الحكومة توزع سيارات على المواطنين عبر برنامج مسابقات
جو 24 : تدرس الحكومة طرح برنامج جوائز عام يتضمن توزيع سيارات فخمة وأجهزة كهربائية وعروض أخرى على عشرات المواطنين.
وبحسب مصادر فان اقتراح وزارة المالية ودائرة ضريبة المبيعات والدخل باستخدام هذه الاساليب غير المألوفة والمبتكرة، جاء مع بدء حملة مكافحة التهرب الضريبي الذي يرتفع عاما وراء آخر.
وستكون المسابقة عبر لجنة محايدة، ومن خلال دواليب تتضمن "حظا" على سبيل المثال إجراء سحوبات على الأرقام الوطنية؛ ليصار الى إشعار صاحب الرقم الوطني الفائز، على أن يكون محتفظا بكل فواتير مشترياته من الأسواق والمولات والمطاعم والمحلات المختلفة.
وبعد إشعار المواطن الفائز سيقوم بتسليم كمشة فواتير مشترياته ويحصل على سيارة، بهدف تشجيع المواطنين على أخذ فواتير مشترياتهم من البائعين في مختلف المواقع، اذ رُصد أن التهرب يتم من قبل بعض التجار، ونظرا لان بعض المحلات والأسواق والمطاعم ترفض إعطاء الزبائن فواتير إيصالات بالمبالغ التي يدفعونها، وعادة ما يعطون المواطنين ورقة بيضاء بدون ترويسة " ليس عليها اسم الشركة أو الاسواق او ختمها.
من هنا جاءت فكرة المسابقات كحل وسط من بين بعض الخيارات، كحافز للمواطنين لمواجهة التهرب الضريبي الذي يعتبر في بعض الدول العالم جريمة يحاسب عليها القانون، بل إن المتهربين من دفع الضرائب يحولون إلى المحكمة، وقد يحكم عليهم بالسجن وبغرامات مالية كبيرة.
السبيل
وبحسب مصادر فان اقتراح وزارة المالية ودائرة ضريبة المبيعات والدخل باستخدام هذه الاساليب غير المألوفة والمبتكرة، جاء مع بدء حملة مكافحة التهرب الضريبي الذي يرتفع عاما وراء آخر.
وستكون المسابقة عبر لجنة محايدة، ومن خلال دواليب تتضمن "حظا" على سبيل المثال إجراء سحوبات على الأرقام الوطنية؛ ليصار الى إشعار صاحب الرقم الوطني الفائز، على أن يكون محتفظا بكل فواتير مشترياته من الأسواق والمولات والمطاعم والمحلات المختلفة.
وبعد إشعار المواطن الفائز سيقوم بتسليم كمشة فواتير مشترياته ويحصل على سيارة، بهدف تشجيع المواطنين على أخذ فواتير مشترياتهم من البائعين في مختلف المواقع، اذ رُصد أن التهرب يتم من قبل بعض التجار، ونظرا لان بعض المحلات والأسواق والمطاعم ترفض إعطاء الزبائن فواتير إيصالات بالمبالغ التي يدفعونها، وعادة ما يعطون المواطنين ورقة بيضاء بدون ترويسة " ليس عليها اسم الشركة أو الاسواق او ختمها.
من هنا جاءت فكرة المسابقات كحل وسط من بين بعض الخيارات، كحافز للمواطنين لمواجهة التهرب الضريبي الذي يعتبر في بعض الدول العالم جريمة يحاسب عليها القانون، بل إن المتهربين من دفع الضرائب يحولون إلى المحكمة، وقد يحكم عليهم بالسجن وبغرامات مالية كبيرة.
السبيل
تابعو الأردن 24 على 
