شاهد الفيديو.. برشلونة يتسلى ظهراً بدك خيتافي بسداسية
جو 24 : واصل برشلونة هيمنته على الدوري الاسباني بعد فوزه على ضيفه خيتافي بستة أهداف لهدف في المباراة التي أجريت ظهراً لحساب الجولة 23 من الدوري الاسباني على ملعب الكامب نو ليعزز صدارته.
ولم يمهل البلوجرانا ضيوفه كثيراً قبل أن يتمكن من التقدم في النتيجة مند الدقيقة السادسة عن طريق التشيلي ألكسيس سانشيز الذي استغل تمريرة بينية ساحرة من الرسام إنييستا لينطلق بين المدافعين ويضع الكرة بكل هدوء في المرمى منهياً صيامه عن التهديف ومعطياً فريقه تقدماً مبكراً، ولم يعط البلاوجرانا ضيوفه أكثر من 6 دقائق أخرى قبل أن يدك شباكه ثانية من جملة تكتيكية رائعة بدأها إنييستا بتمريرة ساحرة لتياجو ألكانتارا الذي اكتفى بتصليح الكرة لليونيل ميسي. هذا الأخير حول الكرة إلى المرمى وهو راقد على الأرض ليتقدم البلاوجرانا بهدفين نظيفين مند الدقيقة 13.
ولم يقم خيتافي سوى ببعض المناورات الخجولة طيلة الشوط الأول، حيث بدا عاجزاً أمام تنظيم دفاع البلاوجرانا وقوة خط وسطه، وكانت أخطر فرصه في الشوط الأول خلال الدقيقة 29 عن طريق كولونجا الذي سدد كرة ساقطة مرت فوق المرمى بقليل. وسرعان ما رد البلاوجرانا على خيتافي، ففي الدقيقة 30 كان ليونيل ميسي قاب قوسين أو أدنى من تسجيل الهدف الثالث بعد أن حول عرضية دقيقة من ألكسيس سانشيز في اتجاه المرمى، إلا أن كرته ارتطمت بالقائم الأيسر للحارس كودينا.
وفي الدقيقة 32 كاد الجواخي يدون اسمه في قائمة الهدافين، حيث استغل انطلاقة ألبا يساراً وتمريره لكرة عرضية أرضية، فحاول وضع الكرة في المرمى، إلا أنه افتقد للدقة لتضيع فرصة أخرى على الفريق الكتلوني. ولم يتوقف زحف البلاوجرانا الهجومي هنا، ففي الدقيقة 37 أتيحت لهم فرصة أخرى سامحة للتسجيل من هجمة منسقة بين فيا وميسي، حيث مرر الأرجنتيني كرة بينية للجواخي في الجهة اليسرى والذي أعاد له الكرة بتمريرة عرضية حاول ميسي وضعها في المرمى برأسه، إلا أنه لم يتحكم في الكرة جيداً لتعلو الكرة المرمى.
وواصل برشلونة حملاته الهجومية قبيل نهاية الشوط الأول، إلا أنه اكتفى بهدفين خلال النصف الأول من اللقاء.
وحاول خيتافي تقليص الأضرار في الشوط الثاني فقام ببعض المناورات بغية تدليل الفريق والعودة للمبارة، فأتيحت له فرصة في الدقيق 55 عن طريق دييجو كاسترو الذي أتيحت له فرصة سامحة، إلا أن تدخل الدفاعات الكتلونية حال دون تسجيله لهدف فريقه الأول.
وسرعان مارد البلاوجرانا، ففي الدقيقة 58 دق برشلونة المسمار الأخير في نعش خيتافي من عملية هجومية رائعية بدأها جوردي ألبا بتمريرة بينية للجواخي دافيد فيا والذي لم يكن ليهدر فرصة أخرى فوضع الكرة في المرمى معطياً تقدماً ثلاثياً للبلاوجرانا.
وكاد ميسي يعمق جراح خيتافي في الدقيقة 63 حيث استغل تمريرة البديل داني ألفيش ليسدد كرة يسارية صدها حارس خيتافي كودينا مؤجلاً تلقي فريقه للهدف الرابع، الذي سرعان ما أتى في الدقيقة 78 عن طريق الشاب الموهوب كريستيان تيو الذي استثمر مجهود ميسي في وسط الميدان ليستقبل تمريرته على مشارف منطقة الجزاء ويطلق قذيفة لولبية لم تترك أي مجال لكودينا.
وتمكن خيتافي من إنقاذ ماء الوجه في الدقيقة 83 عن طريق ألفارو فاسكيز الذي استغل خطأ في إرجاع الكرة من ألبا إلى فالديس لتصبح النتيجة أربعة أهداف لواحد، لكن برشلونة لم يسكت على ذلك وسرعان ما أعاد الفارق إلى أربعة أهداف عن طريق الرسام الذي استغل كرة مقطوعة من ميسي داخل المنطقة المحرمة ليضيف اسمه إلى قائمة الهدافين.
وقبيل نهاية المباراة ببضع ثواني، نجح البلاوجرانا في إضافة الهدف السادس عن طريق "أبو ميلان" جيراد بيكيه الذي أنهى هجمة منظمة لفريقه بدأها ألفيش بعرضية لتياجو ألكنتارا والذي مرر الكرة بدوره إلى بيكيه الذي اكتفى بوضع الكرة في المرمى، ليعزز برشلونة بذلك صدارته برصيد 62 نقطة في الوقت الذي تجمد فيه رصيد خيتافي في 29 نقطة بالمركز 12.
GOAL
ولم يمهل البلوجرانا ضيوفه كثيراً قبل أن يتمكن من التقدم في النتيجة مند الدقيقة السادسة عن طريق التشيلي ألكسيس سانشيز الذي استغل تمريرة بينية ساحرة من الرسام إنييستا لينطلق بين المدافعين ويضع الكرة بكل هدوء في المرمى منهياً صيامه عن التهديف ومعطياً فريقه تقدماً مبكراً، ولم يعط البلاوجرانا ضيوفه أكثر من 6 دقائق أخرى قبل أن يدك شباكه ثانية من جملة تكتيكية رائعة بدأها إنييستا بتمريرة ساحرة لتياجو ألكانتارا الذي اكتفى بتصليح الكرة لليونيل ميسي. هذا الأخير حول الكرة إلى المرمى وهو راقد على الأرض ليتقدم البلاوجرانا بهدفين نظيفين مند الدقيقة 13.
ولم يقم خيتافي سوى ببعض المناورات الخجولة طيلة الشوط الأول، حيث بدا عاجزاً أمام تنظيم دفاع البلاوجرانا وقوة خط وسطه، وكانت أخطر فرصه في الشوط الأول خلال الدقيقة 29 عن طريق كولونجا الذي سدد كرة ساقطة مرت فوق المرمى بقليل. وسرعان ما رد البلاوجرانا على خيتافي، ففي الدقيقة 30 كان ليونيل ميسي قاب قوسين أو أدنى من تسجيل الهدف الثالث بعد أن حول عرضية دقيقة من ألكسيس سانشيز في اتجاه المرمى، إلا أن كرته ارتطمت بالقائم الأيسر للحارس كودينا.
وفي الدقيقة 32 كاد الجواخي يدون اسمه في قائمة الهدافين، حيث استغل انطلاقة ألبا يساراً وتمريره لكرة عرضية أرضية، فحاول وضع الكرة في المرمى، إلا أنه افتقد للدقة لتضيع فرصة أخرى على الفريق الكتلوني. ولم يتوقف زحف البلاوجرانا الهجومي هنا، ففي الدقيقة 37 أتيحت لهم فرصة أخرى سامحة للتسجيل من هجمة منسقة بين فيا وميسي، حيث مرر الأرجنتيني كرة بينية للجواخي في الجهة اليسرى والذي أعاد له الكرة بتمريرة عرضية حاول ميسي وضعها في المرمى برأسه، إلا أنه لم يتحكم في الكرة جيداً لتعلو الكرة المرمى.
وواصل برشلونة حملاته الهجومية قبيل نهاية الشوط الأول، إلا أنه اكتفى بهدفين خلال النصف الأول من اللقاء.
وحاول خيتافي تقليص الأضرار في الشوط الثاني فقام ببعض المناورات بغية تدليل الفريق والعودة للمبارة، فأتيحت له فرصة في الدقيق 55 عن طريق دييجو كاسترو الذي أتيحت له فرصة سامحة، إلا أن تدخل الدفاعات الكتلونية حال دون تسجيله لهدف فريقه الأول.
وسرعان مارد البلاوجرانا، ففي الدقيقة 58 دق برشلونة المسمار الأخير في نعش خيتافي من عملية هجومية رائعية بدأها جوردي ألبا بتمريرة بينية للجواخي دافيد فيا والذي لم يكن ليهدر فرصة أخرى فوضع الكرة في المرمى معطياً تقدماً ثلاثياً للبلاوجرانا.
وكاد ميسي يعمق جراح خيتافي في الدقيقة 63 حيث استغل تمريرة البديل داني ألفيش ليسدد كرة يسارية صدها حارس خيتافي كودينا مؤجلاً تلقي فريقه للهدف الرابع، الذي سرعان ما أتى في الدقيقة 78 عن طريق الشاب الموهوب كريستيان تيو الذي استثمر مجهود ميسي في وسط الميدان ليستقبل تمريرته على مشارف منطقة الجزاء ويطلق قذيفة لولبية لم تترك أي مجال لكودينا.
وتمكن خيتافي من إنقاذ ماء الوجه في الدقيقة 83 عن طريق ألفارو فاسكيز الذي استغل خطأ في إرجاع الكرة من ألبا إلى فالديس لتصبح النتيجة أربعة أهداف لواحد، لكن برشلونة لم يسكت على ذلك وسرعان ما أعاد الفارق إلى أربعة أهداف عن طريق الرسام الذي استغل كرة مقطوعة من ميسي داخل المنطقة المحرمة ليضيف اسمه إلى قائمة الهدافين.
وقبيل نهاية المباراة ببضع ثواني، نجح البلاوجرانا في إضافة الهدف السادس عن طريق "أبو ميلان" جيراد بيكيه الذي أنهى هجمة منظمة لفريقه بدأها ألفيش بعرضية لتياجو ألكنتارا والذي مرر الكرة بدوره إلى بيكيه الذي اكتفى بوضع الكرة في المرمى، ليعزز برشلونة بذلك صدارته برصيد 62 نقطة في الوقت الذي تجمد فيه رصيد خيتافي في 29 نقطة بالمركز 12.
GOAL