الاتحاد الأوروبي: أي تحرك حول القدس سيكون ضاراً بشكل فوري
جو 24 :
- قالت ممثلة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغريني، إن أي تحرك حول القدس، سيكون ضاراً بشكل فوري"، مضيفة: "نحن في الاتحاد الأوروبي نعتقد أن السبيل الوحيد للأمن والازدهار هو حل الدولتين"، بالإشارة إلى القضية الفلسطينية.
وأشارت موغريني، في مؤتمر صحافي مشترك، مع أمين عام حلف شمال الأطلسي "ناتو"، ينس شتولتنبرج، في مقر الحلف بالعاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم الثلاثاء، إلى أن حل الدولتين "استنتاج ليس مثالياً بل يأتي من التجربة، فهو الخيار الأكثر واقعية للفلسطينيين والإسرائيليين والمنطقة".
وأكدت "نحن في الاتحاد الأوروبي على توافق بهذا الشأن، ومازلنا نعتقد أن مبادرة السلام العربية تشكل إطار عمل مفيد لحل الصراع".
وأضافت: "نعتقد أن أي تحرك حول القدس، سيكون ضاراً بشكل فوري".
بدروه، قال شتولتنبرج، إن الوزراء اتفقوا خلال اجتماعهم مساء اليوم الثلاثاء، على عدة تدابير إضافية لتعزيز التعاون فيما بين الدول الأعضاء والاتحاد الأوروبي.
وذكر شتولتنبرج أبرز ثلاثة تدرابير، وهي التعاون العسكري بين الطرفين وتأمين المعابر الحودية، ومكافحة الإرهاب، وتعزيز دور المرأة في تحقيق الأمن والسلام.
ويبحث اجتماع الوزراء، ترتيبات قمة قادة دول حلف "الناتو"، المزمع عقدها في تموز المقبل، والتي ستبحث الجهود الرامية إلى إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة الأوروبية - الأطلسية.
وسيتناول الاجتماع دور الناتو في التنبؤ بالاستقرار ومكافحة الإرهاب، وسياسة الباب المفتوح للتحالف، والموقف الواجب اتباعه من البلدان الراغبة بالانضمام للحلف.
كما يبحث دور الحلف في محاربة الإرهاب، وعلاقته مع روسيا. كما يقيم الاجتماع التعاون مع الاتحاد الأوروبي، ويركز على الأوضاع في أفغانستان وكوريا الشمالية، إضافة إلى مراجعة هيكلية قيادة الحلف.
وأشارت موغريني، في مؤتمر صحافي مشترك، مع أمين عام حلف شمال الأطلسي "ناتو"، ينس شتولتنبرج، في مقر الحلف بالعاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم الثلاثاء، إلى أن حل الدولتين "استنتاج ليس مثالياً بل يأتي من التجربة، فهو الخيار الأكثر واقعية للفلسطينيين والإسرائيليين والمنطقة".
وأكدت "نحن في الاتحاد الأوروبي على توافق بهذا الشأن، ومازلنا نعتقد أن مبادرة السلام العربية تشكل إطار عمل مفيد لحل الصراع".
وأضافت: "نعتقد أن أي تحرك حول القدس، سيكون ضاراً بشكل فوري".
بدروه، قال شتولتنبرج، إن الوزراء اتفقوا خلال اجتماعهم مساء اليوم الثلاثاء، على عدة تدابير إضافية لتعزيز التعاون فيما بين الدول الأعضاء والاتحاد الأوروبي.
وذكر شتولتنبرج أبرز ثلاثة تدرابير، وهي التعاون العسكري بين الطرفين وتأمين المعابر الحودية، ومكافحة الإرهاب، وتعزيز دور المرأة في تحقيق الأمن والسلام.
ويبحث اجتماع الوزراء، ترتيبات قمة قادة دول حلف "الناتو"، المزمع عقدها في تموز المقبل، والتي ستبحث الجهود الرامية إلى إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة الأوروبية - الأطلسية.
وسيتناول الاجتماع دور الناتو في التنبؤ بالاستقرار ومكافحة الإرهاب، وسياسة الباب المفتوح للتحالف، والموقف الواجب اتباعه من البلدان الراغبة بالانضمام للحلف.
كما يبحث دور الحلف في محاربة الإرهاب، وعلاقته مع روسيا. كما يقيم الاجتماع التعاون مع الاتحاد الأوروبي، ويركز على الأوضاع في أفغانستان وكوريا الشمالية، إضافة إلى مراجعة هيكلية قيادة الحلف.