حفل تأبين بذكرى الفقيد الزبيدي
جو 24 : استذكرت شخصيات اعلامية وسياسية وبرلمانية، مناقب الفقيد الزميل الكاتب سامي الزبيدي، في حفل اقامته المؤسسة الصحافية الاردنية (الرأي) وذوو الفقيد ومحبوه مساء اليوم الاثنين في المركز الثقافي الملكي.
وقال رئيس مجلس الأعيان، رئيس لجنة التأبين طاهر المصري، ان الحفل تعبير عن عمق التكافل بين الأسرة الأردنية الواحدة التي اجتمعت لاستذكار الفقيد، داعيا الجسم الصحفي لأخذ دوره كسلطة رابعة تعاين مواقع الخلل وتنافح عن القضايا الوطنية.
وقال رئيس مجلس النواب المهندس سعد هايل السرور، ان رحيل الفقيد جاء وسط ظروف خاصة، خاض خلالها الانتخابات، ايمانا منه بأن المرحلة تحتاج لوقوف ابناء الاردن الى جانب وطنهم.
واستذكر النائب الدكتور ممدوح العبادي، بعضا من التجارب الشخصية واللقاءات التي جمعتهما، مشيرا الى أن الجموع التي واكبت جنازة الفقيد دليل على مكانة الزبيدي في قلوب الناس.
ولفت النائب الدكتور مصطفى الشنيكات الذي خاض مع الراحل الانتخابات ضمن قائمة واحدة، إلى ان سامي كان يحلم بتشكيل تيار شعبي ديمقراطي للنهوض بالأردن والدفاع عن قضايا المواطنين.
وقال رئيس تحرير صحيفة الرأي الزميل سمير الحياري ان مقالة سامي مازجت بين المعرفي والعقلي والمعايير الصحافية والادب.
واعتبر نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني ان الزبيدي اعلامي مازج بين العمل السياسي ومهنة الصحافة، مدافعا عن مبادئ العدالة والمساواة والنزاهة في المجتمع.
وأكد الكاتب الزميل فهد الخيطان في كلمة أصدقاء الفقيد، انحياز سامي منذ بدايات تجربته في العمل الصحفي بالتسعينيات، الى الحرية الصحفية، وتبني القضايا الوطنية.
واستذكر المحامي شاهر الزبيدي شقيق الراحل في كلمة أسرة الفقيد، المحطات الحياتية المشتركة التي جمعتهما ومراحل تشكل الوعي السياسي لديه.
من جهته بين الدكتور مهند مبيضين الذي أدار حفل التأبين، سمات الشخصية التي تمتع فيها الزبيدي طوال حياته، سواء على مستوى وضعه الصحي وضنك الحياة وعمله الصحفي والسياسي.
(بترا)
وقال رئيس مجلس الأعيان، رئيس لجنة التأبين طاهر المصري، ان الحفل تعبير عن عمق التكافل بين الأسرة الأردنية الواحدة التي اجتمعت لاستذكار الفقيد، داعيا الجسم الصحفي لأخذ دوره كسلطة رابعة تعاين مواقع الخلل وتنافح عن القضايا الوطنية.
وقال رئيس مجلس النواب المهندس سعد هايل السرور، ان رحيل الفقيد جاء وسط ظروف خاصة، خاض خلالها الانتخابات، ايمانا منه بأن المرحلة تحتاج لوقوف ابناء الاردن الى جانب وطنهم.
واستذكر النائب الدكتور ممدوح العبادي، بعضا من التجارب الشخصية واللقاءات التي جمعتهما، مشيرا الى أن الجموع التي واكبت جنازة الفقيد دليل على مكانة الزبيدي في قلوب الناس.
ولفت النائب الدكتور مصطفى الشنيكات الذي خاض مع الراحل الانتخابات ضمن قائمة واحدة، إلى ان سامي كان يحلم بتشكيل تيار شعبي ديمقراطي للنهوض بالأردن والدفاع عن قضايا المواطنين.
وقال رئيس تحرير صحيفة الرأي الزميل سمير الحياري ان مقالة سامي مازجت بين المعرفي والعقلي والمعايير الصحافية والادب.
واعتبر نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني ان الزبيدي اعلامي مازج بين العمل السياسي ومهنة الصحافة، مدافعا عن مبادئ العدالة والمساواة والنزاهة في المجتمع.
وأكد الكاتب الزميل فهد الخيطان في كلمة أصدقاء الفقيد، انحياز سامي منذ بدايات تجربته في العمل الصحفي بالتسعينيات، الى الحرية الصحفية، وتبني القضايا الوطنية.
واستذكر المحامي شاهر الزبيدي شقيق الراحل في كلمة أسرة الفقيد، المحطات الحياتية المشتركة التي جمعتهما ومراحل تشكل الوعي السياسي لديه.
من جهته بين الدكتور مهند مبيضين الذي أدار حفل التأبين، سمات الشخصية التي تمتع فيها الزبيدي طوال حياته، سواء على مستوى وضعه الصحي وضنك الحياة وعمله الصحفي والسياسي.
(بترا)