هل تكون انتخابات النادي الفيصلي الخميس "شكلية"؟!
جو 24 : ينتظر أن تلتئم الهيئة العامة للنادي الفيصلي مساء الخميس لانتخاب مجلس ادارة جديد لدورة تمتد لعامين، وذلك بعد انتهاء ولاية الإدارة الحالية
وستقوم اللجنة المختصة بقراءة التقريرين المالي والإداري واختيار مدقق للحسابات، وعرضهما على الهيئة العامة البالغ عددها 198 عضوا للمصادقة عليهما.
وتشير الأخبار إلى استمرار سيطرة رئيس النادي الحالي سلطان العدوان على منصبه والهيئة الادارية التي ربما يطرأ عليها تغيير في بعض الأسماء، حيث ينتظر أن يدخل إلى مجلس الإدارة الرئيس السابق للنادي بكر سلطان العدوان -نجل الرئيس الحالي- والاداري السابق د. جمال الدلاهمة، ووكيل أعمال اللاعبين البارز سامر الحوراني، إضافة إلى احتفاظ م. أحمد العدوان ورمزي أبو السندس ومحمد الفايز بمواقعهم في مجلس الإدارة الجديد.
وكان العدوان اشار في كلمته بعد انتخابه رئيسا للنادي في العام 2011، أنه سيعيد فريق النادي الفيصلي إلى عهده السابق، وسيعمل على إعادة سمعته الطيبة.
يذكر أن الادارة الحالية تواجه تحديا بكسب رضى جماهير الفيصلي، بعد أن شهدت مدرجات الفريق غيابا واضحا للجماهير التي اعترضت كثيرا على أداء فريقها الذي يحتل المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري المحلي، إضافة إلى المستويات المتذبذبة التي قدمها الفريق في مبارياته.
وطرحت الجماهير عدة تساؤلات عن الحالة الاقتصادية التي يعيشها النادي الأكثر تتويجا بالبطولات، إضافة إلى تساؤلات كثيرة أخرى عن حال غرف الملابس المضطربة التي ظهرت مشاكلها للعلن في مواقف كثيرة وكان أعضاء في مجلس الإدارة طرفا فيها.
وستقوم اللجنة المختصة بقراءة التقريرين المالي والإداري واختيار مدقق للحسابات، وعرضهما على الهيئة العامة البالغ عددها 198 عضوا للمصادقة عليهما.
وتشير الأخبار إلى استمرار سيطرة رئيس النادي الحالي سلطان العدوان على منصبه والهيئة الادارية التي ربما يطرأ عليها تغيير في بعض الأسماء، حيث ينتظر أن يدخل إلى مجلس الإدارة الرئيس السابق للنادي بكر سلطان العدوان -نجل الرئيس الحالي- والاداري السابق د. جمال الدلاهمة، ووكيل أعمال اللاعبين البارز سامر الحوراني، إضافة إلى احتفاظ م. أحمد العدوان ورمزي أبو السندس ومحمد الفايز بمواقعهم في مجلس الإدارة الجديد.
وكان العدوان اشار في كلمته بعد انتخابه رئيسا للنادي في العام 2011، أنه سيعيد فريق النادي الفيصلي إلى عهده السابق، وسيعمل على إعادة سمعته الطيبة.
يذكر أن الادارة الحالية تواجه تحديا بكسب رضى جماهير الفيصلي، بعد أن شهدت مدرجات الفريق غيابا واضحا للجماهير التي اعترضت كثيرا على أداء فريقها الذي يحتل المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري المحلي، إضافة إلى المستويات المتذبذبة التي قدمها الفريق في مبارياته.
وطرحت الجماهير عدة تساؤلات عن الحالة الاقتصادية التي يعيشها النادي الأكثر تتويجا بالبطولات، إضافة إلى تساؤلات كثيرة أخرى عن حال غرف الملابس المضطربة التي ظهرت مشاكلها للعلن في مواقف كثيرة وكان أعضاء في مجلس الإدارة طرفا فيها.