نجم تشيلسي الجديد يتمنى الصلاة في المسجد الأقصى
جو 24 : عبر المهاجم السنغالي المسلم المنتقل حديثا إلى نادي تشيلسي الانجليزي ديمبا با ، عن رغبته الجامحة في الصلاة بالمسجد الأقصى المبارك بالقدس ، بعد أن قام بالصلاة في وقت سابق من العام الماضي بالمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة . وكان قد نشر في وقت سابق من الشهر الماضي خبرا وضع با صورة قبة الصخرة المشرفة كخلفية لحسابه عبر موقع تويتر.
ودافع با في تصريحات لصحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الإيطالية عن الديانة الإسلامية التي أصبحت تفهم بشكل خاطئ خاصة في الغرب ، مشدداً على أن الدين الإسلامي هو دين السماحة والشمول لكل الأمور الحياتية.
وأكد با حرصه على تأدية الصلوات الخمس في أوقاتها داخل المسجد ، مشيراً إلى أنه منجذب تماما للقرآن الكريم ، وأنه يدرس اللغة العربية بشكل منتظم كي يستطيع فهم القرآن الكريم بشكل أفضل ، وسيعمل على تعليم طفليه اللذان يبلغان من العمر 5 أعوام و ثمانية أشهر اللغة العربية وأن يواظبا على تأدية الشعائر الدينية ، معتبراً أن أكبر دلالة يقدمها الإسلام على عظمته عندما يصلي الناس جماعة ويسجدون كلهم سجدة رجل واحد، فكأن الله الخالق يريد أن يقول إن الناس كلهم متساوون تماما.
وقال ديمبا با، الذي سيكمل عامه الثامن والعشرين في(مايو) المقبل إنه كان حريصا مع زميله السابق في نيوكاسل حاتم بن عرفة على الصلاة في أحد المساجد القريبة في نيوكاسل لأن صلاة الجماعة تمنحه شعورا غير عادي بالراحة والطمأنينة والقرب من الله، وأضاف أنه كان يصلي هو وبن عرفة داخل مركز التدريب في نيوكاسل حتى لا تفوته الصلوات في موعدها.
ودافع با في تصريحات لصحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الإيطالية عن الديانة الإسلامية التي أصبحت تفهم بشكل خاطئ خاصة في الغرب ، مشدداً على أن الدين الإسلامي هو دين السماحة والشمول لكل الأمور الحياتية.
وأكد با حرصه على تأدية الصلوات الخمس في أوقاتها داخل المسجد ، مشيراً إلى أنه منجذب تماما للقرآن الكريم ، وأنه يدرس اللغة العربية بشكل منتظم كي يستطيع فهم القرآن الكريم بشكل أفضل ، وسيعمل على تعليم طفليه اللذان يبلغان من العمر 5 أعوام و ثمانية أشهر اللغة العربية وأن يواظبا على تأدية الشعائر الدينية ، معتبراً أن أكبر دلالة يقدمها الإسلام على عظمته عندما يصلي الناس جماعة ويسجدون كلهم سجدة رجل واحد، فكأن الله الخالق يريد أن يقول إن الناس كلهم متساوون تماما.
وقال ديمبا با، الذي سيكمل عامه الثامن والعشرين في(مايو) المقبل إنه كان حريصا مع زميله السابق في نيوكاسل حاتم بن عرفة على الصلاة في أحد المساجد القريبة في نيوكاسل لأن صلاة الجماعة تمنحه شعورا غير عادي بالراحة والطمأنينة والقرب من الله، وأضاف أنه كان يصلي هو وبن عرفة داخل مركز التدريب في نيوكاسل حتى لا تفوته الصلوات في موعدها.