راموس: مانشستر يونايتد هو ريال مدريد إنجلترا
جو 24 :
عن مواجهة الأربعاء المقبل أمام شياطين مانشستر والتي تعني أن على راموس خوض معركة ضد واين روني وروبين فان بيرسي علق راموس قائلاً "فان بيرسي في حالة جيدة جداً جداً. لم نره بهذه الطريقة الرائعة لسنوات،فهو سريع، يسدد الكرة بشكل جيد. إنه إزعاج مستمر لأي دفاع".
"روني مختلف، إنه لاعب مجتهد جداً وله ثقل في الملعب. يعشق التحديات البدنية وأنا أفضّل ذلك. لأكون صادقاً، أحب معركة المدافع ضد المهاجم. هذا تحدٍ لكن حركية روني صعبة. لا تعرف دائماً كم عليك أن تبتعد عن مكانك الأصلي لتضغط عليه. إنه يتراجع للخلف جداً أو ينتقل للجانبين وأنت تتساءل دائماً ما إذا كان عليك أن تلحق به أم تلتزم مكانك. هنا يأتي التواصل مع لاعبي الوسط وهو شيء حيوي جداً. إن تراجع، فهناك نقطة عندها لا يمكن أن يلحق به قلب المدافع وتنتقل المسؤولية للاعبي الوسط لأنك إن لحقت به فستترك مساحة خلفك".
واستطرد راموس قائلاً "لكن مانشستر يونايتد ليس فقط هذين اللاعبين، إنه الفريق بكامله. يمتلكون تشيتشاريتو الذي يأتي للملعب لنصف ساعة فيسجل مرتين أو ثلاثة كل مرة، وهذه ليست بصدفة".
الدولي في 99 مباراة تحدث عن المواجهة ككل قائلاً "كنت سعيداً بمواجهة اليونايتد. إنهم في البريمييرليج كريال مدريد في إسبانيا، نفس القيم، التاريخ. ما دائماً كانوا يمثلونه، الفلسفة التي ينقلونها .. كل شيء تقريباً".
"مباريات قليلة تمتلك سمعة هذا اللقاء، وأنا أفضّل أن أواجههم على أن أواجه فريقاً ليس بنفس حجمهم ثم يفاجئك. بجانب أنني أحب الكرة الإنجليزية. الانتقال إلى هناك ؟ كانت هناك عروضاً لي من إنجلترا وإيطاليا من قبل لكن والدي قال لي ذات مرة إنه إن كان علي أن أرحل إلى أي مكان فيجب أن يكون ذلك من الباب الأمامي وبرأس مرفوعة وليس عندما تسير الأمور بشكل سيء. حلمي أنا أبقى ألعب هنا، لكن الحقيقة أن إنجلترا جذابة. هناك الكثير من الأصدقاء يلعبون هناك ويتحدثون بإطراء عنها وستكون تجربة جديدة".
راموس حكى قصة عن والده ومانشستر يونايتد قائلاً إنه كان يشاهدهم كثيراً وكان يقول له عندما كان طفلاً "تعال وشاهد. اليوم مباراة كذا مع كذا. من كان يشجع ؟ مانشستر يونايتد..!" يضحك وهو يقولها قبل أن يستطرد "ولاء منقسم ؟ لا لا، والدي دائماً ما كان يتعاطف مع مانشستر، لكن عائلتي مشجعة لإشبيلية والآن لريال مدريد".
نهاية المقابلة كانت مع دوري الأبطال بشكل عام حيث يسعى ريال مدريد منذ 10 سنوات للحصول على الكأس العاشرة "لا ديثيما" كما يُطلق عليها المدرديستاس.
"هذا العام الكل يطالب بالعاشرة، العاشرة، العاشرة. بالطبع كلنا نرغب فيها، لكننا ندرك كم الصعوبات التي تنتظرنا. إنه خطأ واحد وتودع البطولة كما يقولون. الرغبة جامحة والنهائي في ويمبلي شيء ساحر. إن لعبنا ركلات ترجيح مع اليونايتد هل سأسدد بانينكا ؟ بالطبع.!" قبل أن يتوقف ويقول "ربما ليست هذه المرة. سيعرفون وقتها".
عن مواجهة الأربعاء المقبل أمام شياطين مانشستر والتي تعني أن على راموس خوض معركة ضد واين روني وروبين فان بيرسي علق راموس قائلاً "فان بيرسي في حالة جيدة جداً جداً. لم نره بهذه الطريقة الرائعة لسنوات،فهو سريع، يسدد الكرة بشكل جيد. إنه إزعاج مستمر لأي دفاع".
"روني مختلف، إنه لاعب مجتهد جداً وله ثقل في الملعب. يعشق التحديات البدنية وأنا أفضّل ذلك. لأكون صادقاً، أحب معركة المدافع ضد المهاجم. هذا تحدٍ لكن حركية روني صعبة. لا تعرف دائماً كم عليك أن تبتعد عن مكانك الأصلي لتضغط عليه. إنه يتراجع للخلف جداً أو ينتقل للجانبين وأنت تتساءل دائماً ما إذا كان عليك أن تلحق به أم تلتزم مكانك. هنا يأتي التواصل مع لاعبي الوسط وهو شيء حيوي جداً. إن تراجع، فهناك نقطة عندها لا يمكن أن يلحق به قلب المدافع وتنتقل المسؤولية للاعبي الوسط لأنك إن لحقت به فستترك مساحة خلفك".
واستطرد راموس قائلاً "لكن مانشستر يونايتد ليس فقط هذين اللاعبين، إنه الفريق بكامله. يمتلكون تشيتشاريتو الذي يأتي للملعب لنصف ساعة فيسجل مرتين أو ثلاثة كل مرة، وهذه ليست بصدفة".
الدولي في 99 مباراة تحدث عن المواجهة ككل قائلاً "كنت سعيداً بمواجهة اليونايتد. إنهم في البريمييرليج كريال مدريد في إسبانيا، نفس القيم، التاريخ. ما دائماً كانوا يمثلونه، الفلسفة التي ينقلونها .. كل شيء تقريباً".
"مباريات قليلة تمتلك سمعة هذا اللقاء، وأنا أفضّل أن أواجههم على أن أواجه فريقاً ليس بنفس حجمهم ثم يفاجئك. بجانب أنني أحب الكرة الإنجليزية. الانتقال إلى هناك ؟ كانت هناك عروضاً لي من إنجلترا وإيطاليا من قبل لكن والدي قال لي ذات مرة إنه إن كان علي أن أرحل إلى أي مكان فيجب أن يكون ذلك من الباب الأمامي وبرأس مرفوعة وليس عندما تسير الأمور بشكل سيء. حلمي أنا أبقى ألعب هنا، لكن الحقيقة أن إنجلترا جذابة. هناك الكثير من الأصدقاء يلعبون هناك ويتحدثون بإطراء عنها وستكون تجربة جديدة".
راموس حكى قصة عن والده ومانشستر يونايتد قائلاً إنه كان يشاهدهم كثيراً وكان يقول له عندما كان طفلاً "تعال وشاهد. اليوم مباراة كذا مع كذا. من كان يشجع ؟ مانشستر يونايتد..!" يضحك وهو يقولها قبل أن يستطرد "ولاء منقسم ؟ لا لا، والدي دائماً ما كان يتعاطف مع مانشستر، لكن عائلتي مشجعة لإشبيلية والآن لريال مدريد".
نهاية المقابلة كانت مع دوري الأبطال بشكل عام حيث يسعى ريال مدريد منذ 10 سنوات للحصول على الكأس العاشرة "لا ديثيما" كما يُطلق عليها المدرديستاس.
"هذا العام الكل يطالب بالعاشرة، العاشرة، العاشرة. بالطبع كلنا نرغب فيها، لكننا ندرك كم الصعوبات التي تنتظرنا. إنه خطأ واحد وتودع البطولة كما يقولون. الرغبة جامحة والنهائي في ويمبلي شيء ساحر. إن لعبنا ركلات ترجيح مع اليونايتد هل سأسدد بانينكا ؟ بالطبع.!" قبل أن يتوقف ويقول "ربما ليست هذه المرة. سيعرفون وقتها".
تابعو الأردن 24 على 
