غمازة نادين فضحت تأثير عمليات التجميل... شاهدي صورها قبل وبعد!
في العام 2004، تربعت نادين نسيب نجيم على عرش الجمال في لبنان وتكللت ملكةً على النساء، فأسرت قلوب الجمهور العربي ببهائها الطبيعي وسطع نجمها في العديد من المجالات أبرزها التمثيل والفن.
ورغم حفاظها على معايير الأنوثة وبقائها ضمن اطار الجاذبية المطلقة، لم تبقَ ملامح نادين كما هي، فقد تغيّرت كثيراً وتعدّلت مع مرور السنوات والسبب ليس التقدم في العمر بل الخضوع لعمليات التجميل والحيل الطبية.
ففي حين كانت نجيم تتميز بالمقاييس الجمالية العربية وتتمتع بالعينين السوداوين المشدودتين، والابتسامة الناعمة التي تحفر في خدها غمازة رائعة، غدت الآن سيدة جميلة في صفوف نجمات الشاشة، وامرأة تشاركهن الخدود والشفاه المنتفخة نفسها.
واللافت في الأمر، أن العلامة الفارقة في وجه نادين أو غمازتها كانت سبب افتضاح أمر خضوعها لعمليات التجميل. فامعان النظر في صور الملكة قديماً ومقارنتها مع أحدث صورها اليوم، يسمح بملاحظة الفرق بين غمازتها سابقاً وتلك التي تملكها حالياً. فما الذي تغيّر؟
كانت غمازة الممثلة واضحة تماماً في صورها خصوصاً في حفل تتويج ملكة الجمال، ولكن أثرها بدأ يضمحلّ رويداً رويداً مع السنوات، حتى كادت تختفي تماماً من وجهها. وإن صور نادين الحديثة هي خير الدليل على غيابها تقريباً.
وإن التفسير المنطقي الوحيد لهذه الظاهرة، هو خضوع نادين للعديد من عمليات التجميل لا سيما حقن البوتوكس وغيرها، وهذا ما انعكس سلباً على غمازة خدها وأخفى أثرها نوعاً ما!
(ياسمينة)