الأسرى الفلسطينيون يواصلون إضرابهم لليوم الـ 22
جو 24 :
- يواصل نحو 1800 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم المفتوح عن الطعام ضمن "معركة الحرية والكرامة"، لليوم الـ22 على التوالي.
وقال رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين الفلسطينيين عيسى قراقع إنه لم يلمس جدية حقيقية حتى الآن من قبل الحكومة الإسرائيلية ومصلحة السجون الاحتلالية لبدء مفاوضات مع الأسرى حول مطالبهم العادلة والانسانية.
وأعرب قراقع في بيان اليوم الاثنين، عن قلقه على حياة الأسرى المضربين، داعيا إلى استمرار الحراك الشعبي التضامني مع الأسرى.
وتتواصل الفعاليات التضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام في مختلف محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس المحتلة والشتات.
وأوضحت اللجنة الوطنية الفلسطينية لإسناد معركة الحرية والكرامة، أن الأوضاع الصحية للأسرى المضربين تتدهور باستمرار، إذ أن عدداً منهم لا يستطيعون الوقوف على أرجلهم، في ظل رفض إدارة السجون تقديم العلاج لهم، وتحاول ابتزاز بعضهم بتقديم العلاج مقابل إنهاء الإضراب.
ويواصل الإعلام الإسرائيلي شنّ حرب الإشاعات والأكاذيب حول الإضراب، بهدف خلق بلبلة في الشارع الفلسطيني وبين صفوف الأسرى المضربين عن الطعام، وللنيل من تماسك وتصاعد إضراب الكرامة.
يذكر أن نحو 1800 أسير بدأوا إضرابا عن الطعام في 17 نيسان الماضي، لتحقيق عدد من المطالب الأساسية التي تحرمهم إدارة سجون الاحتلال منها، وأبرزها: إنهاء سياسة الاعتقال الإداري، وسياسة العزل الانفرادي، وإنهاء سياسة منع زيارات العائلات وعدم انتظامها، وإنهاء سياسة الإهمال الطبي، وغير ذلك من المطالب الأساسية والمشروعة.
وقال رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين الفلسطينيين عيسى قراقع إنه لم يلمس جدية حقيقية حتى الآن من قبل الحكومة الإسرائيلية ومصلحة السجون الاحتلالية لبدء مفاوضات مع الأسرى حول مطالبهم العادلة والانسانية.
وأعرب قراقع في بيان اليوم الاثنين، عن قلقه على حياة الأسرى المضربين، داعيا إلى استمرار الحراك الشعبي التضامني مع الأسرى.
وتتواصل الفعاليات التضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام في مختلف محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس المحتلة والشتات.
وأوضحت اللجنة الوطنية الفلسطينية لإسناد معركة الحرية والكرامة، أن الأوضاع الصحية للأسرى المضربين تتدهور باستمرار، إذ أن عدداً منهم لا يستطيعون الوقوف على أرجلهم، في ظل رفض إدارة السجون تقديم العلاج لهم، وتحاول ابتزاز بعضهم بتقديم العلاج مقابل إنهاء الإضراب.
ويواصل الإعلام الإسرائيلي شنّ حرب الإشاعات والأكاذيب حول الإضراب، بهدف خلق بلبلة في الشارع الفلسطيني وبين صفوف الأسرى المضربين عن الطعام، وللنيل من تماسك وتصاعد إضراب الكرامة.
يذكر أن نحو 1800 أسير بدأوا إضرابا عن الطعام في 17 نيسان الماضي، لتحقيق عدد من المطالب الأساسية التي تحرمهم إدارة سجون الاحتلال منها، وأبرزها: إنهاء سياسة الاعتقال الإداري، وسياسة العزل الانفرادي، وإنهاء سياسة منع زيارات العائلات وعدم انتظامها، وإنهاء سياسة الإهمال الطبي، وغير ذلك من المطالب الأساسية والمشروعة.