية، وأن المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم ترحب بربط مركز السنكروترون مع الشبكة الأوروبية لتصبح بذلك لاعباً رئيسا في المشهد العلمي العالمي.
تابعو الأردن 24 على 
