الأردن في قائمة شاعر المليون للموسم الثامن
جو 24 : أعلنت لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي اليوم عن انتهاء اختبارات 150 شاعرا تم اختيارهم للمشاركة في مسابقة شاعر المليون للشعر النبطي في موسمها الثامن من بينهم شعراء من الأردن.
وضمت قائمة الـ 15 شاعراً بحسب بيان تلقته وكالة الانباء الاردنية (بترا) من اللجنة شعراء من 11 دولة هي الأردن، المملكة العربية السعودية، دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الكويت، مملكة البحرين، سلطنة عُمان، العراق، اليمن، السودان، مصر، والجزائر.
وضمت الامتحانات والمقابلات التي خضع فيها الشعراء لمعايير تحكيمية دقيقة، جانباً شفوياً وآخر تحريرياً.
ورأى نائب رئيس اللجنة عيسى سيف المزروعي أنّ رفع القائمة ما قبل النهائية لمنافسات مسابقة شاعر المليون إلى 150 شاعراً من 100 شاعر في المواسم السابقة للمسابقة يدل على أن المستوى الشعري لشعراء النبط في العالم العربي في ارتفاع مستمر، ورقعة انتشاره باتت أكبر، وهو ما يعكس التأثير الكبير الذي أحدثته المسابقة في المشهدين الشعري والثقافي في المنطقة.
وقال مدير أكاديمية الشعر عضو اللجنة سلطان العميمي ان اختبارات مرحلة المائة والخمسين تعتبر مرحلة هامة ومؤثرة في المسابقة، حيث تساعد في الكشف عن مختلف المهارات الشعرية لدى الشعراء فالذين وصلوا إلى نهائي المسابقة كانوا قد أحرزوا نتائج متقدمة جداً في الاختبارات التي تسبق اختيار قائمة الثمانية والأربعين.
وقال عضو لجنة تحكيم المسابقة الدكتور غسان الحسن "إن البدايات مبشرة بالإبداع، إذ بدت لنا المنافسة من البداية شديدة في هذا الموسم كون الشعراء المتقدمون استفادوا من مسيرة البرنامج كوّنت باتت إرثاً شعرياً ومدرسة نقدية في تقنيات وأساليب ومضامين الشعر النبطي على مستوى الوطن العربي على اختلاف لهجات الشعراء ومشاربهم وقدراتهم الإبداعية".
وأكّد عضو لجنة التحكيم حمد السعيد التزام اللجنة بأعلى معايير الدقة والموضوعية والشعرية في تناول حالة كل مشارك على حدة، نظراً للمنافسة الجادة والعالية بين المشاركين، مُشيداً بالمستوى المبدع للتجارب التي استقطبتها مسابقة البرنامج في التحضيرات لانطلاق موسمه الحالي.
وضمت قائمة الـ 15 شاعراً بحسب بيان تلقته وكالة الانباء الاردنية (بترا) من اللجنة شعراء من 11 دولة هي الأردن، المملكة العربية السعودية، دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الكويت، مملكة البحرين، سلطنة عُمان، العراق، اليمن، السودان، مصر، والجزائر.
وضمت الامتحانات والمقابلات التي خضع فيها الشعراء لمعايير تحكيمية دقيقة، جانباً شفوياً وآخر تحريرياً.
ورأى نائب رئيس اللجنة عيسى سيف المزروعي أنّ رفع القائمة ما قبل النهائية لمنافسات مسابقة شاعر المليون إلى 150 شاعراً من 100 شاعر في المواسم السابقة للمسابقة يدل على أن المستوى الشعري لشعراء النبط في العالم العربي في ارتفاع مستمر، ورقعة انتشاره باتت أكبر، وهو ما يعكس التأثير الكبير الذي أحدثته المسابقة في المشهدين الشعري والثقافي في المنطقة.
وقال مدير أكاديمية الشعر عضو اللجنة سلطان العميمي ان اختبارات مرحلة المائة والخمسين تعتبر مرحلة هامة ومؤثرة في المسابقة، حيث تساعد في الكشف عن مختلف المهارات الشعرية لدى الشعراء فالذين وصلوا إلى نهائي المسابقة كانوا قد أحرزوا نتائج متقدمة جداً في الاختبارات التي تسبق اختيار قائمة الثمانية والأربعين.
وقال عضو لجنة تحكيم المسابقة الدكتور غسان الحسن "إن البدايات مبشرة بالإبداع، إذ بدت لنا المنافسة من البداية شديدة في هذا الموسم كون الشعراء المتقدمون استفادوا من مسيرة البرنامج كوّنت باتت إرثاً شعرياً ومدرسة نقدية في تقنيات وأساليب ومضامين الشعر النبطي على مستوى الوطن العربي على اختلاف لهجات الشعراء ومشاربهم وقدراتهم الإبداعية".
وأكّد عضو لجنة التحكيم حمد السعيد التزام اللجنة بأعلى معايير الدقة والموضوعية والشعرية في تناول حالة كل مشارك على حدة، نظراً للمنافسة الجادة والعالية بين المشاركين، مُشيداً بالمستوى المبدع للتجارب التي استقطبتها مسابقة البرنامج في التحضيرات لانطلاق موسمه الحالي.