المعارضة السورية تجتمع في البحر الميت .. وتوقع اعلان لتعظيم "مُشتركاتها"
جو 24 : وقع مشاركون في مؤتمر "المواطنة والدولة المدنية الديمقراطية....نحو توافق وطني حول دستور جديد لسورية", الذي التأم على شاطئ البحر الميت" خلال الفترة من 18 - 19 نيسان 2012م على وثيقة اعلان "البحر الميت".
وتضمن "الاعلان" دعوة إلى وحدة المعارضة وتعظيم "مُشتركاتها" والرهان على الشعب وقواه في الداخل بوصفها "الحامل الوطني" للثورة, والحفاظ على سلمية الحراك وطابع المجتمع الشامل, ورفض التدخل العسكري و"ضبط السلاح وإخضاعه للمرجعية السياسية" للمعارضة الموحدة.
ووقع على "الاعلان" ميشيل كيلو, وليد البني, وفايز سارة, سمير العيطة مراد درويش والتيار الوطني السوري الديمقراطي ومحمد جمعة, ورجب ناصر, ومنصور الاتاسي, ومحمود مرعي, وبشير سعيد, وحبيب عيسى, وعبدالله راعي, ومحمد نجاتي, وحازم النهار, وميس الحريدي, حسام نيرو عن قوى الائتلاف العلمانية, وشكري المحاميد.
وشارك في المؤتمر ستون شخصية سورية, مثلت مختلف الوان الطيف السياسي ومجموعات المعارضات وتياراتها, فضلا عن ممثلين لمختلف المكونات الاجتماعية (القومية والدينية) السورية. وجاء بدعوى من مركز القدس للدراسات السياسية.
وجاء المؤتمر بدعم من المعهد الديمقراطي الامريكي وحضور مراقبين من عدة هيئات دبلوماسية ومنظمات دولية منها امريكية وتركية وفرنسية.(العرب اليوم - حسن حسونة)
وتضمن "الاعلان" دعوة إلى وحدة المعارضة وتعظيم "مُشتركاتها" والرهان على الشعب وقواه في الداخل بوصفها "الحامل الوطني" للثورة, والحفاظ على سلمية الحراك وطابع المجتمع الشامل, ورفض التدخل العسكري و"ضبط السلاح وإخضاعه للمرجعية السياسية" للمعارضة الموحدة.
ووقع على "الاعلان" ميشيل كيلو, وليد البني, وفايز سارة, سمير العيطة مراد درويش والتيار الوطني السوري الديمقراطي ومحمد جمعة, ورجب ناصر, ومنصور الاتاسي, ومحمود مرعي, وبشير سعيد, وحبيب عيسى, وعبدالله راعي, ومحمد نجاتي, وحازم النهار, وميس الحريدي, حسام نيرو عن قوى الائتلاف العلمانية, وشكري المحاميد.
وشارك في المؤتمر ستون شخصية سورية, مثلت مختلف الوان الطيف السياسي ومجموعات المعارضات وتياراتها, فضلا عن ممثلين لمختلف المكونات الاجتماعية (القومية والدينية) السورية. وجاء بدعوى من مركز القدس للدراسات السياسية.
وجاء المؤتمر بدعم من المعهد الديمقراطي الامريكي وحضور مراقبين من عدة هيئات دبلوماسية ومنظمات دولية منها امريكية وتركية وفرنسية.(العرب اليوم - حسن حسونة)