الريال على بعد ثلاث نقاط من برشلونة في الليجا
جو 24 : فتحت صحيفة آس الإسبانية النار على برشلونة بعد شكواه من عدم احتساب الحكم بيريث لاسا لركلة جزاء لمصلحة أدريانو كوريا جناح البرسا خلال كلاسيكو الليجا الأخير ضد ريال مدريد، والتي كان من شأنها أن تساعد برشلونة على الخروج بنتيجة متعادلة في تلك المقابلة.
وكان الدولي البرازيلي قد تعرض لاحتكاك من جانب سيرجيو راموس مدافع ريال مدريد داخل منطقة الجزاء في آخر ردهات كلاسيكو البيرنابيو السبت الماضي المنقضي على فوز الميرينجي بهدفين لهدف، وهو ما ساعد اللوس بلانكوس على تقليص فارق النقاط مع المتصدر برشلونة إلى 13 نقطة.
الصحيفة المعروفة بميولها المدريدية ذكرت أن النادي الملكي لا يفهم سبب تلك الاحتجاجات الكبيرة على التحكيم من جانب النادي الكتلوني في ظل أن أخطاء الحكام قد صنعت فارق 10 نقاط بين البرسا والريال في الليجا هذا الموسم، ومن دون أخطاء التحكيم، لبات اللوس بلانكوس على بُعد 3 نقاط فقط عن البلاوجرانا في ظل تبقي 12 أسبوعاً من عمر لا ليجا.
بالتفصيل، وفقاً للصحيفة .. على ملعب رينو دي نافارا، السيد كارلوس كلوس جوميز ألغى هدفاً صحيحاً جاء عن طريق كاييخون بداعي التسلل خلال مباراة أوساسونا والتي انتهت بالتعادل السلبي وخسارة ريال مدريد لنقطتين. وعلى ملعب بينتو فيامارين، غض الحكم جيل مانثانو الطرف عن لمسة يد من جانب خوان كارلوس قبل هدف الـ 1-0، ألغى هدفاً لبنزيمة ولم يصفر ركلة جزاء على لمسة يد من جانب اللاعب "نوسا". بيتيس فاز في تلك المقابلة 1-0 وخسر ريال مدريد ثلاث نقاط.
وتابعت الصحيفة سردها للأخطاء التحكيمية في حق ريال مدريد، وعلى ملعب كامب نو في كلاسيكو الدور الأول، السيد ديلجادو فيريرو تفادى مرتين احتساب ركلة جزاء لمسعود أوزيل ضد ماسكيرانو. كان من الممكن أن تكون النتيجة 2-1، ولكن المباراة انتهت بالتعادل الإيجابي 2-2. وفي كولسيوم ألفونسو بيريث، جاء هدف الـ 2-1 والانتصار لفائدة خيتافي إثر لمسة يد من جانب أدريان كولونجا، وهي التي مكنت عبد العزيز برادة من تسجيل هدف الفوز لمصلحة فريقه. هذا الخطأ كان من جانب الحكم بيريث لاسا وحرم ريال مدريد من نقطة التعادل آنذاك.
وخلال المباراة ضد فالنسيا، حرم ديلجادو فيريرو ريال مدريد مجدداً من نقطتين عندما لم يصفر ركلة جزاء ضد فيرناندو جاجو لمصلحة دي ماريا وانتهت المباراة بهدف لكل فريق. علاوة على ذلك فقد كانت هناك أخطاء أخرى كان من الممكن أن تكلف الفريق الأبيض فقدان المزيد من النقاط لولا الهدف البطولي لموراتا في انتصار 2-1 على حساب ليفانتي في سيوتات دي فالنسيا، حيث لم يُقصِ مونييز فيرنانديز اللاعب دافيد نافارو لتدخله العنيف على كريستيانو رونالدو في تلك المقابلة، وكذلك كان من الممكن أن يخسر ريال مدريد نقطتين في انتصار 3-2 على بلد الوليد لولا هدف أوزيل، حيث لم يحتسب بيريث مونتيرو هدفاً شرعياً لراموس ولم يصفر ركلة جزاء لمصلحة رونالدو عندما كانت النتيجة 2-2.
وكان الدولي البرازيلي قد تعرض لاحتكاك من جانب سيرجيو راموس مدافع ريال مدريد داخل منطقة الجزاء في آخر ردهات كلاسيكو البيرنابيو السبت الماضي المنقضي على فوز الميرينجي بهدفين لهدف، وهو ما ساعد اللوس بلانكوس على تقليص فارق النقاط مع المتصدر برشلونة إلى 13 نقطة.
الصحيفة المعروفة بميولها المدريدية ذكرت أن النادي الملكي لا يفهم سبب تلك الاحتجاجات الكبيرة على التحكيم من جانب النادي الكتلوني في ظل أن أخطاء الحكام قد صنعت فارق 10 نقاط بين البرسا والريال في الليجا هذا الموسم، ومن دون أخطاء التحكيم، لبات اللوس بلانكوس على بُعد 3 نقاط فقط عن البلاوجرانا في ظل تبقي 12 أسبوعاً من عمر لا ليجا.
بالتفصيل، وفقاً للصحيفة .. على ملعب رينو دي نافارا، السيد كارلوس كلوس جوميز ألغى هدفاً صحيحاً جاء عن طريق كاييخون بداعي التسلل خلال مباراة أوساسونا والتي انتهت بالتعادل السلبي وخسارة ريال مدريد لنقطتين. وعلى ملعب بينتو فيامارين، غض الحكم جيل مانثانو الطرف عن لمسة يد من جانب خوان كارلوس قبل هدف الـ 1-0، ألغى هدفاً لبنزيمة ولم يصفر ركلة جزاء على لمسة يد من جانب اللاعب "نوسا". بيتيس فاز في تلك المقابلة 1-0 وخسر ريال مدريد ثلاث نقاط.
وتابعت الصحيفة سردها للأخطاء التحكيمية في حق ريال مدريد، وعلى ملعب كامب نو في كلاسيكو الدور الأول، السيد ديلجادو فيريرو تفادى مرتين احتساب ركلة جزاء لمسعود أوزيل ضد ماسكيرانو. كان من الممكن أن تكون النتيجة 2-1، ولكن المباراة انتهت بالتعادل الإيجابي 2-2. وفي كولسيوم ألفونسو بيريث، جاء هدف الـ 2-1 والانتصار لفائدة خيتافي إثر لمسة يد من جانب أدريان كولونجا، وهي التي مكنت عبد العزيز برادة من تسجيل هدف الفوز لمصلحة فريقه. هذا الخطأ كان من جانب الحكم بيريث لاسا وحرم ريال مدريد من نقطة التعادل آنذاك.
وخلال المباراة ضد فالنسيا، حرم ديلجادو فيريرو ريال مدريد مجدداً من نقطتين عندما لم يصفر ركلة جزاء ضد فيرناندو جاجو لمصلحة دي ماريا وانتهت المباراة بهدف لكل فريق. علاوة على ذلك فقد كانت هناك أخطاء أخرى كان من الممكن أن تكلف الفريق الأبيض فقدان المزيد من النقاط لولا الهدف البطولي لموراتا في انتصار 2-1 على حساب ليفانتي في سيوتات دي فالنسيا، حيث لم يُقصِ مونييز فيرنانديز اللاعب دافيد نافارو لتدخله العنيف على كريستيانو رونالدو في تلك المقابلة، وكذلك كان من الممكن أن يخسر ريال مدريد نقطتين في انتصار 3-2 على بلد الوليد لولا هدف أوزيل، حيث لم يحتسب بيريث مونتيرو هدفاً شرعياً لراموس ولم يصفر ركلة جزاء لمصلحة رونالدو عندما كانت النتيجة 2-2.