الكردي وعازر !
جو 24 : قدم واصف عازر كتاب استقالته الى مجلس ادارة شركة مناجم الفوسفات الاردنية و التي شكر فيها جماعة "كامل هولدنغ" والاشقاء في بروناي ، يبدو ان الرجل الذي كان يتمنى ان يمثل الحكومة الاردنية في المجلس ساءه الاستمرار في تمثيل "ربع بروناي " الذين لا يعرفهم ولا اظن انه التقى ايا منهم .
اللافت ان النائب السابق خالد الفناطسة - وهو نقيب العاملين في المناجم والتعدين - والذي ظل يدافع عن الكردي حتى النهاية بكل ما اوتي من قوة وبأس و(..)، اليوم يدافع عن واصف عازر وهو الذي يريد للاردن ان يستعيد ٦٠٪ من اسهم الشركة من بروناي، فاي تناقض هذا وكيف نفهمه؟
والمفارقة التي تدفعنا الى التفكير مليا وعميقا في الامر ان كاتبا اقتصاديا كان تنطح وانبرى للدفاع عن وليد الكردي اليوم يدافع عن واصف عازر ؟ فكيف نفهم الامر اذا ؟
وعلى مدى الايام السابقة رأينا شهادات الشهود في قضية "الكردي جيت" والتي أظهرت اساليب جهنمية في تحويل اموال الفوسفات الى شركات وليد وأعوانه منذ 2006 وحتى يومنا هذا ؟
فمن نصدق يا ترى وهل لهذا الفيلم من نهاية سعيدة ؟
اللافت ان النائب السابق خالد الفناطسة - وهو نقيب العاملين في المناجم والتعدين - والذي ظل يدافع عن الكردي حتى النهاية بكل ما اوتي من قوة وبأس و(..)، اليوم يدافع عن واصف عازر وهو الذي يريد للاردن ان يستعيد ٦٠٪ من اسهم الشركة من بروناي، فاي تناقض هذا وكيف نفهمه؟
والمفارقة التي تدفعنا الى التفكير مليا وعميقا في الامر ان كاتبا اقتصاديا كان تنطح وانبرى للدفاع عن وليد الكردي اليوم يدافع عن واصف عازر ؟ فكيف نفهم الامر اذا ؟
وعلى مدى الايام السابقة رأينا شهادات الشهود في قضية "الكردي جيت" والتي أظهرت اساليب جهنمية في تحويل اموال الفوسفات الى شركات وليد وأعوانه منذ 2006 وحتى يومنا هذا ؟
فمن نصدق يا ترى وهل لهذا الفيلم من نهاية سعيدة ؟