"خارجية النواب" تلتقي وزير التخطيط
جو 24 : التقت لجنة الشؤون الخارجية النيابية اليوم الاربعاء وزير التخطيط والتعاون الدولي عماد فاخوري.
وأكد فاخوري خلال اجتماع تراسه رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية رائد الخزاعلة "أن المساعدات والمنح الدولية تؤكد دور الأردن المحوري في المنطقة، وما يقوم به من إصلاح شامل بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني".
وقال إن المنح والمساعدات التي تقدم للأردن تسهم في إنجاح برامج الإصلاح الاقتصادي التي تعتمدها المملكة، مشيرًا إلى أن المساعدات الخارجية تتضمن المنح الاعتيادية والقروض الميسرة والمنح الإضافية لتمويل خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية.
بدوره اكد الخزاعلة أهمية توزيع المنح والمساعدات المقدمة للأردن بطريقة تحقق التنمية المستدامة في محافظات المملكة كافة وأهمية توزيع المنح والمساعدات المقدمة للأردن بطريقة تحقق التنمية المستدامة في محافظات المملكة كافة.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه الأردن وأن يقدر دور المملكة الإنساني التي تقوم به تجاه قضايا المنطقة وما تمخض عنها من مئات الآلاف من اللاجئين، كان نصيب الأردن منها استقباله لنحو 1.3 مليون لاجئ سوري، ما أثر سلبًا على بنيته التحتية وزيادة نسبتي الفقر والبطالة.
وطالب بزيادة حجم المساعدات والمنح المقدمة الأردن كي يستطيع الاستمرار بدوره الإنساني تجاه هؤلاء اللاجئين.
وأشاد رئيس وأعضاء اللجنة بالجهود التي تبذلها وزارة التخطيط لتذليل المعوقات والصعوبات التي تواجه الأردن من خلال الاستفادة من المنح والمساعدات الدولية وتوجيهها الوجهة الصحيحة، الأمر الذي يُساعد في إنجاح الخطة الوطنية للإصلاح الاقتصادي.
--(بترا)
وأكد فاخوري خلال اجتماع تراسه رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية رائد الخزاعلة "أن المساعدات والمنح الدولية تؤكد دور الأردن المحوري في المنطقة، وما يقوم به من إصلاح شامل بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني".
وقال إن المنح والمساعدات التي تقدم للأردن تسهم في إنجاح برامج الإصلاح الاقتصادي التي تعتمدها المملكة، مشيرًا إلى أن المساعدات الخارجية تتضمن المنح الاعتيادية والقروض الميسرة والمنح الإضافية لتمويل خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية.
بدوره اكد الخزاعلة أهمية توزيع المنح والمساعدات المقدمة للأردن بطريقة تحقق التنمية المستدامة في محافظات المملكة كافة وأهمية توزيع المنح والمساعدات المقدمة للأردن بطريقة تحقق التنمية المستدامة في محافظات المملكة كافة.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه الأردن وأن يقدر دور المملكة الإنساني التي تقوم به تجاه قضايا المنطقة وما تمخض عنها من مئات الآلاف من اللاجئين، كان نصيب الأردن منها استقباله لنحو 1.3 مليون لاجئ سوري، ما أثر سلبًا على بنيته التحتية وزيادة نسبتي الفقر والبطالة.
وطالب بزيادة حجم المساعدات والمنح المقدمة الأردن كي يستطيع الاستمرار بدوره الإنساني تجاه هؤلاء اللاجئين.
وأشاد رئيس وأعضاء اللجنة بالجهود التي تبذلها وزارة التخطيط لتذليل المعوقات والصعوبات التي تواجه الأردن من خلال الاستفادة من المنح والمساعدات الدولية وتوجيهها الوجهة الصحيحة، الأمر الذي يُساعد في إنجاح الخطة الوطنية للإصلاح الاقتصادي.
--(بترا)