على طريقتها الخاصة.. هكذا تربّي سيلين ديون أبناءَها
لكونها تربّت في أسرة كبيرة محبة للموسيقى والارتباط العائلي، فقد تعوّدت النجمة سيلين ديون على بعض المبادئ التي لا تزال تحتفظ بها وتميل لتنشئة أبنائها على أساسها.
وربما استمدّت سيلين أيضًا بعض مبادئ تربيتها لأبنائها من زوجها الراحل رينيه أنغليل، حيث كان يفوقها في الخبرة الحياتية لأنه يكبرها بـ 26 عامًا.
وفيما يلي، نبرز لكم قائمةً بأبرز مبادئ وقواعد التنشئة المثيرة التي تتبعها سيلين مع أبنائها، وهي:
- تترك لهم حرية إطالة شعرهم كما يرغبون.
- تستعين بفيلم Up (إنتاج عام 2009) لتوضح لتوأميها طبيعة الحياة الآخرة وما يحدث بعد الموت.
- تُرسّخ لديهم فكرة أن أفراد العائلة المتوفين لا يزالون يعيشون بينهم.
- تحرص على النوم برفقة توأميها في سرير واحد كل ليلة.
- أسمت توأميها ايدي ونيلسون تيمنًا بكل من ايدي مارناي ونيلسون مانديلا.
- تحرص على تعليمهم أكثر من لغة.
- تعوّدهم على ممارسة الرياضة وتعزيز قدراتهم البدنية.
- تجهزهم لتحمل المسؤوليات الجسيمة بحلول عامهم الـ 15.
- تعوّدهم على حضور حفل عيد ميلاد جدتهم بأكثر أزيائهما أناقةً.
- تشدّد عليهم بضرورة التمسّك بأحلامهم والسعي لتحقيقها.
- تحرص على تنشئتهم بشكل واقعي بعيدًا عن الأوهام والخيالات.
- تعوّدهم على ضرورة قضاء حفلات أعياد ميلادهم برفقة بعضهم البعض.
- تعوّدهم على زيارة ديزني لاند الذي تحوّل لمكان خاص بالنسبة للعائلة.
- تربيهم على ثقافة تقبل متغيرات الحياة وعدم الشكوى من أي شيء قد يصيبهم.
- يقضون سويًا إجازاتهم بممارسة رياضة التزلج في مونتانا.
- تؤكّد عليهم أن هناك وقتًا مخصصًا للعائلة.
- تؤكّد عليهم بضرورة الحفاظ على علاقتهم بإخوتهم غير الأشقاء.
- تنبههم لضرورة أن يكون هناك فارق في السن بين الأشقاء وبعضهم البعض.
- تشدّد عليهم بفكرة أن العائلة أهم بكثير من العمل.
- تغرس فيهم ثقافة مساعدة أفراد العائلة وعدم الخوف من تقديم يد العون لهم.
(فوشيا)