بلتاجي: "القدس في وجدان الأردنيين" ضمن فعاليات مهرجان جرش 32
جو 24 : -قال القائمون على مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته 32 الذي سينطلق في 20 تموز الجاري انه سيصار الى مراجعة البرنامج الثقافي للدورات المقبلة بحيث يتم اثراؤه بمفردات ثقافية اخرى مثل القصة والمسرح والندوات وغيرها.
وأكد رئيس اللجنة العليا للمهرجان عقل بلتاجي في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الاحد في فندق الريجنسي بعمان أنّ دورة هذا العام تأتي في ظل ترؤس المملكة الأردنية الهاشمية للقمة العربية، مشيرا إلى ان إدارة المهرجان حرصت على مشاركة معظم الدول العربية فيه، علاوة على تزامن هذه الدورة من المهرجان مع الاحتفالات بعمان عاصمةً للثقافة الإسلامية، إذ ستقام أنشطة على هامش فعاليات المهرجان من ضمنها ندوة "القدس في وجدان الأردنيين".
ولفت إلى أنّ استمرار انعقاد المهرجان ما هو إلا دليلا وعنوانا بارزا على المكانة الكبيرة التي يحظى بها الأردن كنموذج للأمن والاستقرار وحاضنة للثقافة والإبداع بدعم ورعاية من جلالة الملك عبدالله الثاني، واهتمام وحرص الحكومة على إنجاح المهرجان، ودعمها اللجنة العليا وإدارة المهرجان لتمكينهم من إقامته وتنفيذ برامجه وأنشطته بأفضل صورة ممكنة.
ونوه إلى دور بلدية جرش والغرفة التجارية والجمعيات والهيئات الثقافية، مشيراً إلى أهمية البعد السياحي للمهرجان وانعكاسه على مجمل الحركة السياحية في الأردن كنافذة سياحية، مقدما شكره وتقديره للحكومة على تخصيصها الدعم اللازم للمهرجان ضمن الموازنة العامة للدولة لعام 2017 ، واعتماد المهرجان على مصادر تمويلية أخرى من القطاع الخاص.
بدوره لفت المدير العام التنفيذي للمهرجان محمد أبو سماقة إلى انه سيصار بحث اعادة اصدار نشرة يومية للمهرجان في الدورات المقبلة، مؤكدا اهمية هذه النشرة بوصفها مرجعا توثيقيا للمهرجان.
وقال إن دورة المهرجان لهذا العام تمتاز بتقديم فعاليات متنوعة وشاملة تلبي مختلف طموحات المثقف والمبدع والفنان والمواطن الأردني، فإدارة المهرجان عملت على المزج ما بين الثقافة والفن من خلال تقديم أمسيات شعرية ولوحات فنية في الوقت نفسه على المسرح الشمالي.
وفيما يتعلق بحفل الافتتاح الذي سيقام في الساحة الرئيسة بمدينة جرش الاثرية، قال ابو سماقة إن إدارة المهرجان عملت على أن يكون حفل الافتتاح الذي يقام فيها مُواكباً لحضارة مدينة جرش وتاريخها العريق واحتفالية الأردن بعمَّان عاصمةً للثقافة الإسلامية.
واستعرض فعاليات المسرح الجنوبي الذي سيحتضن نجوم الغناء الاردنيين والعرب والفرق العالمية والعربية والمحلية ، مشيرا إلى انه سيشهد هذا العام حضوراً كبيراً لعدد من النجوم الأردنيين والعرب.
وأشار إلى ان فعاليات المسرح الشمالي لهذه الدورة ستتضمن عروضا الفلكلور الشعبي وثقافات الشعوب، إذ يشهد هذا العام مزجاً ما بين الثقافة والفن من خلال الأمسيات الشعرية لعدد من الشعراء العرب والأردنيين، ومن خلال مشاركة فنانين أردنيين وفرق عربية وأجنبية تشارك في إطار التبادل الثقافي بين الأردن وهذه الدول.
ولفت إلى فعاليات مهرجان الشعر العربي الذي ينظم بالشراكة مع رابطة الكتاب الاردنيين والذي سيتضمن أمسيات شعرية في مواقع عدة منها، المسرح الشمالي، والمركز الثقافي الملكي، ورابطة الكتاب، يشارك فيها عدد من الشعراء الأردنيين والعرب من تونس، وفلسطين، والكويت، ومصر، كما تقام أمسية شعرية نسوية في قاعة المؤتمرات في المركز الثقافي الملكي بمشاركة عدد من الشاعرات الأردنيات والعربيات من السودان، ولبنان، والسعودية، والإمارات.
وقال انه في إطار الحرص على استذكار مسيرة المبدعين والمثقفين الذين تركوا بصمات مميزة في الساحة الثقافية الأردنية والعربية، سيتم عقد ندوة بعنوان (حبيب الزيودي شاعراً)، وسيتم عقد ندوة "القدس في وجدان الأردنيين"، بالإضافة إلى معرض صور القدس في قاعة المؤتمرات بالمركز الثقافي الملكي بمشاركة عدد من المفكرين والباحثين من الأردن وفلسطين.
وأكد رئيس اللجنة العليا للمهرجان عقل بلتاجي في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الاحد في فندق الريجنسي بعمان أنّ دورة هذا العام تأتي في ظل ترؤس المملكة الأردنية الهاشمية للقمة العربية، مشيرا إلى ان إدارة المهرجان حرصت على مشاركة معظم الدول العربية فيه، علاوة على تزامن هذه الدورة من المهرجان مع الاحتفالات بعمان عاصمةً للثقافة الإسلامية، إذ ستقام أنشطة على هامش فعاليات المهرجان من ضمنها ندوة "القدس في وجدان الأردنيين".
ولفت إلى أنّ استمرار انعقاد المهرجان ما هو إلا دليلا وعنوانا بارزا على المكانة الكبيرة التي يحظى بها الأردن كنموذج للأمن والاستقرار وحاضنة للثقافة والإبداع بدعم ورعاية من جلالة الملك عبدالله الثاني، واهتمام وحرص الحكومة على إنجاح المهرجان، ودعمها اللجنة العليا وإدارة المهرجان لتمكينهم من إقامته وتنفيذ برامجه وأنشطته بأفضل صورة ممكنة.
ونوه إلى دور بلدية جرش والغرفة التجارية والجمعيات والهيئات الثقافية، مشيراً إلى أهمية البعد السياحي للمهرجان وانعكاسه على مجمل الحركة السياحية في الأردن كنافذة سياحية، مقدما شكره وتقديره للحكومة على تخصيصها الدعم اللازم للمهرجان ضمن الموازنة العامة للدولة لعام 2017 ، واعتماد المهرجان على مصادر تمويلية أخرى من القطاع الخاص.
بدوره لفت المدير العام التنفيذي للمهرجان محمد أبو سماقة إلى انه سيصار بحث اعادة اصدار نشرة يومية للمهرجان في الدورات المقبلة، مؤكدا اهمية هذه النشرة بوصفها مرجعا توثيقيا للمهرجان.
وقال إن دورة المهرجان لهذا العام تمتاز بتقديم فعاليات متنوعة وشاملة تلبي مختلف طموحات المثقف والمبدع والفنان والمواطن الأردني، فإدارة المهرجان عملت على المزج ما بين الثقافة والفن من خلال تقديم أمسيات شعرية ولوحات فنية في الوقت نفسه على المسرح الشمالي.
وفيما يتعلق بحفل الافتتاح الذي سيقام في الساحة الرئيسة بمدينة جرش الاثرية، قال ابو سماقة إن إدارة المهرجان عملت على أن يكون حفل الافتتاح الذي يقام فيها مُواكباً لحضارة مدينة جرش وتاريخها العريق واحتفالية الأردن بعمَّان عاصمةً للثقافة الإسلامية.
واستعرض فعاليات المسرح الجنوبي الذي سيحتضن نجوم الغناء الاردنيين والعرب والفرق العالمية والعربية والمحلية ، مشيرا إلى انه سيشهد هذا العام حضوراً كبيراً لعدد من النجوم الأردنيين والعرب.
وأشار إلى ان فعاليات المسرح الشمالي لهذه الدورة ستتضمن عروضا الفلكلور الشعبي وثقافات الشعوب، إذ يشهد هذا العام مزجاً ما بين الثقافة والفن من خلال الأمسيات الشعرية لعدد من الشعراء العرب والأردنيين، ومن خلال مشاركة فنانين أردنيين وفرق عربية وأجنبية تشارك في إطار التبادل الثقافي بين الأردن وهذه الدول.
ولفت إلى فعاليات مهرجان الشعر العربي الذي ينظم بالشراكة مع رابطة الكتاب الاردنيين والذي سيتضمن أمسيات شعرية في مواقع عدة منها، المسرح الشمالي، والمركز الثقافي الملكي، ورابطة الكتاب، يشارك فيها عدد من الشعراء الأردنيين والعرب من تونس، وفلسطين، والكويت، ومصر، كما تقام أمسية شعرية نسوية في قاعة المؤتمرات في المركز الثقافي الملكي بمشاركة عدد من الشاعرات الأردنيات والعربيات من السودان، ولبنان، والسعودية، والإمارات.
وقال انه في إطار الحرص على استذكار مسيرة المبدعين والمثقفين الذين تركوا بصمات مميزة في الساحة الثقافية الأردنية والعربية، سيتم عقد ندوة بعنوان (حبيب الزيودي شاعراً)، وسيتم عقد ندوة "القدس في وجدان الأردنيين"، بالإضافة إلى معرض صور القدس في قاعة المؤتمرات بالمركز الثقافي الملكي بمشاركة عدد من المفكرين والباحثين من الأردن وفلسطين.