السفير الكويتي ينفي تلقي رعايا بلاده تهديدات في الأردن
جو 24 : نفى سفير دولة الكويت لدى الأردن الدكتور حمد الدعيج أمس أن يكون لدى السفارة "أي علم بتهديدات لكويتيين" خلال مشاركتهم في حملات إغاثة للاجئين السوريين في المملكة.
وقال الدعيج، في بيان امس، ان الجهات الكويتية، التي دأبت على تقديم المساعدات للشعب السوري منذ اندلاع الأزمة في سورية قبل نحو عامين، "تنسق مع السفارة التي بدورها تنسق مع الجهات الأردنية المعنية لتسهيل مهمة الناشطين الكويتيين، والاشراف على توزيع المساعدات وايصالها الى السوريين في مختلف المحافظات الاردنية من دون ان يتعرض أي منهم لأي تهديد".
ونفى الدعيج ان تكون السفارة الكويتية "تلقت اي شكوى بتهديدات لكويتيين من أي جهة كانت"، على خلفية مشاركتهم في جهود الاغاثة، التي تتواصل بشكل يومي من خلال مؤسسات أهلية كويتية ووفود شعبية تزور الاردن يوميا تقريبا.
واكد اهمية جهود الاغاثة الكويتية المتواصلة بتبرعات من الشعب الكويتي، لافتا الى انها تأتي في "اطار العطاء الكويتي الذي يتواصل لمد يد العون للاشقاء والاصدقاء في العالم ومنهم الشعب السوري الشقيق".
واشاد الدعيج بنعمة الأمن والأمان، "التي يتمتع بها الاردن"، وكذلك بالرعاية التي يحظى بها أبناء الكويت في الاردن بناء على توجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني والقيادة السياسية.
الغد
وقال الدعيج، في بيان امس، ان الجهات الكويتية، التي دأبت على تقديم المساعدات للشعب السوري منذ اندلاع الأزمة في سورية قبل نحو عامين، "تنسق مع السفارة التي بدورها تنسق مع الجهات الأردنية المعنية لتسهيل مهمة الناشطين الكويتيين، والاشراف على توزيع المساعدات وايصالها الى السوريين في مختلف المحافظات الاردنية من دون ان يتعرض أي منهم لأي تهديد".
ونفى الدعيج ان تكون السفارة الكويتية "تلقت اي شكوى بتهديدات لكويتيين من أي جهة كانت"، على خلفية مشاركتهم في جهود الاغاثة، التي تتواصل بشكل يومي من خلال مؤسسات أهلية كويتية ووفود شعبية تزور الاردن يوميا تقريبا.
واكد اهمية جهود الاغاثة الكويتية المتواصلة بتبرعات من الشعب الكويتي، لافتا الى انها تأتي في "اطار العطاء الكويتي الذي يتواصل لمد يد العون للاشقاء والاصدقاء في العالم ومنهم الشعب السوري الشقيق".
واشاد الدعيج بنعمة الأمن والأمان، "التي يتمتع بها الاردن"، وكذلك بالرعاية التي يحظى بها أبناء الكويت في الاردن بناء على توجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني والقيادة السياسية.
الغد