امن الدولة تسند لمتهم القيام بأعمال تعرض المجتمع للخطر
جو 24 : أسندت محكمة امن الدولة اليوم الاثنين لشخص تهمة القيام بأعمال من شانها تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وأحداث فتنه بين الناس والإخلال بالنظام العام.
وبينت لائحة الاتهام أن المتهم المعتنق لأفكار داعش التكفيرية قد اقدم على نعت المدارس الحكومية بانها "مشركة" واقدم على إخراج أبنائه من المدارس الحكومية والاقتناع بان مدارس الحكومة هي "شركية".
وأضافت اللائحة أن المتهم ومنذ منتصف عام 2017 تقريبا "اعتنق الفكر التكفيري وذلك من خلال صديق له حيث أصبح المتهم من خلال الفكر يعتبر أن الدولة الأردنية كافرة كونها لا تحكم بشرع الله، كما أن جميع الأجهزة الأمنية كفرة، وجميع من يعمل في السلك الحكومي كافر وكذلك اغلب الناس الموجودين في الأردن مشركين بالله تعالى كونهم غير ملتزمين بشرع الله".
واقتنع "المتهم بان جميع الأوراق الرسمية الصادرة عن الدولة مثل جواز السفر والهوية الشخصية هي أمور شركية، ووصل الحال به إلى الاعتقاد بعدم جواز الصلاة بالمسجد خلف الأمام المعين من قبل الدولة".
وفي تشرين الأول 2017 جرى إلقاء القبض على المتهم، وان تلك الأفعال التي اقترفها من شانها تعريض سلامة المجتمع وامنه للخطر وإحداث الفتنه بين الناس والإخلال بالنظام العام.
وبينت لائحة الاتهام أن المتهم المعتنق لأفكار داعش التكفيرية قد اقدم على نعت المدارس الحكومية بانها "مشركة" واقدم على إخراج أبنائه من المدارس الحكومية والاقتناع بان مدارس الحكومة هي "شركية".
وأضافت اللائحة أن المتهم ومنذ منتصف عام 2017 تقريبا "اعتنق الفكر التكفيري وذلك من خلال صديق له حيث أصبح المتهم من خلال الفكر يعتبر أن الدولة الأردنية كافرة كونها لا تحكم بشرع الله، كما أن جميع الأجهزة الأمنية كفرة، وجميع من يعمل في السلك الحكومي كافر وكذلك اغلب الناس الموجودين في الأردن مشركين بالله تعالى كونهم غير ملتزمين بشرع الله".
واقتنع "المتهم بان جميع الأوراق الرسمية الصادرة عن الدولة مثل جواز السفر والهوية الشخصية هي أمور شركية، ووصل الحال به إلى الاعتقاد بعدم جواز الصلاة بالمسجد خلف الأمام المعين من قبل الدولة".
وفي تشرين الأول 2017 جرى إلقاء القبض على المتهم، وان تلك الأفعال التي اقترفها من شانها تعريض سلامة المجتمع وامنه للخطر وإحداث الفتنه بين الناس والإخلال بالنظام العام.