صورة كيت ميدلتون تثير موجة من الانتقادات !
جو 24 : أثارت اللوحة التي رسمها الفنان بول إمسلي، لدوقة كمبردج، كيت ميدلتون، انقساماً في الآراء بلغ ذروته على المنابر الإلكترونية، واعتبر كثيرون أن الصورة تزيد 15 عاماً على سن الدوقة الحقيقية، وبدت هناك خطوط وتجاعيد عند منطقة العين، وظهر أنفها أكبر حجماً مما هو عليه في الواقع، وغابت ابتسامتها المشرقة، وغدا لون شعرها، الذي يعتبر أهم ما يميزها، مائلاً للون الأحمر أو النحاسي، وهذا الأمر لا يتطابق مع لون شعرها الكستنائي اللامع الذي تحسدها النساء عليه.
ويقول محبو كيت إن صورتها باهتة ومملة، بلا بريق في عينيها، داكنة فيها الكثير من الظل والخطوط على وجه كيت، وأشبه بالصور الفوتوغرافية التي يلتقطها المصورون غير المحترفين، ولذا لم تنصف الدوقة الشهيرة بجمالها وبشرتها الناعمة التي بدت في اللوحة غير أنقية.
ومن بين الانتقادات اللاذعة التي طالت اللوحة أن "الفنان متخصص برسم الحياة البرية، وقد يكون أفضل من رسم كل شعرة من شعر الغوريلا، ولكنه لم يوفق برسم كيت، خاصة أنها تفهم بالفن، فهي متخرجة من جامعة سانت إندروز، وتحمل شهادة بتاريخ الفن، وبالتالي فهي تستحق أفضل من ذلك".
في أول ظهور لها في العام الجديد، زارت كيت دوقة كمبردج، برفقة زوجها الأمير ويليام، الجمعة، المتحف الوطني للصور لمشاهدة لوحتها الرسمية في جلسة خاصة خصصت لها ولزوجها وأفراد عائلتها.
ويقول محبو كيت إن صورتها باهتة ومملة، بلا بريق في عينيها، داكنة فيها الكثير من الظل والخطوط على وجه كيت، وأشبه بالصور الفوتوغرافية التي يلتقطها المصورون غير المحترفين، ولذا لم تنصف الدوقة الشهيرة بجمالها وبشرتها الناعمة التي بدت في اللوحة غير أنقية.
ومن بين الانتقادات اللاذعة التي طالت اللوحة أن "الفنان متخصص برسم الحياة البرية، وقد يكون أفضل من رسم كل شعرة من شعر الغوريلا، ولكنه لم يوفق برسم كيت، خاصة أنها تفهم بالفن، فهي متخرجة من جامعة سانت إندروز، وتحمل شهادة بتاريخ الفن، وبالتالي فهي تستحق أفضل من ذلك".
في أول ظهور لها في العام الجديد، زارت كيت دوقة كمبردج، برفقة زوجها الأمير ويليام، الجمعة، المتحف الوطني للصور لمشاهدة لوحتها الرسمية في جلسة خاصة خصصت لها ولزوجها وأفراد عائلتها.