5 سلبيات تهدد برشلونة قبل موقعة تشيلسي
جو 24 :
رغم المستوى الخيالي الذي يقدمه فريق برشلونة تحت قيادة إرنستو فالفيردي بالموسم الجاري، إلا أن الفريق الكتالوني يعاني من بعض السلبيات، التي قد تجعله تحت تهديد فريق عنيد مثل تشيلسي الإنجليزي.
ويحل برشلونة ضيفًا غدًا الثلاثاء على تشيلسي، في ذهاب دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا، على ملعب "ستامفورد بريدج".
ويستعرض "كووورة" في التقرير التالي 5 سلبيات في برشلونة هذا الموسم
البداية السيئة
ظهر برشلونة بصورة سلبية في الشوط الأول، خلال العديد من المباريات بالموسم الحالي، وفشل في إيجاد الحلول الفنية لاختراق دفاعات الخصوم.
على سبيل المثال حدث ذلك في مباريات أتلتيكو مدريد (1-1) والفوز على ريال مدريد (3-0) وفالنسيا (1-1) بالليجا.
تلك الفرق استحوذت على الكرة في الشوط الأول، وسط أداء مخيب من برشلونة الذي يعتمد على الهجمة المرتدة قبل الصيحة الفنية في الشوط الثاني بسبب تدخل فالفيردي.
وظهر ذلك أيضًا في الشوط الأول من مباراة الفريق الكتالوني الأخيرة أمام إيبار التي أقيمت السبت الماضي، حيث عانت كتيبة البلاوجرانا أمام استحواذ خصمه، قبل تنجح خبرة لاعبي برشلونة في حسم اللقاء بثنائية نظيفة.
ضعف دكة البدلاء
يمتلك فالفيردي 13 لاعبًا أساسيًا تقريبًا يعتمد عليهم بنظام المداورة تجنبًا للإرهاق، ولكن البرازيلي فيليب كوتينيو يغيب عن مواجهة الغد لمشاركته مع ليفربول في نفس النسخة من المسابقة.
وإذا شارك فالفيردي بنفس التشكيل الذي خاض لقاء إيبار الأخير (تيرشتيجن، روبيرتو، بيكيه، أومتيتي، ألبا، بوسكيتس، راكيتيش، إنييستا، باولينيو، ميسي، سواريز) لن يتبقى سوى أليكس فيدال وعثمان ديمبلي على مقاعد البدلاء القادرين على مساعدة الفريق الكتالوني هجوميًا، بالإضافة إلى المدافع البلجيكي توماس فيرمايلين العائد من الإصابة.
ولا يزال فالفيردي لا يثق بشكل كامل في ياري مينا أو لوكاس ديني أو باكو ألكاسير أو دينيس سواريز أو أندريه جوميز، منذ بداية الموسم.
المساحات خلف روبيرتو وألبا
يعاني برشلونة من نقطة ضعف واضحة في المساحات الفارغة، خلف الظهيرين سيرجي روبيرتو وجوردي ألبا، التي قد يستغلها فيكتور موسيس وماركوس ألونسو ثنائي تشيلسي، وسيتطلب ذلك مجهودًا كبيرًا من لاعبي الوسط بوسكيتس وراكيتيتش للتغطية على الجانبين.
الاعتماد على ميسي وسواريز
أصبحت قوة برشلونة في الموسم الجاري بخلاف الصلابة الدفاعية، في الثنائي ليونيل ميسي ولويس سواريز، وفي حالة عدم ظهوره بالمستوى المطلوب، تظهر المعاناة الكبيرة للفريق الكتالوني.
وأحرز ميسي وسواريز 37 هدفًا في الدوري الإسباني، وهو أكثر من نصف أهداف برشلونة بالليجا (62)، ما يوضح الدور الكبير للثنائي في هجوم البلاوجرانا.
الضعف بدون كرة
"عدم احتفاظ برشلونة بالكرة يجعل فريقه ضعيفًا" صرح أنطونيو كونتي، مدرب تشيلسي بذلك لصحيفة "سبورت" الكتالونية أول من أمس في رغبة واضحة منه في الاستحواذ على الكرة وعدم السماح لبرشلونة بامتلاك الكرة وبناء الهجمات ضد فريقه بملعب "ستامفورد بريدج" غدًا.
ويحل برشلونة ضيفًا غدًا الثلاثاء على تشيلسي، في ذهاب دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا، على ملعب "ستامفورد بريدج".
ويستعرض "كووورة" في التقرير التالي 5 سلبيات في برشلونة هذا الموسم
البداية السيئة
ظهر برشلونة بصورة سلبية في الشوط الأول، خلال العديد من المباريات بالموسم الحالي، وفشل في إيجاد الحلول الفنية لاختراق دفاعات الخصوم.
على سبيل المثال حدث ذلك في مباريات أتلتيكو مدريد (1-1) والفوز على ريال مدريد (3-0) وفالنسيا (1-1) بالليجا.
تلك الفرق استحوذت على الكرة في الشوط الأول، وسط أداء مخيب من برشلونة الذي يعتمد على الهجمة المرتدة قبل الصيحة الفنية في الشوط الثاني بسبب تدخل فالفيردي.
وظهر ذلك أيضًا في الشوط الأول من مباراة الفريق الكتالوني الأخيرة أمام إيبار التي أقيمت السبت الماضي، حيث عانت كتيبة البلاوجرانا أمام استحواذ خصمه، قبل تنجح خبرة لاعبي برشلونة في حسم اللقاء بثنائية نظيفة.
ضعف دكة البدلاء
يمتلك فالفيردي 13 لاعبًا أساسيًا تقريبًا يعتمد عليهم بنظام المداورة تجنبًا للإرهاق، ولكن البرازيلي فيليب كوتينيو يغيب عن مواجهة الغد لمشاركته مع ليفربول في نفس النسخة من المسابقة.
وإذا شارك فالفيردي بنفس التشكيل الذي خاض لقاء إيبار الأخير (تيرشتيجن، روبيرتو، بيكيه، أومتيتي، ألبا، بوسكيتس، راكيتيش، إنييستا، باولينيو، ميسي، سواريز) لن يتبقى سوى أليكس فيدال وعثمان ديمبلي على مقاعد البدلاء القادرين على مساعدة الفريق الكتالوني هجوميًا، بالإضافة إلى المدافع البلجيكي توماس فيرمايلين العائد من الإصابة.
ولا يزال فالفيردي لا يثق بشكل كامل في ياري مينا أو لوكاس ديني أو باكو ألكاسير أو دينيس سواريز أو أندريه جوميز، منذ بداية الموسم.
المساحات خلف روبيرتو وألبا
يعاني برشلونة من نقطة ضعف واضحة في المساحات الفارغة، خلف الظهيرين سيرجي روبيرتو وجوردي ألبا، التي قد يستغلها فيكتور موسيس وماركوس ألونسو ثنائي تشيلسي، وسيتطلب ذلك مجهودًا كبيرًا من لاعبي الوسط بوسكيتس وراكيتيتش للتغطية على الجانبين.
الاعتماد على ميسي وسواريز
أصبحت قوة برشلونة في الموسم الجاري بخلاف الصلابة الدفاعية، في الثنائي ليونيل ميسي ولويس سواريز، وفي حالة عدم ظهوره بالمستوى المطلوب، تظهر المعاناة الكبيرة للفريق الكتالوني.
وأحرز ميسي وسواريز 37 هدفًا في الدوري الإسباني، وهو أكثر من نصف أهداف برشلونة بالليجا (62)، ما يوضح الدور الكبير للثنائي في هجوم البلاوجرانا.
الضعف بدون كرة
"عدم احتفاظ برشلونة بالكرة يجعل فريقه ضعيفًا" صرح أنطونيو كونتي، مدرب تشيلسي بذلك لصحيفة "سبورت" الكتالونية أول من أمس في رغبة واضحة منه في الاستحواذ على الكرة وعدم السماح لبرشلونة بامتلاك الكرة وبناء الهجمات ضد فريقه بملعب "ستامفورد بريدج" غدًا.
(كووورة)