"الغذاء والدواء": لا وجود لدجاج فاسد بالزرقاء
جو 24 :
قال رئيس فرع المؤسسة العامة لغذاء والدواء في الزرقاء الدكتور هادي الخيطان، انه "لا يوجد دجاج فاسد بالزرقاء، حيث ان ما تم ضبطه مؤخرا هو كميات دجاج بياض ولا خطورة من استهلاكه".
وأوضح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ان "الدجاج البياض له فترة معينة لإنتاج البيض تمتد لسنة وعشرة أشهر، حيث يعمد المزارعون الى بيع الدجاج بعد انتهاء دورته لإتاج البيض وذلك من اجل تهيئة المزارع لاستقبال صيصان جديدة لبدء دورة حياة (انتاج) جديدة للبيض"، مؤكدا عدم وجود خطورة من استهلاك الدجاج البياض اذا كان سليما ولا يعاني من أية أمراض .
وأضاف، ان عملية النقل والحرارة العالية تؤدي أحيانا الى نفوق بعض الطيور، مشيرا الى ان "مسألة الرقابة على عملية بيع الدجاج الحي تعود الى البلدية والزراعة، فيما ينحصر مجال اختصاص المؤسسة العامة للغذاء والدواء في عملية بيع الدجاج الطازج أو المبرد و المجمد فقط لا غير".
ونوه الى ان دجاج المزارع يخضع لمراقبة أطباء بيطريين من قبل مديريات الزراعة، اذ يتعين على كل مزرعة وجود بيطري فيها، ولا يجوز اجازة اللحوم الا بإشراف الطبيب البيطري، لافتا الى تمتع انتاجنا الوطني بالجودة والنوعية الملائمة بسبب خضوع المزارع للرقابة الصحية والعلمية الدقيقة، الأمر الذي يعزز ثقتنا بإنتاجنا الوطني .
من جهته قال رئيس لجنة بلدية الزرقاء عبدالله القيسي ان الكوادر الصحية والبيئية في البلدية وبالتعاون مع الشرطة الملكية لحماية البيئة "ضبطت نحو طنين من الدجاج البياض في احدى المركبات لبيعه للمواطنين"، موضحا ان الكوادر الصحية أوقفت إحدى مركبات نقل الدواجن، حيث تبين انها تعرض كميات من الدجاج الحي لبيعه للجمعيات والمواطنين، حيث ان الدجاج البياض له مدة معينة وبعد انتهاء تلك المدة يقوم بعض المزارعين ببيعه الى للمواطنين للاستهلاك .
وأشار الى انه "تم اتلاف كميات الدجاج النافق والتي تقدر بنحو 200 كيلوغرام، حسب الاجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالة، فيما لا يوجد فساد في كمية الطيور المتبقية التي تم تسليمها للشرطة البيئية من أجل الفحص".
وأوضح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ان "الدجاج البياض له فترة معينة لإنتاج البيض تمتد لسنة وعشرة أشهر، حيث يعمد المزارعون الى بيع الدجاج بعد انتهاء دورته لإتاج البيض وذلك من اجل تهيئة المزارع لاستقبال صيصان جديدة لبدء دورة حياة (انتاج) جديدة للبيض"، مؤكدا عدم وجود خطورة من استهلاك الدجاج البياض اذا كان سليما ولا يعاني من أية أمراض .
وأضاف، ان عملية النقل والحرارة العالية تؤدي أحيانا الى نفوق بعض الطيور، مشيرا الى ان "مسألة الرقابة على عملية بيع الدجاج الحي تعود الى البلدية والزراعة، فيما ينحصر مجال اختصاص المؤسسة العامة للغذاء والدواء في عملية بيع الدجاج الطازج أو المبرد و المجمد فقط لا غير".
ونوه الى ان دجاج المزارع يخضع لمراقبة أطباء بيطريين من قبل مديريات الزراعة، اذ يتعين على كل مزرعة وجود بيطري فيها، ولا يجوز اجازة اللحوم الا بإشراف الطبيب البيطري، لافتا الى تمتع انتاجنا الوطني بالجودة والنوعية الملائمة بسبب خضوع المزارع للرقابة الصحية والعلمية الدقيقة، الأمر الذي يعزز ثقتنا بإنتاجنا الوطني .
من جهته قال رئيس لجنة بلدية الزرقاء عبدالله القيسي ان الكوادر الصحية والبيئية في البلدية وبالتعاون مع الشرطة الملكية لحماية البيئة "ضبطت نحو طنين من الدجاج البياض في احدى المركبات لبيعه للمواطنين"، موضحا ان الكوادر الصحية أوقفت إحدى مركبات نقل الدواجن، حيث تبين انها تعرض كميات من الدجاج الحي لبيعه للجمعيات والمواطنين، حيث ان الدجاج البياض له مدة معينة وبعد انتهاء تلك المدة يقوم بعض المزارعين ببيعه الى للمواطنين للاستهلاك .
وأشار الى انه "تم اتلاف كميات الدجاج النافق والتي تقدر بنحو 200 كيلوغرام، حسب الاجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالة، فيما لا يوجد فساد في كمية الطيور المتبقية التي تم تسليمها للشرطة البيئية من أجل الفحص".