"العمل النيابية" تحسم مشكلة مكافأة نهاية الخدمة لعاملي "الكهرباء الوطنية"
جو 24 : - قال رئيس لجنة العمل والتنمية الاجتماعية والسكان النيابية خالد الفناطسة، إن قرار المحكمة الصادر عام 2002 والمتعلق بمكافأة نهاية الخدمة "يشمل العمال المعينين في شركة الكهرباء الوطنية كافة قبل وبعد صدور قرار الحكم".
وأضاف الفناطسة خلال ترؤسه اجتماعا خصصته اللجنة اليوم الاثنين لمناقشة مطالب عمال "الكهرباء الوطنية" بحضور وزيري المالية عمر ملحس والعمل علي الغزاوي ورئيس مجلس إدارة الشركة دينا دباس ومديرها العام عبد الفتاح الدرادكة وعدد من المعنيين، انه تم "الاتفاق على منح الموظف المنتهية خدماته بالاستقالة أو التقاعد المبكر او تقاعد الشيخوخة، ثلاثة رواتب اجمالية على ان يكون له خدمة فعلية في الشركة لا تقل عن خمسة عشر عاما".
واشار الفناطسة الى انه تم الاتفاق كذلك على "تعديل نظام صندوق التأمين الصحي بحيث تصبح نسبة مساهمة الموظف في الصندوق 2 بالمئة من الراتب الاجمالي الاول بدلا من 5ر4 بالمئة"، قائلا إن "اللجنة طالبت بمنح العمال 25 دينارا بدل غلاء معيشة".
بدوره، بين ملحس أن قرار زيادة بدل غلاء المعيشة "لا يزال قيد الدراسة لبيان الاثر المالي له"، لافتًا إلى أنه "مؤمن بقضايا النقابات والعمال، وهدفنا كحكومة ان لا تخسر شركة الكهرباء الوطنية".
وأضاف الفناطسة خلال ترؤسه اجتماعا خصصته اللجنة اليوم الاثنين لمناقشة مطالب عمال "الكهرباء الوطنية" بحضور وزيري المالية عمر ملحس والعمل علي الغزاوي ورئيس مجلس إدارة الشركة دينا دباس ومديرها العام عبد الفتاح الدرادكة وعدد من المعنيين، انه تم "الاتفاق على منح الموظف المنتهية خدماته بالاستقالة أو التقاعد المبكر او تقاعد الشيخوخة، ثلاثة رواتب اجمالية على ان يكون له خدمة فعلية في الشركة لا تقل عن خمسة عشر عاما".
واشار الفناطسة الى انه تم الاتفاق كذلك على "تعديل نظام صندوق التأمين الصحي بحيث تصبح نسبة مساهمة الموظف في الصندوق 2 بالمئة من الراتب الاجمالي الاول بدلا من 5ر4 بالمئة"، قائلا إن "اللجنة طالبت بمنح العمال 25 دينارا بدل غلاء معيشة".
بدوره، بين ملحس أن قرار زيادة بدل غلاء المعيشة "لا يزال قيد الدراسة لبيان الاثر المالي له"، لافتًا إلى أنه "مؤمن بقضايا النقابات والعمال، وهدفنا كحكومة ان لا تخسر شركة الكهرباء الوطنية".