القضايا الخدمية تستاثر بطروحات مرشحين لرئاسة "اربد الكبرى"
جو 24 : استأثر الجانب الخدمي على طروحات مرشحين لرئاسة بلدية اربد الكبرى في لقاء حواري نظمته اللجنة النقابية بمجمع النقابات المهنية في اربد امس الخميس.
وركز المرشحون على ان اربد الكبرى ما زالت بحاجة الى تطوير وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لمجموع المواطنين فيها وادامتها لإنها تشكل الهم والتحدي الاكبر امامهم خصوصا في الجوانب البيئية والصحية والمرورية ومجمل الخدمات التي تدخل في نطاق العمل البلدي وضرورة توزيعها بعدالة.
واكدوا ان هذه الهموم تتصدر الاوليات في برامجهم الانتخابية وهي تحد كثيرا من التطلع للانتقال الى افاق اوسع في مفهوم ومنظومة العمل البلدي لاسيما في الجوانب التنموية والاستثمارية وايجاد الحلول لما وصوفه بالعقد المرورية التي تعاني منها اربد اضافة الى تغيير النظرة للمشاريع الاستثمارية وتوزيعها على اطراف المدينة من الجهات الاربعة بدل تركيزها في جهة محددة اصبحت تشكل قلقا للسكان ومرتادي المدينة جراء الازدحامات الخانقة فيها.
واتسقت طروحات المرشحين على اهمية رفع موازنة البلدية التي تضم 23 منطقة وتقدم خدماتها الى اكثر من 750 الف مواطن واكثر من ربع مليون لاجىء وتطرق بعضهم الى احياء الطابع الحضاري والثقافي للمدينة كمركز استقطاب لمحافظات اقليم الشمال.بترا
وركز المرشحون على ان اربد الكبرى ما زالت بحاجة الى تطوير وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لمجموع المواطنين فيها وادامتها لإنها تشكل الهم والتحدي الاكبر امامهم خصوصا في الجوانب البيئية والصحية والمرورية ومجمل الخدمات التي تدخل في نطاق العمل البلدي وضرورة توزيعها بعدالة.
واكدوا ان هذه الهموم تتصدر الاوليات في برامجهم الانتخابية وهي تحد كثيرا من التطلع للانتقال الى افاق اوسع في مفهوم ومنظومة العمل البلدي لاسيما في الجوانب التنموية والاستثمارية وايجاد الحلول لما وصوفه بالعقد المرورية التي تعاني منها اربد اضافة الى تغيير النظرة للمشاريع الاستثمارية وتوزيعها على اطراف المدينة من الجهات الاربعة بدل تركيزها في جهة محددة اصبحت تشكل قلقا للسكان ومرتادي المدينة جراء الازدحامات الخانقة فيها.
واتسقت طروحات المرشحين على اهمية رفع موازنة البلدية التي تضم 23 منطقة وتقدم خدماتها الى اكثر من 750 الف مواطن واكثر من ربع مليون لاجىء وتطرق بعضهم الى احياء الطابع الحضاري والثقافي للمدينة كمركز استقطاب لمحافظات اقليم الشمال.بترا