اجتماعات أمنية دولية في العقبة لبحث محاربة الإرهاب والتطرف السبت
جو 24 :
تعقد في مدينة العقبة، يوم غد السبت، وعلى مدى يومين، اجتماعات لبحث الجهود الدولية في محاربة الإرهاب والفكر المتطرف، خصوصا في غرب إفريقيا.
ويشارك في الاجتماعات، التي تأتي ضمن ما يعرف "باجتماعات العقبة" وتهدف إلى تبادل الخبرات والمعلومات والتعاون الأمني والعسكري لمحاربة الإرهاب، رؤساء عدد من دول غرب إفريقيا، ووزير الدفاع الأمريكي، وعدد من الوزراء من المملكة المتحدة وفرنسا ودول غرب إفريقيا، وكبار المسؤولين الأمنيين والسياسيين من دول أوروبية ولاتينية وإفريقية، وممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الإفريقي.
كما يشارك في الاجتماعات عدد من كبار المسؤولين من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا ورومانيا وبلجيكا وهولندا وإيطاليا وقبرص وكندا والبرازيل واليابان واستراليا والهند وأندونيسيا وساحل العاج وغامبيا ونيجيريا وموريتانيا وأنتيغوا وباربودا ومالي وغانا وسيراليون وتشاد وبوركينا فاسو، إضافة إلى ممثلين عن منظمات إقليمية ودولية.
ويشار إلى أن "اجتماعات العقبة" أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني لإدامة التنسيق وتعزيز التعاون بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب وفق نهج شمولي، حيث تعنى الاجتماعات بمناقشة التحديات الأمنية في عدد من مناطق العالم التي تشهد بؤرا للإرهاب لتسليط الضوء على الفجوات وتنسيق جهود محاربة الإرهاب، وكجزء من مبادرة أطلقها جلالته في التواصل مع مختلف دول العالم والتنسيق معها في هذا الشأن، لا سيما وأن هذا الجهد لا بد أن يكون جهدا دوليا مترابطا وعلى مستوى عال من التنسيق والتشاور بينها، كون ظاهرة الإرهاب والتطرف في انتشار بمختلف أرجاء العالم، وتهدد منظومة الأمن والسلم العالميين.
وكانت "لقاءات العقبة" تضمنت، خلال العامين السابقين، عقد اجتماعات مماثلة لجلالة الملك مع رؤساء وممثلي عدد من دول منطقة شرق إفريقيا وجنوب شرق آسيا والبلقان.
ويشارك في الاجتماعات، التي تأتي ضمن ما يعرف "باجتماعات العقبة" وتهدف إلى تبادل الخبرات والمعلومات والتعاون الأمني والعسكري لمحاربة الإرهاب، رؤساء عدد من دول غرب إفريقيا، ووزير الدفاع الأمريكي، وعدد من الوزراء من المملكة المتحدة وفرنسا ودول غرب إفريقيا، وكبار المسؤولين الأمنيين والسياسيين من دول أوروبية ولاتينية وإفريقية، وممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الإفريقي.
كما يشارك في الاجتماعات عدد من كبار المسؤولين من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا ورومانيا وبلجيكا وهولندا وإيطاليا وقبرص وكندا والبرازيل واليابان واستراليا والهند وأندونيسيا وساحل العاج وغامبيا ونيجيريا وموريتانيا وأنتيغوا وباربودا ومالي وغانا وسيراليون وتشاد وبوركينا فاسو، إضافة إلى ممثلين عن منظمات إقليمية ودولية.
ويشار إلى أن "اجتماعات العقبة" أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني لإدامة التنسيق وتعزيز التعاون بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب وفق نهج شمولي، حيث تعنى الاجتماعات بمناقشة التحديات الأمنية في عدد من مناطق العالم التي تشهد بؤرا للإرهاب لتسليط الضوء على الفجوات وتنسيق جهود محاربة الإرهاب، وكجزء من مبادرة أطلقها جلالته في التواصل مع مختلف دول العالم والتنسيق معها في هذا الشأن، لا سيما وأن هذا الجهد لا بد أن يكون جهدا دوليا مترابطا وعلى مستوى عال من التنسيق والتشاور بينها، كون ظاهرة الإرهاب والتطرف في انتشار بمختلف أرجاء العالم، وتهدد منظومة الأمن والسلم العالميين.
وكانت "لقاءات العقبة" تضمنت، خلال العامين السابقين، عقد اجتماعات مماثلة لجلالة الملك مع رؤساء وممثلي عدد من دول منطقة شرق إفريقيا وجنوب شرق آسيا والبلقان.