الشواربة: كافة خدمات الامانة الكترونية اعتبارا من العام 2018
جو 24 :
قال أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة إن الامانة تعمل على عدة محاور لمواجهة الأزمات المرورية أولها رفع كفاءة منظومة الطرق خلال السنوات الثلاث القادمة، وانشاء شركة نقل تملكها الأمانة بالكامل.
وأضاف خلال منصة "حوارات وسط البلد"، في حلقته الثالثة التي عقدت في جامعة الشرق الاوسط اليوم الاربعاء، أن عمان مدينة تنمو نموا غير منتظم وبسرعة، فالزيادة السكانية مؤخرا كانت عالية جدا ما خلق تحديات على مستوى التنظيم والطرق، مبينا أن الامانة تعمل على إيجاد منظومة طرق وتقاطعات كما أنها طرحت مؤخرا عطاء لشراء نحو 260 باص نقل.
وتابع، "الباص السريع أحد المحاور الهامة التي سيجري الانتهاء منه بحلول عام 2020، وبسبب هذا المشروع النوعي ستعيش عمان خلال 2018 و 2019 أزمة مرورية"، مستدركا ان هذا الباص يمثل حلا استراتيجيا.
وحول الجهود المبذولة للتحول إلى المدينة الذكية، أوضح الشواربة أن الأمانة وبحلول مطلع عام 2018 ستقدم خدماتها كافة إلكترونيا.
وحول حماية المباني التراثية، بين أن الامانة صنفت هذه المباني بقصد حمايتها، فالمباني المصنفة A يمنع هدمها، في حين أن المباني المصنفة أقل يعتمد مصيرها على السلطة التقديرية.
من جهته قال المستشار العام للجامعة الدكتور يعقوب ناصرالدين إن منصة حوارات البلد جاءت من أجل فتح آفاق رحبة للحوار البناء بين المسؤولين والشباب والشابات من الطلبة الجامعيين بكل ما ينطوي على ذلك من فضائل الاتصال المباشر أو ما يعرف بالاتصال الوجاهي الذي يلغي الحواجز والمسافات في الاتجاهين.
وجرى نقاش تضمن البحث في الحلول حول النفايات الصلبة، وكيفية الارتقاء بالسلوك الثقافي للمواطن والمشاريع التي تعتزم الامانة تنفيذها مستقبلا.
وأضاف خلال منصة "حوارات وسط البلد"، في حلقته الثالثة التي عقدت في جامعة الشرق الاوسط اليوم الاربعاء، أن عمان مدينة تنمو نموا غير منتظم وبسرعة، فالزيادة السكانية مؤخرا كانت عالية جدا ما خلق تحديات على مستوى التنظيم والطرق، مبينا أن الامانة تعمل على إيجاد منظومة طرق وتقاطعات كما أنها طرحت مؤخرا عطاء لشراء نحو 260 باص نقل.
وتابع، "الباص السريع أحد المحاور الهامة التي سيجري الانتهاء منه بحلول عام 2020، وبسبب هذا المشروع النوعي ستعيش عمان خلال 2018 و 2019 أزمة مرورية"، مستدركا ان هذا الباص يمثل حلا استراتيجيا.
وحول الجهود المبذولة للتحول إلى المدينة الذكية، أوضح الشواربة أن الأمانة وبحلول مطلع عام 2018 ستقدم خدماتها كافة إلكترونيا.
وحول حماية المباني التراثية، بين أن الامانة صنفت هذه المباني بقصد حمايتها، فالمباني المصنفة A يمنع هدمها، في حين أن المباني المصنفة أقل يعتمد مصيرها على السلطة التقديرية.
من جهته قال المستشار العام للجامعة الدكتور يعقوب ناصرالدين إن منصة حوارات البلد جاءت من أجل فتح آفاق رحبة للحوار البناء بين المسؤولين والشباب والشابات من الطلبة الجامعيين بكل ما ينطوي على ذلك من فضائل الاتصال المباشر أو ما يعرف بالاتصال الوجاهي الذي يلغي الحواجز والمسافات في الاتجاهين.
وجرى نقاش تضمن البحث في الحلول حول النفايات الصلبة، وكيفية الارتقاء بالسلوك الثقافي للمواطن والمشاريع التي تعتزم الامانة تنفيذها مستقبلا.