أشهر عشر فضائح جنسية هزت الملاعب العالمية في الألفية الثالثة
جو 24 : 1- فضيحة الإنكليزي جون تيري مع زوجة واين بريدج :
التي تعرف اختصاراً بتيري غايت نسبة إلى واتر غايت التي أطاحت بالرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون بطلها قائد المنتخب الإنكليزي و نادي تشيلسي جون تيري ، وقائعها جسدت خيانة مزدوجة من قبل تيري الذي اتهم بإقامة علاقة غير شرعية خان بها زوجته ، و لم تكن تلك العلاقة غير الشرعية مع أي فتاة بل كانت مع فانيسا برونسال زوجة اللاعب واين بريدج الصديق العزيز لتيري ، و لك تكن تلك العلاقة تقام في أي مكان بل في بيت بريدج .
و احدثت الفضيحة ضجة كبيرة في صفوف المنتخب قبيل أشهر عن إنطلاق مونديال 2010 و بدلا من التركيز على التحضير الذهني و الفني لهذه البطولة من قبل المدرب الإيطالي فابيو كابيلو فإن الأخير و مع الاتحاد و الإعلام الإنكليزي ذهبوا ليركزوا على قضية شارة الكابتن و هل يجب أن تنزع من يد تيري أم لا ، كما ساهمت تلك الفضيحة في تحويل مسيرة اللاعب بريدج الذي تأثر كثيراً بها عكس تيري الذي برهن بأنه زير نساء و مستعد لتكرار التجربة رغم أن الجميع أصبح يشعر بالاشمئزاز تجاهه.
2 – فضيحة المدرب السويدي زفن غوران اريكسون :
وقائعها متشعبة انكشفت خيوطها في نهاية العام 2005 عندما كان مدربا للمنتخب الإنكليزي الذي كان يستعد للمشاركة في نهائيات مونديال ألمانيا 2006 فإذا به يجد نفسه يبحث عن مخرج من المأزق الذي وقع فيه و في أرذل العمر ، بعدما أدين بإقامة علاقات جنسية مع أكثر من فتاة في سن أحفاده خان بها صديقته المحامية الإيطالية الأمريكية نانسي ديل اوليو ، بداية مع المذيعة التلفزيونية ومواطنته الشهيرة اولريكا جونسون التي كانت هي الأخرى مع علاقة جنسية مع المهاجم الإنكليزي ستان كوليمور في جزيرة قبرص ، غير أن الفضيحة التي هزت أركان المنتخب الإنكليزي هي تلك التي كان خلالها مع سكرتيرة الاتحاد الإنكليزي فاريا الام .
و لم تقف الامور عند الحديث عن العنوان بل أقدمت العاهرتان على تناول تفاصيل الخائن السويدي خلال تواجده معهما في الفراش ، و قرر وقتها الاتحاد الإنكليزي عدم تجديد عقد اريكسون مع المنتخب حتى لو توج بكأس العالم بعدما تسبب تلك الفضيحة في النيل من مصداقية الاتحاد الإنكليزي الذي لم يعرف حسب الصحافة اختيار أشخاص أوفياء للعمل معه.
3 – فضيحة زاهية مع ثلاثي المنتخب الفرنسي:
أبطالها نجوم منتخب الديكة الذي كان يستعد لنهائيات مونديال جنوب أفريقيا على أمل تكرار إنجاز دورة 2006 قبل أن يجد نفسه خارج البطولة مبكراً و السبب هو الفضائح التي أثرت على نتائجه ، حيث اعترفت الفتاة زاهية دهار المغربية الأصل بإقامتها علاقات جنسية مع ثلاثة من لاعبي المنتخب الفرنسي هم فرانك ريبيري و كريم بنزيمة و سيدني غوفو و لم تكن تلك الفضيحة لتثير الرأي العام لولا أن زاهية هي فتاة قاصر من جهة و من جهة أخرى عربية الأصل مما دفع الصحافة الفرنسية الصفراء إلى إثارتها بشكل عنصري مبالغ فيه .
وفي الوقت الذي استفادت زاهية كثيرا من تلك الفضيحة بعدما حولتها إلى نجمة الإغراء التي تتصدر الصفحات الأولى للمجلات الجنسية فان الثلاثي الدولي لا يزال متابع قضائياً و يواجهون عقوبة السجن لثلاث سنوات في حال تمت إدانتهم .
و أثرت تلك الفضيحة كثيراً على سمعة ليس اللاعبين فحسب بل أيضا المنتخب ككل و أحدثت شرخا كبيرا في العلاقات بين أفراده تجسد في جنوب أفريقيا .
4 – فضيحة الألماني مايكل بالاك :
بطلها قائد منتخب ألمانيا مايكل بالاك الذي طالما عرف بانضباطه خاصة انه متزوج و أب لثلاث أطفال قبل أن يكشف حقيقته المرة زميله السابق في نادي بايرن ميونيخ كريستيان ليل الذي اعترف بأنه قائد المانشافت نام مع عشيقته دانييلا التي أقرت هي الأخرى بالفضيحة و أرجعتها إلى كون تدهور علاقتها مع ليل كانت حفزت بالاك على التقرب منها غير اللافت في قضية بالاك هو انه لم يتعرض لأي عقوبة من أي نوع كانت بل أن مدرب اللاعب الضحية ليل في نادي هيرتا برلين ماركوس بابل وقتها أعطى تعليمات للاعب بعدم الحديث لوسائل الإعلام عن فضيحة زوجته و تم كتم الفضيحة لتفادي تأثيرها على أجواء المنتخب كما أن سيمون بالاك وعكس زوجات بقية الخائنيين استمرت معه.
5 – فضيحة الإنكليزي اشلي كول :
بل يمكن القول أن الظهير الأيسر لنادي تشيلسي ارتبط بفضائح في ظرف زمني قصير اثبت خلالها أن زوج خائن من الدرجة الأولى بعدما تورط في العام 2010 بعلاقات جنسية مشبوهة مع أكثر من فتاة أبرزهن كانت عارضة الأزياء الجميلة صونيا ويلد حيث سربت رسائل غرامية و صور للاعب غير محتشمة و فاضحة بعثها لصونيا كما ارتبط كول بعلاقة بفضيحة جنسية أخرى مع فيكي غو التي تعمل سكرتيرة نادي ليفربول و التي دامت لعدة سنوات .
و دفع اشلي كول ضريبة غالية لنزواته الجنسية حيث قررت زوجته شيريل الانفصال عنه و تركته وحيداً يعاني من الوحدة خاصة أن العلاقة بينهما كانت قبل انكشاف فضيحته ممتازة و كان يعيشان حياة هادئة و حاول بعد انفصالها التودد لها للعدول عن قرارها.
6 – فضيحة الحارس الألماني اوليفار كان :
وقائعها تعود للعام 2003 أي في الفترة التي كان فيها أفضل حراس العالم و كان العالم يرى فيه نموذج اللاعب الملتزم في حياته و مع أسرته مما انعكس بالإيجاب على انضباطه الزائد عن اللزوم و أدائه الراقي المستقر مع ناديه بايرن ميونيخ و منتخب المانشافت قبل أن يغير الجمهور نظرته عنه بعدما انكشفت علاقته الجنسية مع احدي الفتيات اللاتي يمارسن الدعارة و مما زاد من حدة الفضيحة أنها تزامنت مع حمل زوجته التي كانت في شهرها الأخير ، و أسفر عن تلك الفضيحة أن خسر كان زوجه و خسر أيضا شعبيته و احترامه من قبل الألمان خاصة أن مستواه بدا في التراجع و بقي منه فقط الصراخ قبل أن يجهز عليه يورغن كلينسمان الذي قرر إبعاده عن المنتخب مفضلا عنه يانس ليمان.
7 – فضيحة الظاهرة البرازيلي رونالدو :
يمكن اعتبارها أقوى الفضائح لأنها تختلف كثيرا عن بقية الفضائح التي يشترك فيها النجوم في كونهم أقاموا علاقات جنسية مع فتيات غير أن الأمر اختلف مع مهاجم السامبا الذي قرر ذات ليلة من ليالي البرازيل الماجنة و الصاخبة في العام 2008 عندما كان في أسوء أحواله الفنية و البدنية و أثناء خروجه من ملهى عائدا الى بيته قرر اصطحاب ثلاث عاهرات من الشارع قبل أن يكتشف أمرهن بأنهم مجرد رجال من نوع ( خنثى ) بعدما أقدموا على القيام بعمليات جراحية لتغيير جنسهم .
و هددهم رونالدو في حال كشفوا أمره للإعلام كما أنه منحهم أموالهم مقابل السكوت غير انه نسي انه يتعامل مع أشخاص تخلوا عن جنسهم ، فكيف بوفائهم لذلك انتشرت فضيحته بسرعة البرق في البرازيل و خارجها لتثبت هذه الفضيحة أن رونالدو فعلا يستحق وصف الظاهرة و لكن بمفهومها السلبي.
8 – فضيحة المهاجم الإنكليزي بيتر كراوتش :
مكانها العاصمة الإسبانية مدريد حيث كان اللاعب مدعو لحفل زفاف أحد زملائه أما الزمان فكان شهر يوليو 2010 أي أيام قليلة بعد خروج الانجليز بانتكاسة من مونديال جنوب أفريقيا بطلتها عاهرة اسبانية م أصل أرجنتيني تدعى مونيكا بينت أقرت بممارسة الجنس مع المهاجم العملاق مقابل ألف يورو ، و الغريب في أمر فضيحة كراوتش مع مونيكا أن الأخيرة قالت وقتها بأنها لم تكن تنتظر منه مثل هذه الخطوة بعدما علمت بأنه يمتلك زوجة فاتنة الجمال في بيته هي كلانسي التي أصيب بإحباط بعدما قرأت عن فضيحة زوجها في الصحف.
9 – فضيحة الإنكليزي واين روني :
لا يختلف هو الأخر عن زميله في المنتخب كول في درة الخيانة ، ففي الوقت الذي كانت زوجته حاملاً تنتظر مولودهما وأثناء ماكان المنتخب الإنكليزي يستعد لخوض غمار تصفيات كأس أمم أوروبا الأخيرة كان هو يغوص في بحر الرذيلة مع العاهرة جنيفر طومسون التي لم تترد في الاعتراف بان الفتي الذهبي لنادي مانشستر يونايتد قضى معها ليالي و ليالي لدرجة انه تعلق بها و أصبح يصطحبها لاماكن عامة أمام أعين الناس .
وهي الفضيحة التي تزامنت مع أدائه المتواضع و تراجع معدله التهديفي مع النادي في بداية الموسم 2010-2011 مما جعل الكثير يفسرون الأمر بتلك الفضيحة بسبب تركيز روني على الفاتنة طومسون بدلا من تركيزه على الجانب الفني و العائلي كما أن سلوكياته أصبحت أكثر عدوانية في تلك الفترة و مما زاد من إثارة فضيحة الفتي الذهبي أن جنيفر كانت تعمل وقتها في وكالة مانشستر للدعاية على الانترنت.
10 – فضيحة المنتخب المكسيكي:
تعود وقائع هذه الفضيحة إلى شهر يونيو العام 2011 عندما خاض المنتخب المكسيكي مباراة ودية ضد نظيره منتخب الإكوادور في العاصمة كويتو إستعداداً للمشاركة في كوبا أمريكا بالأرجنتين ، حيث استغل ثمانية من لاعبي المنتخب المكسيكي فوزهم بالمباراة الودية بهدف للاشىء ، لدعوة عدد من العاهرات إلى مقر إقامة المنتخب دون علم المسؤولين عنه و قضاء ليلة حمراء معهن ، و قرر الاتحاد المكسيكي إيقاف اللاعبين الثمانية و تغريمهم الفا دولار لكل لاعب من اجل تعلم معنى الانضباط داخل المنتخب و قرر إشراك منتخب أقل من 20 سنة في الكوبا أمريكا مع تدعيمه بخمسة من لاعبي المنتخب الأول من اللاعبين المخضرمين.
ايلاف
التي تعرف اختصاراً بتيري غايت نسبة إلى واتر غايت التي أطاحت بالرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون بطلها قائد المنتخب الإنكليزي و نادي تشيلسي جون تيري ، وقائعها جسدت خيانة مزدوجة من قبل تيري الذي اتهم بإقامة علاقة غير شرعية خان بها زوجته ، و لم تكن تلك العلاقة غير الشرعية مع أي فتاة بل كانت مع فانيسا برونسال زوجة اللاعب واين بريدج الصديق العزيز لتيري ، و لك تكن تلك العلاقة تقام في أي مكان بل في بيت بريدج .
و احدثت الفضيحة ضجة كبيرة في صفوف المنتخب قبيل أشهر عن إنطلاق مونديال 2010 و بدلا من التركيز على التحضير الذهني و الفني لهذه البطولة من قبل المدرب الإيطالي فابيو كابيلو فإن الأخير و مع الاتحاد و الإعلام الإنكليزي ذهبوا ليركزوا على قضية شارة الكابتن و هل يجب أن تنزع من يد تيري أم لا ، كما ساهمت تلك الفضيحة في تحويل مسيرة اللاعب بريدج الذي تأثر كثيراً بها عكس تيري الذي برهن بأنه زير نساء و مستعد لتكرار التجربة رغم أن الجميع أصبح يشعر بالاشمئزاز تجاهه.
2 – فضيحة المدرب السويدي زفن غوران اريكسون :
وقائعها متشعبة انكشفت خيوطها في نهاية العام 2005 عندما كان مدربا للمنتخب الإنكليزي الذي كان يستعد للمشاركة في نهائيات مونديال ألمانيا 2006 فإذا به يجد نفسه يبحث عن مخرج من المأزق الذي وقع فيه و في أرذل العمر ، بعدما أدين بإقامة علاقات جنسية مع أكثر من فتاة في سن أحفاده خان بها صديقته المحامية الإيطالية الأمريكية نانسي ديل اوليو ، بداية مع المذيعة التلفزيونية ومواطنته الشهيرة اولريكا جونسون التي كانت هي الأخرى مع علاقة جنسية مع المهاجم الإنكليزي ستان كوليمور في جزيرة قبرص ، غير أن الفضيحة التي هزت أركان المنتخب الإنكليزي هي تلك التي كان خلالها مع سكرتيرة الاتحاد الإنكليزي فاريا الام .
و لم تقف الامور عند الحديث عن العنوان بل أقدمت العاهرتان على تناول تفاصيل الخائن السويدي خلال تواجده معهما في الفراش ، و قرر وقتها الاتحاد الإنكليزي عدم تجديد عقد اريكسون مع المنتخب حتى لو توج بكأس العالم بعدما تسبب تلك الفضيحة في النيل من مصداقية الاتحاد الإنكليزي الذي لم يعرف حسب الصحافة اختيار أشخاص أوفياء للعمل معه.
3 – فضيحة زاهية مع ثلاثي المنتخب الفرنسي:
أبطالها نجوم منتخب الديكة الذي كان يستعد لنهائيات مونديال جنوب أفريقيا على أمل تكرار إنجاز دورة 2006 قبل أن يجد نفسه خارج البطولة مبكراً و السبب هو الفضائح التي أثرت على نتائجه ، حيث اعترفت الفتاة زاهية دهار المغربية الأصل بإقامتها علاقات جنسية مع ثلاثة من لاعبي المنتخب الفرنسي هم فرانك ريبيري و كريم بنزيمة و سيدني غوفو و لم تكن تلك الفضيحة لتثير الرأي العام لولا أن زاهية هي فتاة قاصر من جهة و من جهة أخرى عربية الأصل مما دفع الصحافة الفرنسية الصفراء إلى إثارتها بشكل عنصري مبالغ فيه .
وفي الوقت الذي استفادت زاهية كثيرا من تلك الفضيحة بعدما حولتها إلى نجمة الإغراء التي تتصدر الصفحات الأولى للمجلات الجنسية فان الثلاثي الدولي لا يزال متابع قضائياً و يواجهون عقوبة السجن لثلاث سنوات في حال تمت إدانتهم .
و أثرت تلك الفضيحة كثيراً على سمعة ليس اللاعبين فحسب بل أيضا المنتخب ككل و أحدثت شرخا كبيرا في العلاقات بين أفراده تجسد في جنوب أفريقيا .
4 – فضيحة الألماني مايكل بالاك :
بطلها قائد منتخب ألمانيا مايكل بالاك الذي طالما عرف بانضباطه خاصة انه متزوج و أب لثلاث أطفال قبل أن يكشف حقيقته المرة زميله السابق في نادي بايرن ميونيخ كريستيان ليل الذي اعترف بأنه قائد المانشافت نام مع عشيقته دانييلا التي أقرت هي الأخرى بالفضيحة و أرجعتها إلى كون تدهور علاقتها مع ليل كانت حفزت بالاك على التقرب منها غير اللافت في قضية بالاك هو انه لم يتعرض لأي عقوبة من أي نوع كانت بل أن مدرب اللاعب الضحية ليل في نادي هيرتا برلين ماركوس بابل وقتها أعطى تعليمات للاعب بعدم الحديث لوسائل الإعلام عن فضيحة زوجته و تم كتم الفضيحة لتفادي تأثيرها على أجواء المنتخب كما أن سيمون بالاك وعكس زوجات بقية الخائنيين استمرت معه.
5 – فضيحة الإنكليزي اشلي كول :
بل يمكن القول أن الظهير الأيسر لنادي تشيلسي ارتبط بفضائح في ظرف زمني قصير اثبت خلالها أن زوج خائن من الدرجة الأولى بعدما تورط في العام 2010 بعلاقات جنسية مشبوهة مع أكثر من فتاة أبرزهن كانت عارضة الأزياء الجميلة صونيا ويلد حيث سربت رسائل غرامية و صور للاعب غير محتشمة و فاضحة بعثها لصونيا كما ارتبط كول بعلاقة بفضيحة جنسية أخرى مع فيكي غو التي تعمل سكرتيرة نادي ليفربول و التي دامت لعدة سنوات .
و دفع اشلي كول ضريبة غالية لنزواته الجنسية حيث قررت زوجته شيريل الانفصال عنه و تركته وحيداً يعاني من الوحدة خاصة أن العلاقة بينهما كانت قبل انكشاف فضيحته ممتازة و كان يعيشان حياة هادئة و حاول بعد انفصالها التودد لها للعدول عن قرارها.
6 – فضيحة الحارس الألماني اوليفار كان :
وقائعها تعود للعام 2003 أي في الفترة التي كان فيها أفضل حراس العالم و كان العالم يرى فيه نموذج اللاعب الملتزم في حياته و مع أسرته مما انعكس بالإيجاب على انضباطه الزائد عن اللزوم و أدائه الراقي المستقر مع ناديه بايرن ميونيخ و منتخب المانشافت قبل أن يغير الجمهور نظرته عنه بعدما انكشفت علاقته الجنسية مع احدي الفتيات اللاتي يمارسن الدعارة و مما زاد من حدة الفضيحة أنها تزامنت مع حمل زوجته التي كانت في شهرها الأخير ، و أسفر عن تلك الفضيحة أن خسر كان زوجه و خسر أيضا شعبيته و احترامه من قبل الألمان خاصة أن مستواه بدا في التراجع و بقي منه فقط الصراخ قبل أن يجهز عليه يورغن كلينسمان الذي قرر إبعاده عن المنتخب مفضلا عنه يانس ليمان.
7 – فضيحة الظاهرة البرازيلي رونالدو :
يمكن اعتبارها أقوى الفضائح لأنها تختلف كثيرا عن بقية الفضائح التي يشترك فيها النجوم في كونهم أقاموا علاقات جنسية مع فتيات غير أن الأمر اختلف مع مهاجم السامبا الذي قرر ذات ليلة من ليالي البرازيل الماجنة و الصاخبة في العام 2008 عندما كان في أسوء أحواله الفنية و البدنية و أثناء خروجه من ملهى عائدا الى بيته قرر اصطحاب ثلاث عاهرات من الشارع قبل أن يكتشف أمرهن بأنهم مجرد رجال من نوع ( خنثى ) بعدما أقدموا على القيام بعمليات جراحية لتغيير جنسهم .
و هددهم رونالدو في حال كشفوا أمره للإعلام كما أنه منحهم أموالهم مقابل السكوت غير انه نسي انه يتعامل مع أشخاص تخلوا عن جنسهم ، فكيف بوفائهم لذلك انتشرت فضيحته بسرعة البرق في البرازيل و خارجها لتثبت هذه الفضيحة أن رونالدو فعلا يستحق وصف الظاهرة و لكن بمفهومها السلبي.
8 – فضيحة المهاجم الإنكليزي بيتر كراوتش :
مكانها العاصمة الإسبانية مدريد حيث كان اللاعب مدعو لحفل زفاف أحد زملائه أما الزمان فكان شهر يوليو 2010 أي أيام قليلة بعد خروج الانجليز بانتكاسة من مونديال جنوب أفريقيا بطلتها عاهرة اسبانية م أصل أرجنتيني تدعى مونيكا بينت أقرت بممارسة الجنس مع المهاجم العملاق مقابل ألف يورو ، و الغريب في أمر فضيحة كراوتش مع مونيكا أن الأخيرة قالت وقتها بأنها لم تكن تنتظر منه مثل هذه الخطوة بعدما علمت بأنه يمتلك زوجة فاتنة الجمال في بيته هي كلانسي التي أصيب بإحباط بعدما قرأت عن فضيحة زوجها في الصحف.
9 – فضيحة الإنكليزي واين روني :
لا يختلف هو الأخر عن زميله في المنتخب كول في درة الخيانة ، ففي الوقت الذي كانت زوجته حاملاً تنتظر مولودهما وأثناء ماكان المنتخب الإنكليزي يستعد لخوض غمار تصفيات كأس أمم أوروبا الأخيرة كان هو يغوص في بحر الرذيلة مع العاهرة جنيفر طومسون التي لم تترد في الاعتراف بان الفتي الذهبي لنادي مانشستر يونايتد قضى معها ليالي و ليالي لدرجة انه تعلق بها و أصبح يصطحبها لاماكن عامة أمام أعين الناس .
وهي الفضيحة التي تزامنت مع أدائه المتواضع و تراجع معدله التهديفي مع النادي في بداية الموسم 2010-2011 مما جعل الكثير يفسرون الأمر بتلك الفضيحة بسبب تركيز روني على الفاتنة طومسون بدلا من تركيزه على الجانب الفني و العائلي كما أن سلوكياته أصبحت أكثر عدوانية في تلك الفترة و مما زاد من إثارة فضيحة الفتي الذهبي أن جنيفر كانت تعمل وقتها في وكالة مانشستر للدعاية على الانترنت.
10 – فضيحة المنتخب المكسيكي:
تعود وقائع هذه الفضيحة إلى شهر يونيو العام 2011 عندما خاض المنتخب المكسيكي مباراة ودية ضد نظيره منتخب الإكوادور في العاصمة كويتو إستعداداً للمشاركة في كوبا أمريكا بالأرجنتين ، حيث استغل ثمانية من لاعبي المنتخب المكسيكي فوزهم بالمباراة الودية بهدف للاشىء ، لدعوة عدد من العاهرات إلى مقر إقامة المنتخب دون علم المسؤولين عنه و قضاء ليلة حمراء معهن ، و قرر الاتحاد المكسيكي إيقاف اللاعبين الثمانية و تغريمهم الفا دولار لكل لاعب من اجل تعلم معنى الانضباط داخل المنتخب و قرر إشراك منتخب أقل من 20 سنة في الكوبا أمريكا مع تدعيمه بخمسة من لاعبي المنتخب الأول من اللاعبين المخضرمين.
ايلاف